يعكف مركز أوريجين للتدريب على تأهيل المزيد من خريجي برنامج الدبلوما في السفر والسياحة؛ بهدف منحهم ترخيصاً رسمياً من الاتحاد الدولي للنقل الجوي International Air Transport Association (IATA) ومقره مونتريال بكندا.
ويهدف البرنامج المتميز إلى تزويد سوق العمل بخيرة من المختصين والفنيين في هذا المجال الواعد الذي سيتيح فُرص وأبواب للتوسع والنجاح على الرغم من جائحة كورونا COVID-19، حيث يُعد هذا البرنامج أحد البرامج المطلوبة عالميًا، لما له من خصائص مرتبطة بشكل مباشر بسوق العمل والذي يتنامى بشكل يومي.
وصدر قرار وزاري جديد من وزير المواصلات والاتصالات رقم (3) لسنة 2019، نشر بالجريدة الرسمية في 21 مارس 2019، حيث نصت المادة (41) رقم (1) على الاشتراطات التي يجب أن تتوفر لدى صاحب طلب مزاولة نشاط مكاتب السفر، وأحدها أن يكون لديه مدير مكتب مؤهل وذوخبره مناسبة في مجال بيع وتسويق خدمات النقل الجوي أو شركات الطيران، وأن يكون حاصلاً على إحدى الدورات المعتمدة من (IATA) في ذات المجال.
وقام فريق مركز أوريجين من خلال متابعاته لكل المستجدات في الساحة المحلية والدولية، بالتركيز على توجه الحكومة وتوجه الشركات العالمية الكبرى في قطاع السفر والسياحة. حيث تم إدراج أهم الممارسات لهذا القطاع محليًا وعالميًا في برامج السفر والسياحة التي ينفذها المركز؛ لضمان صقل كافة المهارات والكفايات للقوى العاملة في هذا المجال.
مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في "أوريجين" صفاء عبدالغني قالت "إن قطاع السفر والسياحة من أكثر القطاعات التي تأثرت بشكل كلي ومباشر من ترتبات جائحة فيروس كورونا، ولكن هذه الجائحة ستفتح آفاقاً غير متوقعة لموفري خدمات هذا القطاع من خلال التركيز على تفضيلات واحتياجات الزبائن".
وأضافت "باتت الصحة والسلامة تتربع على قمة قائمة هذه التفضيلات والاحتياجات للمسافرين حول العالم، دون الالتفات إلى التكلفة المالية التي سيتم تكبدها. حيث سلط أحد التقارير الذي قام به اتحاد السفر في منطقة آسيا والمحيط الهاديء الضوء على أن 72% من المسافرين يتخذون قرارات السفر بناءً على الوجهة، وأكثر وجهات السفر والسياحة اختيارًا، هي تلك الدول التي تُبدي مسؤولية اجتماعية عالية المواطنين والمقيمين والوافدين من خلال تشديدها على الإجراءات الاحترازية لوقف تفشي الجائحة".
وقالت "ارتفع مستوى الاهتمام العام بالسياحة الداخلية، أصبح المسافرون يبحثون عن الوجهات الساحلية أو الريفية ذات المساحات الشاسعة لتحقيق التباعد الجسدي، أو تلك التي تحتوي على فعاليات وأنشطة خارجية مختلفة".
وتابعت "نفخر بانتقاء البرامج ذات القيمة المضافة لسوق العمل، والتي تؤهل أبناء البلد ليس فقط للسوق المحلية، بل حتى للأسواق العالمية، بناءً على الدراسات المستفيظة التي ينفذها قسم الدراسات والبحوث التابع للمركز".
ويهدف البرنامج المتميز إلى تزويد سوق العمل بخيرة من المختصين والفنيين في هذا المجال الواعد الذي سيتيح فُرص وأبواب للتوسع والنجاح على الرغم من جائحة كورونا COVID-19، حيث يُعد هذا البرنامج أحد البرامج المطلوبة عالميًا، لما له من خصائص مرتبطة بشكل مباشر بسوق العمل والذي يتنامى بشكل يومي.
وصدر قرار وزاري جديد من وزير المواصلات والاتصالات رقم (3) لسنة 2019، نشر بالجريدة الرسمية في 21 مارس 2019، حيث نصت المادة (41) رقم (1) على الاشتراطات التي يجب أن تتوفر لدى صاحب طلب مزاولة نشاط مكاتب السفر، وأحدها أن يكون لديه مدير مكتب مؤهل وذوخبره مناسبة في مجال بيع وتسويق خدمات النقل الجوي أو شركات الطيران، وأن يكون حاصلاً على إحدى الدورات المعتمدة من (IATA) في ذات المجال.
وقام فريق مركز أوريجين من خلال متابعاته لكل المستجدات في الساحة المحلية والدولية، بالتركيز على توجه الحكومة وتوجه الشركات العالمية الكبرى في قطاع السفر والسياحة. حيث تم إدراج أهم الممارسات لهذا القطاع محليًا وعالميًا في برامج السفر والسياحة التي ينفذها المركز؛ لضمان صقل كافة المهارات والكفايات للقوى العاملة في هذا المجال.
مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في "أوريجين" صفاء عبدالغني قالت "إن قطاع السفر والسياحة من أكثر القطاعات التي تأثرت بشكل كلي ومباشر من ترتبات جائحة فيروس كورونا، ولكن هذه الجائحة ستفتح آفاقاً غير متوقعة لموفري خدمات هذا القطاع من خلال التركيز على تفضيلات واحتياجات الزبائن".
وأضافت "باتت الصحة والسلامة تتربع على قمة قائمة هذه التفضيلات والاحتياجات للمسافرين حول العالم، دون الالتفات إلى التكلفة المالية التي سيتم تكبدها. حيث سلط أحد التقارير الذي قام به اتحاد السفر في منطقة آسيا والمحيط الهاديء الضوء على أن 72% من المسافرين يتخذون قرارات السفر بناءً على الوجهة، وأكثر وجهات السفر والسياحة اختيارًا، هي تلك الدول التي تُبدي مسؤولية اجتماعية عالية المواطنين والمقيمين والوافدين من خلال تشديدها على الإجراءات الاحترازية لوقف تفشي الجائحة".
وقالت "ارتفع مستوى الاهتمام العام بالسياحة الداخلية، أصبح المسافرون يبحثون عن الوجهات الساحلية أو الريفية ذات المساحات الشاسعة لتحقيق التباعد الجسدي، أو تلك التي تحتوي على فعاليات وأنشطة خارجية مختلفة".
وتابعت "نفخر بانتقاء البرامج ذات القيمة المضافة لسوق العمل، والتي تؤهل أبناء البلد ليس فقط للسوق المحلية، بل حتى للأسواق العالمية، بناءً على الدراسات المستفيظة التي ينفذها قسم الدراسات والبحوث التابع للمركز".