قالت مديرة تطوير الأعمال بقطاع الشركات الناشئة بمجلس التنمية الاقتصادية باكيزة عبدالرحمن: إن نسبة رائدات الأعمال البحرينيات اللاتي قمن بتأسيس شركات ناشئة في المجال التقني وصلت إلى 48% من مجمل هذه الأعمال، ويأتي ذلك في ظل وجود أكثر من 20 مسرعة وحاضنة أعمال تقدم مختلف سبل الدعم لرواد الأعمال بما في ذلك التمويل الذي يصل إلى 12 ألف دينار.
جاء ذلك خلال استضافتها من قبل المجلس الأعلى للمرأة في الجلسة الثالثة من "برنامج الإرشاد الوطني للمرأة البحرينية e -"إرشاد" الذي ينظمه المجلس عن بعد، بحضور عدد كبير من المشاركات في البرنامج من باحثات عن عمل ورائدات أعمال ومتقاعدات ينشدن المشاركة في سوق العمل أو تطوير مشاريعهن التجارية لتواكب التطور القائم والمتوقع في سوق العمل.
وأشارت عبدالرحمن خلال الجلسة إلى وجود كثير من فرص العمل أمام المرأة البحرينية الراغبة في العمل لحسابها الخاص "فريلانس"، وذلك من خلال إطلاقها شركة ناشئة أو مشاركتها في إحدى الشركات أو المنصات الإلكترونية وتقديم خدماتها من خلالها، والاستفادة من عدة منصات أخرى تمكن المشاركات من تنمية مواهبهن أو اكتساب مهارات جديدة تمهيداً للحصول على فرص عمل أفضل.
وأكدت أن البحرين وفرت بيئة مواتية لإطلاق المشروعات التقنية أو العمل من خلالها وتحقيق عوائد مادية، وأن هناك فرصاً متعددة للنمو والعمل على المستوى المحلي والدولي، مضيفةً أن المرأة البحرينية تمكنت خلال فترة قصيرة من إثبات ذاتها في مجال الاستثمار في التقنيات الحديثة وتحقيق النجاحات.
وتمتلك البحرين كثيراً من المقومات التي تجعلها بيئة حاضنة للأفكار المبتكرة والمشاريع الناشئة، ومن بين تلك المقومات البنية التحتية المتقدمة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتوافر الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة، والتشريعات المرنة والمتطورة، وانخفاض تكاليف تأسيس الشركات وتشغيلها.
جاء ذلك خلال استضافتها من قبل المجلس الأعلى للمرأة في الجلسة الثالثة من "برنامج الإرشاد الوطني للمرأة البحرينية e -"إرشاد" الذي ينظمه المجلس عن بعد، بحضور عدد كبير من المشاركات في البرنامج من باحثات عن عمل ورائدات أعمال ومتقاعدات ينشدن المشاركة في سوق العمل أو تطوير مشاريعهن التجارية لتواكب التطور القائم والمتوقع في سوق العمل.
وأشارت عبدالرحمن خلال الجلسة إلى وجود كثير من فرص العمل أمام المرأة البحرينية الراغبة في العمل لحسابها الخاص "فريلانس"، وذلك من خلال إطلاقها شركة ناشئة أو مشاركتها في إحدى الشركات أو المنصات الإلكترونية وتقديم خدماتها من خلالها، والاستفادة من عدة منصات أخرى تمكن المشاركات من تنمية مواهبهن أو اكتساب مهارات جديدة تمهيداً للحصول على فرص عمل أفضل.
وأكدت أن البحرين وفرت بيئة مواتية لإطلاق المشروعات التقنية أو العمل من خلالها وتحقيق عوائد مادية، وأن هناك فرصاً متعددة للنمو والعمل على المستوى المحلي والدولي، مضيفةً أن المرأة البحرينية تمكنت خلال فترة قصيرة من إثبات ذاتها في مجال الاستثمار في التقنيات الحديثة وتحقيق النجاحات.
وتمتلك البحرين كثيراً من المقومات التي تجعلها بيئة حاضنة للأفكار المبتكرة والمشاريع الناشئة، ومن بين تلك المقومات البنية التحتية المتقدمة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتوافر الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة، والتشريعات المرنة والمتطورة، وانخفاض تكاليف تأسيس الشركات وتشغيلها.