موزة فريد
كشف العضو المنتدب لشركة "أسري" مازن مطر عن رصد 30 مليون دولار كميزانية لتطوير الشركة واستراتيجيتها، مبيناً أن نسبة الاستفادة في المرحلة الأولى منها تبلغ 10%.
وبين أن الميزانية ستتم على ثلاث مراحل حيث تم الانتهاء من المرحلة الأولى خلال العام الحالي، موضحاً أنه سيتم البدء بالمرحلة الثانية والتي تستمر إلى منتصف 2021، فيما سيتم الانتهاء من المرحلة الأخيرة لهذه الاستثمارات الاستراتيجية خلال عام 2022، مؤكداً أنه سيتم في المستقبل القريب تطوير أحواض جديدة وتحديث بعض المعدات الكهربائية والميكانيكية والبنية التحتية بشكل عام، مع تحديث خمسة قطاعات جديدة لتحسين مستوى الخدمات والتطوير بشكل مستمر في الشركة.
وأكد مطر خلال تصريحاته للصحفيين، على هامش اتفاقية التعاون المشترك مع شركة "وودلاندز" القابضة (وودسيرف)، على استمرار "أسري" في محاولة تحديث وإعادة هيكلة الشركة بعد انتقالها تحت مظلة هيئة النفط والغاز كتطوير الأعمال الرئيسة فيها مثل خدمة السفن وصيانتها ومنصات الحفر للنفط والغاز والتوسع في ذلك.
وذكر أن الاتفاقية بين الشركتين تأتي للاستفادة من الخبرات والطاقات البشرية لخدمة قطاع النفط والغاز في البحرين، وتمكينه وكذلك تطوير المهندسين البحرينيين والبحرينيات لتوظيفهم في هذا القطاع.
وختم مطر بالقول: "تأثرت الشركة بسبب جائحة كورونا (كوفيد19) خلال شهري مايو ويوليو، فيما عادت الأوضاع إلى التحسن في شهر سبتمبر".
كشف العضو المنتدب لشركة "أسري" مازن مطر عن رصد 30 مليون دولار كميزانية لتطوير الشركة واستراتيجيتها، مبيناً أن نسبة الاستفادة في المرحلة الأولى منها تبلغ 10%.
وبين أن الميزانية ستتم على ثلاث مراحل حيث تم الانتهاء من المرحلة الأولى خلال العام الحالي، موضحاً أنه سيتم البدء بالمرحلة الثانية والتي تستمر إلى منتصف 2021، فيما سيتم الانتهاء من المرحلة الأخيرة لهذه الاستثمارات الاستراتيجية خلال عام 2022، مؤكداً أنه سيتم في المستقبل القريب تطوير أحواض جديدة وتحديث بعض المعدات الكهربائية والميكانيكية والبنية التحتية بشكل عام، مع تحديث خمسة قطاعات جديدة لتحسين مستوى الخدمات والتطوير بشكل مستمر في الشركة.
وأكد مطر خلال تصريحاته للصحفيين، على هامش اتفاقية التعاون المشترك مع شركة "وودلاندز" القابضة (وودسيرف)، على استمرار "أسري" في محاولة تحديث وإعادة هيكلة الشركة بعد انتقالها تحت مظلة هيئة النفط والغاز كتطوير الأعمال الرئيسة فيها مثل خدمة السفن وصيانتها ومنصات الحفر للنفط والغاز والتوسع في ذلك.
وذكر أن الاتفاقية بين الشركتين تأتي للاستفادة من الخبرات والطاقات البشرية لخدمة قطاع النفط والغاز في البحرين، وتمكينه وكذلك تطوير المهندسين البحرينيين والبحرينيات لتوظيفهم في هذا القطاع.
وختم مطر بالقول: "تأثرت الشركة بسبب جائحة كورونا (كوفيد19) خلال شهري مايو ويوليو، فيما عادت الأوضاع إلى التحسن في شهر سبتمبر".
