موزة فريد
توقع اقتصاديون لـ "الوطن" تحسن وضع السوق بشكل بسيط مع انفتاح العديد من المحال التجارية والمطاعم وفتح المقاهي بنسبة لا تتعدى 25 % وبشكل بطيء، ذلك في ظل التزام الجميع بأخذ الحيطة والحذر والالتزام بالتعليمات في ظل استمرار تواجد وباء "كوفيد 19" إلى الآن.
وقال الخبير الاقتصادي د. أكبر جعفري إن الناس ما زالت ملتزمة بعدم الخروج والأخذ بالإجراءات والاشتراطات الصحية في المحال التجارية، فهناك تحسن ملحوظ بشكل بطيء لا يتعدى نسبة 25 % تقريباً، متوقعاً أن لايكون هناك تغيير كبير في الإقبال مع تعويض خسائر كبيرة.
وأشار أكبري إلى أن التحسن البطيء يمكن أن يكون جيداً، مؤكداً حرص الناس على الالتزام بالتباعد الاجتماعي والأخذ بالإرشادات لحفظ سلامة الجميع من انتشار وباء فيروس "كوفيد 19"، أما بالنسبة للركود التجاري فيحتاج انفتاحه لفترة ما بين 10 إلى 15 شهراً للتحسن بشكل أكبر إذا استمرت الأمور في الاتجاه الصحيح.
ويرى أن الإقبال على المحال التجارية والمطاعم والمقاهي يعتبر متواضعاً فهناك نوع من الحذر الشديد لدى الناس الذين لا يريدون الانكشاف على الأجواء المغلقة بالأخص والأجواء المفتوحة قد لاقت تفاعلاً نوعاً ما مقارنة بالفترة الماضية ولكن التفاعل خجول وبطيء السرعة.
فيما قال المهتم بالشأن الاقتصادي أمير يوسف يمكن أن تكون هناك نسبة تحسن خلال هذه الفترة تصل إلى 20 % تقريباً ولكن لا يمكن أن تعوض الخسائر التي تكبدتها المحلات والمطاعم والمقاهي خلال الفترة الماضية، حيث إن 80% تقريباً من الرواد من السعودية.
توقع اقتصاديون لـ "الوطن" تحسن وضع السوق بشكل بسيط مع انفتاح العديد من المحال التجارية والمطاعم وفتح المقاهي بنسبة لا تتعدى 25 % وبشكل بطيء، ذلك في ظل التزام الجميع بأخذ الحيطة والحذر والالتزام بالتعليمات في ظل استمرار تواجد وباء "كوفيد 19" إلى الآن.
وقال الخبير الاقتصادي د. أكبر جعفري إن الناس ما زالت ملتزمة بعدم الخروج والأخذ بالإجراءات والاشتراطات الصحية في المحال التجارية، فهناك تحسن ملحوظ بشكل بطيء لا يتعدى نسبة 25 % تقريباً، متوقعاً أن لايكون هناك تغيير كبير في الإقبال مع تعويض خسائر كبيرة.
وأشار أكبري إلى أن التحسن البطيء يمكن أن يكون جيداً، مؤكداً حرص الناس على الالتزام بالتباعد الاجتماعي والأخذ بالإرشادات لحفظ سلامة الجميع من انتشار وباء فيروس "كوفيد 19"، أما بالنسبة للركود التجاري فيحتاج انفتاحه لفترة ما بين 10 إلى 15 شهراً للتحسن بشكل أكبر إذا استمرت الأمور في الاتجاه الصحيح.
ويرى أن الإقبال على المحال التجارية والمطاعم والمقاهي يعتبر متواضعاً فهناك نوع من الحذر الشديد لدى الناس الذين لا يريدون الانكشاف على الأجواء المغلقة بالأخص والأجواء المفتوحة قد لاقت تفاعلاً نوعاً ما مقارنة بالفترة الماضية ولكن التفاعل خجول وبطيء السرعة.
فيما قال المهتم بالشأن الاقتصادي أمير يوسف يمكن أن تكون هناك نسبة تحسن خلال هذه الفترة تصل إلى 20 % تقريباً ولكن لا يمكن أن تعوض الخسائر التي تكبدتها المحلات والمطاعم والمقاهي خلال الفترة الماضية، حيث إن 80% تقريباً من الرواد من السعودية.