موزة فريد
أكد أصحاب محال تأجير وبيع الخيم انخفاض الطلب على "الخيم البرية" وارتفاع الشراء على الخيم الصغيرة" و"المطوية" بنسبة 40%، مقارنة بالعام الماضي لاستخدامها في المنازل بعد إلغاء موسم التخييم جراء انتشار فيروس كورونا (كوفيد19).
وقال مدير العلاقات العامة لـ "رحال للخيام" يعقوب رسلان الشوملي إن الإقبال على شراء الخيم الصغيرة والقابلة للطي مقارنة بنفس الفترة للعام الماضي تعتبر على ارتفاع يصل إلى 40 % تقريبا، وذلك بسبب إلغاء موسم التخييم لهذا العام واتجاه الناس للشراء لمنازلهم والكشتات.
وأشار إلى وجود عدة زبائن من أصحاب الاستراحات الذين اتجهوا لشراء الخيم وعملها كمخيمات داخلية في الاستراحة كإضفاء نوع من التغيير والأجواء البرية وهو اجتهاد شخصي منهم لعدم وجود موسم التخييم هذه السنة بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد19).
من جهته أكد صاحب حساب مجموعة استراحات للتأجير على أن فكرة "المخيم الشتوي" في الاستراحات لاقى إقبالا جيدا وهو كنوع من الديكور الجديد الذي تمت إضافته خلال هذا العام، ففي السابق وخلال موسم البر يكتفي الناس بالمخيمات والرحلات في البر والذي لن يكون متوفرا خلال هذه الفترة كالمعتاد مع إغلاق أغلب أماكن التجمعات.
وأضاف "مع وجود أماكن خصوصية للعوائل وفقا للشروط والإجراءات المطلوبة بالأعداد المسموحة، من هنا أتت فكرة وضع خيمة شتوية كنوع من "الديكور ليعيش الزبائن بأجواء شتوية برية مع وجود مكان خاص للفحم ونالت إعجاب المؤجرين مع عمل بعض منهم لبعض المناسبات في الاستراحات كمناسبة عيد الميلاد أو حفلة تخرج بما هو مسموح مع الالتزام بالمطلوب.
بدوره قال صاحب مخيم بو فهد للإيجار إنه تكبد خسائر كبيرة جراء إلغاء موسم التخييم.
{{ article.visit_count }}
أكد أصحاب محال تأجير وبيع الخيم انخفاض الطلب على "الخيم البرية" وارتفاع الشراء على الخيم الصغيرة" و"المطوية" بنسبة 40%، مقارنة بالعام الماضي لاستخدامها في المنازل بعد إلغاء موسم التخييم جراء انتشار فيروس كورونا (كوفيد19).
وقال مدير العلاقات العامة لـ "رحال للخيام" يعقوب رسلان الشوملي إن الإقبال على شراء الخيم الصغيرة والقابلة للطي مقارنة بنفس الفترة للعام الماضي تعتبر على ارتفاع يصل إلى 40 % تقريبا، وذلك بسبب إلغاء موسم التخييم لهذا العام واتجاه الناس للشراء لمنازلهم والكشتات.
وأشار إلى وجود عدة زبائن من أصحاب الاستراحات الذين اتجهوا لشراء الخيم وعملها كمخيمات داخلية في الاستراحة كإضفاء نوع من التغيير والأجواء البرية وهو اجتهاد شخصي منهم لعدم وجود موسم التخييم هذه السنة بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد19).
من جهته أكد صاحب حساب مجموعة استراحات للتأجير على أن فكرة "المخيم الشتوي" في الاستراحات لاقى إقبالا جيدا وهو كنوع من الديكور الجديد الذي تمت إضافته خلال هذا العام، ففي السابق وخلال موسم البر يكتفي الناس بالمخيمات والرحلات في البر والذي لن يكون متوفرا خلال هذه الفترة كالمعتاد مع إغلاق أغلب أماكن التجمعات.
وأضاف "مع وجود أماكن خصوصية للعوائل وفقا للشروط والإجراءات المطلوبة بالأعداد المسموحة، من هنا أتت فكرة وضع خيمة شتوية كنوع من "الديكور ليعيش الزبائن بأجواء شتوية برية مع وجود مكان خاص للفحم ونالت إعجاب المؤجرين مع عمل بعض منهم لبعض المناسبات في الاستراحات كمناسبة عيد الميلاد أو حفلة تخرج بما هو مسموح مع الالتزام بالمطلوب.
بدوره قال صاحب مخيم بو فهد للإيجار إنه تكبد خسائر كبيرة جراء إلغاء موسم التخييم.