صعد الذهب، الاثنين، مدفوعاً بضعف الدولار، وسط آمال في المزيد من التحفيز النقدي في الولايات المتحدة، للتخفيف عن الاقتصاد المتضرر من الجائحة، والتفاؤل إزاء احتمال توزيع لقاح لـ"كوفيد-19" في العام المقبل.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1873.51 دولار للأوقية (الأونصة) في حلول الساعة 05:10 بتوقيت غرينتش، فيما لم يطرأ تغير يُذكر على العقود الأميركية الآجلة للذهب عند 1871.70 دولار.
من جهته، طمأن وزير الخزانة الأميركي، ستيفن منوتشين، الأسواق، الجمعة، بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي ووزارة الخزانة، لديهما العديد من الأدوات المتبقية لدعم الاقتصاد، بعدما قرر سحب أموال عدد من برامج الإقراض لدى المركزي الأميركي في حلول نهاية العام.
وقال مايكل مكارثي، كبير الاستراتيجيين لدى "سي.إم.سي ماركتس": "من المفارقات، أن الفشل في تقديم حزمة مالية يدعم الذهب"، مشيراً إلى أنه ربما يكون هناك المزيد من التعويل على دعم المركزي الأميركي الذي سيكون على الأرجح في صورة سيولة وخفض أسعار الفائدة نتيجة لذلك.
وفي وقت سابق، كان رئيس تحليلات السوق، لدى "سي. إم. سي ماركتس" بالمملكة المتحدة، مايكل هيوسون، لفت إلى أن "آفاق الذهب إيجابية"، محذراً من ضغوط تفرضها الضبابية على الدولار.
ويُعتبر الذهب الذي لا يدر عائداً تحوطاً في مواجهة التضخم الذي ينتج عادة عن إجراءات التحفيز. كما تلقى المعدن الأصفر الدعم من تراجع الدولار، ما يقلص تكلفة شراء الذهب لحائزي بقية العملات.
وفي ما يخص المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة 0.5% إلى 24.25 دولار للأوقية.
كما صعد البلاتين 0.1% إلى 946.43 دولار للأوقية، وربح البلاديوم 0.6% إلى 2339.56 دولار.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1873.51 دولار للأوقية (الأونصة) في حلول الساعة 05:10 بتوقيت غرينتش، فيما لم يطرأ تغير يُذكر على العقود الأميركية الآجلة للذهب عند 1871.70 دولار.
من جهته، طمأن وزير الخزانة الأميركي، ستيفن منوتشين، الأسواق، الجمعة، بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي ووزارة الخزانة، لديهما العديد من الأدوات المتبقية لدعم الاقتصاد، بعدما قرر سحب أموال عدد من برامج الإقراض لدى المركزي الأميركي في حلول نهاية العام.
وقال مايكل مكارثي، كبير الاستراتيجيين لدى "سي.إم.سي ماركتس": "من المفارقات، أن الفشل في تقديم حزمة مالية يدعم الذهب"، مشيراً إلى أنه ربما يكون هناك المزيد من التعويل على دعم المركزي الأميركي الذي سيكون على الأرجح في صورة سيولة وخفض أسعار الفائدة نتيجة لذلك.
وفي وقت سابق، كان رئيس تحليلات السوق، لدى "سي. إم. سي ماركتس" بالمملكة المتحدة، مايكل هيوسون، لفت إلى أن "آفاق الذهب إيجابية"، محذراً من ضغوط تفرضها الضبابية على الدولار.
ويُعتبر الذهب الذي لا يدر عائداً تحوطاً في مواجهة التضخم الذي ينتج عادة عن إجراءات التحفيز. كما تلقى المعدن الأصفر الدعم من تراجع الدولار، ما يقلص تكلفة شراء الذهب لحائزي بقية العملات.
وفي ما يخص المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة 0.5% إلى 24.25 دولار للأوقية.
كما صعد البلاتين 0.1% إلى 946.43 دولار للأوقية، وربح البلاديوم 0.6% إلى 2339.56 دولار.