أعلن المصرف الخليجي التجاري، أحد المصارف الإسلامية الرائدة بالمملكة، عن فوزه بجائزتي «مصرف التجزئة الإسلامي الأكثر ابتكاراً في المملكة» و«أفضل منتج لمصرف تجزئة إسلامي عن حساب (الوافر)» لعام 2020م من مؤسسة Cambridge IFA الدولية المتخصصة في إجراء البحوث والدراسات الأكاديمية للمؤسسات المالية، والتي استندت في تقييمها ومنحها هاتين الجائزتين المرموقتين للمصرف على مجموعة من المعايير والتي تشمل الأداء المالي وتطوير الأعمال وأثر الهوية المؤسسية ومستوى رضا العملاء والابتكار في تقديم الخدمات والحلول المصرفية المقدمة وتوظيف التكنولوجيا المالية.
وقال الرئيس التنفيذي للمصرف الخليجي التجاري سطام القصيبي: «نحن سعداء بالفوز بهاتين الجائزتين من مؤسسة Cambridge IFA الدولية والتي تعتبر من المؤسسات العريقة في مجال الدراسات المالية والبحوث، وهو ما يعكس مساعينا الحثيثة للارتقاء بجودة الخدمات والمنتجات التي يقدمها المصرف الخليجي التجاري. لقد أرسى المصرف ومنذ انطلاقته قبل 15 عاما قواعد صلبة وأسس متينة وضعته في موقع ريادي لإدارة دفة الإبداع والابتكار، وذلك إدراكاً منه بأن هذا هو السبيل الأمثل للاستجابة للتحديات المتغيرة، واستيعاب المتطلبات المتنامية لتعزيز المكانة التي يحتلها المصرف، باعتباره أحد المؤسسات المالية المُساهمة بفاعلية في رفد مسيرة نهضة مملكتنا العزيز في القطاع المصرفي».
وأضاف القصيبي: «لقد سعى المصرف إلى تبني عملية التحول الرقمي والتكنولوجيا المالية بشكل مبكر، وهو ما يترجمه حقيقة مبادرتنا بوضع الركائز الأولى لتطوير الخدمات المصرفية المفتوحة ليس على مستوى المملكة فحسب، بل المنطقة أيضاً، إذ إن ذلك سيمكننا من التواصل مع مجموعة واسعة من الشركات الدولية العاملة في مجال التكنولوجيا المالية «الفينتك» وتدشين باقة جديدة من الخدمات النوعية لعملائنا الكرام، وفي سعيه المتواصل في تطبيق استراتيجية تطويرية ذات قيمة مضافه للعملاء، يحرص المصرف الخليجي التجاري على إطلاق سلة خدمات ومنتجات متنوعة ومبتكرة لعملائه من الأفراد والشركات».
وتابع: «وفي حديثنا عن التطوير، فإننا نؤكد مواصلة جهودنا لرفع مستوى الأداء والخدمات وجودة المنتجات بهدف تقديم الأفضل لعملائنا الكرام، وحساب «الوافر» الاستثماري القائم على أساس المضاربة المُطلقة والمتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية هو خير دليل على هذه الجهود، نظرًا لمدى التطور الذي شهده خلال الأعوام الماضية، مُقدماً جوائز وعروضاً ومزايا استثنائية ليصبح أحد الخيارات الاستثمارية المفضلة في السوق المحلي».
وختم بالقول: «ختاماً، لا يسعني إلا أن أنتهز هذه الفرصة لأن أعبر، بالنيابة عن أعضاء مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية عن امتناني لجميع شركاء النجاح وعملائنا الكرام على دعمهم المستمر وثقتهم الكاملة بالمصرف، وشكري وتقديري أيضًا إلى فريق الإدارة والعاملين في المصرف والمساهمين لجهودهم المبذولة لجعل المصرف أحد المصارف الإسلامية الرائدة على مستوى المملكة». ويعد المصرف الخليجي التجاري أحد المصارف الإسلامية المتميزة والذي يسعى لتحقيق تطلعات العملاء من خلال نموذج مصرفي إسلامي يقدم مجموعة شاملة من الخدمات المصرفية عالية الجودة للأفراد والشركات وفرصاً استثمارية متوافقة مع الشريعة الإسلامية الغراء.
وقال الرئيس التنفيذي للمصرف الخليجي التجاري سطام القصيبي: «نحن سعداء بالفوز بهاتين الجائزتين من مؤسسة Cambridge IFA الدولية والتي تعتبر من المؤسسات العريقة في مجال الدراسات المالية والبحوث، وهو ما يعكس مساعينا الحثيثة للارتقاء بجودة الخدمات والمنتجات التي يقدمها المصرف الخليجي التجاري. لقد أرسى المصرف ومنذ انطلاقته قبل 15 عاما قواعد صلبة وأسس متينة وضعته في موقع ريادي لإدارة دفة الإبداع والابتكار، وذلك إدراكاً منه بأن هذا هو السبيل الأمثل للاستجابة للتحديات المتغيرة، واستيعاب المتطلبات المتنامية لتعزيز المكانة التي يحتلها المصرف، باعتباره أحد المؤسسات المالية المُساهمة بفاعلية في رفد مسيرة نهضة مملكتنا العزيز في القطاع المصرفي».
وأضاف القصيبي: «لقد سعى المصرف إلى تبني عملية التحول الرقمي والتكنولوجيا المالية بشكل مبكر، وهو ما يترجمه حقيقة مبادرتنا بوضع الركائز الأولى لتطوير الخدمات المصرفية المفتوحة ليس على مستوى المملكة فحسب، بل المنطقة أيضاً، إذ إن ذلك سيمكننا من التواصل مع مجموعة واسعة من الشركات الدولية العاملة في مجال التكنولوجيا المالية «الفينتك» وتدشين باقة جديدة من الخدمات النوعية لعملائنا الكرام، وفي سعيه المتواصل في تطبيق استراتيجية تطويرية ذات قيمة مضافه للعملاء، يحرص المصرف الخليجي التجاري على إطلاق سلة خدمات ومنتجات متنوعة ومبتكرة لعملائه من الأفراد والشركات».
وتابع: «وفي حديثنا عن التطوير، فإننا نؤكد مواصلة جهودنا لرفع مستوى الأداء والخدمات وجودة المنتجات بهدف تقديم الأفضل لعملائنا الكرام، وحساب «الوافر» الاستثماري القائم على أساس المضاربة المُطلقة والمتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية هو خير دليل على هذه الجهود، نظرًا لمدى التطور الذي شهده خلال الأعوام الماضية، مُقدماً جوائز وعروضاً ومزايا استثنائية ليصبح أحد الخيارات الاستثمارية المفضلة في السوق المحلي».
وختم بالقول: «ختاماً، لا يسعني إلا أن أنتهز هذه الفرصة لأن أعبر، بالنيابة عن أعضاء مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية عن امتناني لجميع شركاء النجاح وعملائنا الكرام على دعمهم المستمر وثقتهم الكاملة بالمصرف، وشكري وتقديري أيضًا إلى فريق الإدارة والعاملين في المصرف والمساهمين لجهودهم المبذولة لجعل المصرف أحد المصارف الإسلامية الرائدة على مستوى المملكة». ويعد المصرف الخليجي التجاري أحد المصارف الإسلامية المتميزة والذي يسعى لتحقيق تطلعات العملاء من خلال نموذج مصرفي إسلامي يقدم مجموعة شاملة من الخدمات المصرفية عالية الجودة للأفراد والشركات وفرصاً استثمارية متوافقة مع الشريعة الإسلامية الغراء.