موزة فريد
زاد الطلب على الجلسات "الكشتات" خلال آخر عطلة ويكيند من العام 2020 بنسبة 100%، بعد إلغاء موسم التخييم والإعلان عن اشتراطات وتدابير احترازية خلال الاحتفالات برأس السنة الميلادية الجديدة لمنع انتشار فيروس كورونا "كوفيد19".
وتوجه معظم المواطنين والمقيمين، إلى تأجير "الكشتات" على الشواطئ والسواحل والتي تضم كامل الخدمات لاتخاذها متنفساً خلال عطلة نهاية الأسبوع، وخصوصاً مع الأجواء الباردة مع التقيد بالإجراءات الاحترازية والتباعد الاجتماعي.
وقال صاحب حساب "kashtah.88.bh"، إن الإقبال ارتفع 100% بنهاية الأسبوع، مقارنة مع الأيام العادية، مبيناً أن البعض يطلب الكشتة وآخرون البيوت على خليج البحرين وبحر منطقة الساية، مع الحرص على مبدأ التباعد الاجتماعي والالتزام بالأعداد المسموحة لمنع انتشار الفيروس.
وأشار إلى أنه يعمل على توفير الجلسة مع إنارات الزينة، إلى جانب توفير الفحم والطاولي وغوري الشاي والقهوة، حيث تتراوح أسعارها بين 14 إلى 35 ديناراً حسب الطلب، مع وضع الحشيش الصناعي في الجلسة والمظلة وكافة المستلزمات ابتداءً من الرابعة عصراً وحتى منتصف الليل.
وأضاف "طبقت فكرة الكشتة منذ مطلع نوفمبر الماضي، بسب إلغاء موسم التخييم هذا العام لوقف انتشار فيروس كورونا"، مبيناً أنه يتم تجهيز الجلسة بكامل الخدمات بما فيها أغراض الشوي حيث لاقت الفكرة نجاحاً كبيراً الأمر الذي سيساهم بتطوير الفكرة.
فيما قال صاحب حساب "kashtat_bh " حمزة الغاوي، إن معدلات الإشغال اكتملت منذ أسبوعين تقريباً وأغلبها كشتات داخل المنازل، للحرص على التباعد الاجتماعي والاحتفال في نطاق المنزل الواحد للأسرة الواحدة.
وأضاف "نعمل على توفير وتوصيل الجلسة الأرضية مع منقلة وفحم للشواء بالإضافة إلى الشاي والقهوة وبعض الألعاب البسيطة وماء الشرب والغسيل مع كافة المستلزمات".
وأوضح، أنه تم تطبيق الفكرة منذ العام الماضي، حيث نجحت الفكرة ولاقت إقبالاً واسعاً، مشيراً إلى أن الإقبال تضاعف خلال الوقت الحالي مقارنة مع مرة واحدة في الأسبوع العام السابق.
ورأي، أن "الكشتة"، تعتبر الآن المتنفس الوحيد باعتبارها في أماكن مفتوحة على السواحل وبأعداد محصورة لكل عائلة مع التقيد بالإجراءات الاحترازية.
صاحب حساب كشتة "السايه"، أوضح أن الطلب يرتفع على الكشتات خلال المناسبات بنسبة تصل إلى 50% مع توفير الفحم والألعاب ودلال الشاي والقهوة، مع وضع الإضاءة وتوفير الماء بسعر ثابت يبلغ 15 ديناراً.
زاد الطلب على الجلسات "الكشتات" خلال آخر عطلة ويكيند من العام 2020 بنسبة 100%، بعد إلغاء موسم التخييم والإعلان عن اشتراطات وتدابير احترازية خلال الاحتفالات برأس السنة الميلادية الجديدة لمنع انتشار فيروس كورونا "كوفيد19".
وتوجه معظم المواطنين والمقيمين، إلى تأجير "الكشتات" على الشواطئ والسواحل والتي تضم كامل الخدمات لاتخاذها متنفساً خلال عطلة نهاية الأسبوع، وخصوصاً مع الأجواء الباردة مع التقيد بالإجراءات الاحترازية والتباعد الاجتماعي.
وقال صاحب حساب "kashtah.88.bh"، إن الإقبال ارتفع 100% بنهاية الأسبوع، مقارنة مع الأيام العادية، مبيناً أن البعض يطلب الكشتة وآخرون البيوت على خليج البحرين وبحر منطقة الساية، مع الحرص على مبدأ التباعد الاجتماعي والالتزام بالأعداد المسموحة لمنع انتشار الفيروس.
وأشار إلى أنه يعمل على توفير الجلسة مع إنارات الزينة، إلى جانب توفير الفحم والطاولي وغوري الشاي والقهوة، حيث تتراوح أسعارها بين 14 إلى 35 ديناراً حسب الطلب، مع وضع الحشيش الصناعي في الجلسة والمظلة وكافة المستلزمات ابتداءً من الرابعة عصراً وحتى منتصف الليل.
وأضاف "طبقت فكرة الكشتة منذ مطلع نوفمبر الماضي، بسب إلغاء موسم التخييم هذا العام لوقف انتشار فيروس كورونا"، مبيناً أنه يتم تجهيز الجلسة بكامل الخدمات بما فيها أغراض الشوي حيث لاقت الفكرة نجاحاً كبيراً الأمر الذي سيساهم بتطوير الفكرة.
فيما قال صاحب حساب "kashtat_bh " حمزة الغاوي، إن معدلات الإشغال اكتملت منذ أسبوعين تقريباً وأغلبها كشتات داخل المنازل، للحرص على التباعد الاجتماعي والاحتفال في نطاق المنزل الواحد للأسرة الواحدة.
وأضاف "نعمل على توفير وتوصيل الجلسة الأرضية مع منقلة وفحم للشواء بالإضافة إلى الشاي والقهوة وبعض الألعاب البسيطة وماء الشرب والغسيل مع كافة المستلزمات".
وأوضح، أنه تم تطبيق الفكرة منذ العام الماضي، حيث نجحت الفكرة ولاقت إقبالاً واسعاً، مشيراً إلى أن الإقبال تضاعف خلال الوقت الحالي مقارنة مع مرة واحدة في الأسبوع العام السابق.
ورأي، أن "الكشتة"، تعتبر الآن المتنفس الوحيد باعتبارها في أماكن مفتوحة على السواحل وبأعداد محصورة لكل عائلة مع التقيد بالإجراءات الاحترازية.
صاحب حساب كشتة "السايه"، أوضح أن الطلب يرتفع على الكشتات خلال المناسبات بنسبة تصل إلى 50% مع توفير الفحم والألعاب ودلال الشاي والقهوة، مع وضع الإضاءة وتوفير الماء بسعر ثابت يبلغ 15 ديناراً.