أعلن "خليج البحرين للتكنولوجيا المالية"، عن إبرام اتفاقية مع "فينتك أبيب" الإسرائيلي، والتي ستدعم جهود الطرفين في تطوير وتعزيز قطاع التكنولوجيا المالية في المنطقة، حيث تأتي هذه الخطوة بعد الإعلان عن توقيع معاهدة السلام البحرينية الإسرائيلية في سبتمبر 2020.
وسيعمل الطرفان، بموجب الاتفاقية، على تعزيز وتطوير النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، سيعملان على التعاون في مشاريع مشتركة وتنظيم الفعاليات المجتمعية وتسهيل عمليات التواصل والتعريف المتبادلة للشركات التي تحرص على التطوّر والتوسع في كلتا الدولتين.
ويعتبر خليج البحرين للتكنولوجيا المالية، منذ تأسيسه في عام 2018، أحد المراكز الرئيسة الرائدة في التكنولوجيا المالية في الشرق الأوسط، ويهدف إلى دعم التطوير والتفاعل وتسريع النظام البيئي للتكنولوجيا المالية. واحتضن خليج البحرين للتكنولوجيا المالية منذ تأسيسه ما يزيد عن 50 شركة مؤثرة في مجال التكنولوجيا المالية والتي تسعى لإنشاء مقر خاص بها لدول الشرق الأوسط في مملكة البحرين.
يذكر أن "فينتك أبيب" تأسست في عام 2014 لخدمة وتلبية احتياجات النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في دولة إسرائيل وتدعم أكثر من 6000 شركة ناشئة و300 مركز بحوث وتطوير، بصفتها أعضاء مسجلين في البرنامج، بهدف الوفاء باحتياجات الجهات العاملة في النظام البيئي للتكنولوجيا المالية ومنها شركات التكنولوجيا المالية، والشركات الناشئة، والمصارف العالمية، وشركات التأمين، ورؤوس المال الاستثمارية والشركات المتعددة الجنسيات.
وقال الرئيس التنفيذي لـ "خليج البحرين للتكنولوجيا المالية" خالد دانش: "أخذت المملكة خطوات كبيرة من أجل تبني وتطبيق وتعزيز تكنولوجيا تتسم بالإبداع، ونحن سعداء بإبرام هذه الشراكة مع فينتك أبيب بهدف تمكين وتطوير النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في المملكة وإتاحة الفرص للشركات والشركاء العاملين في مجال التكنولوجيا المالية التي نتعاون معها."
وأضاف أن "هذه الخطوة سوف تمهّد الطريق نحو المزيد من الشراكات في المستقبل وبالتالي تعزيز النظم البيئية لكلتا الدولتين".
فيما قال رئيس شركة "فينتك أبيب" نير نيتزير: "في هذه الفترة غير المسبوقة والتي يمر بها الاقتصاد والنظام السياسي في الشرق الأوسط، يسعدنا أن نوسِّع علاقتنا وشبكة شركائنا إلى مملكة البحرين وبدء هذا التعاون الفريد بهدف تسهيل وصول وتصدير التقنيات الإسرائيلية إلى أسواق جديدة."
وأوضح، أن مجتمع فينتك أبيب وأعضاءه الذين يفوق عددهم 30 ألف عضو إسرائيلي وعالمي سعداء بهذه المبادرة، مبيناً أن هذه الشراكة ستدفع الشركات الإسرائيلية العاملة في قطاع التكنولوجيا المالية إلى اكتشاف فرص تعاون جديدة مع شركائنا الجدد.
وسيعمل الطرفان، بموجب الاتفاقية، على تعزيز وتطوير النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، سيعملان على التعاون في مشاريع مشتركة وتنظيم الفعاليات المجتمعية وتسهيل عمليات التواصل والتعريف المتبادلة للشركات التي تحرص على التطوّر والتوسع في كلتا الدولتين.
ويعتبر خليج البحرين للتكنولوجيا المالية، منذ تأسيسه في عام 2018، أحد المراكز الرئيسة الرائدة في التكنولوجيا المالية في الشرق الأوسط، ويهدف إلى دعم التطوير والتفاعل وتسريع النظام البيئي للتكنولوجيا المالية. واحتضن خليج البحرين للتكنولوجيا المالية منذ تأسيسه ما يزيد عن 50 شركة مؤثرة في مجال التكنولوجيا المالية والتي تسعى لإنشاء مقر خاص بها لدول الشرق الأوسط في مملكة البحرين.
يذكر أن "فينتك أبيب" تأسست في عام 2014 لخدمة وتلبية احتياجات النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في دولة إسرائيل وتدعم أكثر من 6000 شركة ناشئة و300 مركز بحوث وتطوير، بصفتها أعضاء مسجلين في البرنامج، بهدف الوفاء باحتياجات الجهات العاملة في النظام البيئي للتكنولوجيا المالية ومنها شركات التكنولوجيا المالية، والشركات الناشئة، والمصارف العالمية، وشركات التأمين، ورؤوس المال الاستثمارية والشركات المتعددة الجنسيات.
وقال الرئيس التنفيذي لـ "خليج البحرين للتكنولوجيا المالية" خالد دانش: "أخذت المملكة خطوات كبيرة من أجل تبني وتطبيق وتعزيز تكنولوجيا تتسم بالإبداع، ونحن سعداء بإبرام هذه الشراكة مع فينتك أبيب بهدف تمكين وتطوير النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في المملكة وإتاحة الفرص للشركات والشركاء العاملين في مجال التكنولوجيا المالية التي نتعاون معها."
وأضاف أن "هذه الخطوة سوف تمهّد الطريق نحو المزيد من الشراكات في المستقبل وبالتالي تعزيز النظم البيئية لكلتا الدولتين".
فيما قال رئيس شركة "فينتك أبيب" نير نيتزير: "في هذه الفترة غير المسبوقة والتي يمر بها الاقتصاد والنظام السياسي في الشرق الأوسط، يسعدنا أن نوسِّع علاقتنا وشبكة شركائنا إلى مملكة البحرين وبدء هذا التعاون الفريد بهدف تسهيل وصول وتصدير التقنيات الإسرائيلية إلى أسواق جديدة."
وأوضح، أن مجتمع فينتك أبيب وأعضاءه الذين يفوق عددهم 30 ألف عضو إسرائيلي وعالمي سعداء بهذه المبادرة، مبيناً أن هذه الشراكة ستدفع الشركات الإسرائيلية العاملة في قطاع التكنولوجيا المالية إلى اكتشاف فرص تعاون جديدة مع شركائنا الجدد.