وكالات
طالب الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة السعودي، الدول المنتجة للنفط بتوخي بأعلى درجات الحذر.
وأوضح الأمير في تصريحات خلال إحدى فعاليات قطاع الطاقة أنه "من السابق جدا لأوانه إعلان الانتصار على فيروس كوفيد-19".
وأضاف: "نحن في موقف أفضل بكثير مما كنا عليه قبل عام لكن يجب أن أحذر مجددا من التراخي. هناك الكثير من الضبابية وعلينا أن نتوخى أقصى درجات الحذر".
وأضاف "أقول لمن يحاولون توقع خطوة أوبك+ المقبلة لا تحاولوا التكهن بما لا يمكن التكهن به".
جدير بالذكر أت أسعار النفط قفزت اليوم الأربعاء، مدعومة بتعطل كبير للإمدادات في جنوب الولايات المتحدة هذا الأسبوع بسبب عاصفة ثلجية عاتية في تكساس.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 41 سنتا، بما يعادل 0.68%، إلى 60.46 دولار للبرميل بحلول الساعة 0752 بتوقيت جرينتش.
وربحت العقود الآجلة لخام برنت 44 سنتا، بما يعادل 0.69%، إلى 63.79 دولار للبرميل.
وقال محللون إن أسعار النفط ارتفعت بقوة خلال الشهور الأخيرة وأدت تعطيلات الإنتاج الناجمة عن العاصفة في تكساس، أكبر ولاية منتجة للنفط في البلاد، إلى الإبقاء على دعم الأسعار.
وتوقع محللون لدى إيه.إن.زد وسيتي جروب تراجع إنتاج النفط الصخري الأمريكي مليوني برميل يوميا على الأقل.
وتوقع سيتي خسارة تراكمية للإنتاج بنحو 16 مليون برميل حتى أوائل مارس آذار.
وقالت مارجريت يانج الخبيرة الاستراتيجية لدى ديلي إف.إكس في سنغافورة "التأثير على أسعار النفط الخام سيعتمد كثيرا على مدى استمرار أزمة الطاقة، لكن الأسعار ستعود على الأرجح في نهاية المطاف إلى الأساسيات مع تركيز على الطلب العالمي على الطاقة وأوبك+".
وقالت مصادر في أوبك+ لرويترز إن منتجي النفط في المجموعة سيخففون القيود على الإمدادات على الأرجح بعد أبريل نيسان نظرا لتعافي الأسعار.
ومن المقرر صدور بيانات بشأن مخزونات النفط في الولايات المتحدة عن معهد البترول الأمريكي اليوم الأربعاء ومن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية غدا الخميس، متأخرة بسبب عطلة في البلاد يوم الاثنين.
وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا تراجع مخزونات الخام 2.2 مليون برميل في المتوسط في الأسبوع المنتهي في 12 فبراير شباط.
طالب الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة السعودي، الدول المنتجة للنفط بتوخي بأعلى درجات الحذر.
وأوضح الأمير في تصريحات خلال إحدى فعاليات قطاع الطاقة أنه "من السابق جدا لأوانه إعلان الانتصار على فيروس كوفيد-19".
وأضاف: "نحن في موقف أفضل بكثير مما كنا عليه قبل عام لكن يجب أن أحذر مجددا من التراخي. هناك الكثير من الضبابية وعلينا أن نتوخى أقصى درجات الحذر".
وأضاف "أقول لمن يحاولون توقع خطوة أوبك+ المقبلة لا تحاولوا التكهن بما لا يمكن التكهن به".
جدير بالذكر أت أسعار النفط قفزت اليوم الأربعاء، مدعومة بتعطل كبير للإمدادات في جنوب الولايات المتحدة هذا الأسبوع بسبب عاصفة ثلجية عاتية في تكساس.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 41 سنتا، بما يعادل 0.68%، إلى 60.46 دولار للبرميل بحلول الساعة 0752 بتوقيت جرينتش.
وربحت العقود الآجلة لخام برنت 44 سنتا، بما يعادل 0.69%، إلى 63.79 دولار للبرميل.
وقال محللون إن أسعار النفط ارتفعت بقوة خلال الشهور الأخيرة وأدت تعطيلات الإنتاج الناجمة عن العاصفة في تكساس، أكبر ولاية منتجة للنفط في البلاد، إلى الإبقاء على دعم الأسعار.
وتوقع محللون لدى إيه.إن.زد وسيتي جروب تراجع إنتاج النفط الصخري الأمريكي مليوني برميل يوميا على الأقل.
وتوقع سيتي خسارة تراكمية للإنتاج بنحو 16 مليون برميل حتى أوائل مارس آذار.
وقالت مارجريت يانج الخبيرة الاستراتيجية لدى ديلي إف.إكس في سنغافورة "التأثير على أسعار النفط الخام سيعتمد كثيرا على مدى استمرار أزمة الطاقة، لكن الأسعار ستعود على الأرجح في نهاية المطاف إلى الأساسيات مع تركيز على الطلب العالمي على الطاقة وأوبك+".
وقالت مصادر في أوبك+ لرويترز إن منتجي النفط في المجموعة سيخففون القيود على الإمدادات على الأرجح بعد أبريل نيسان نظرا لتعافي الأسعار.
ومن المقرر صدور بيانات بشأن مخزونات النفط في الولايات المتحدة عن معهد البترول الأمريكي اليوم الأربعاء ومن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية غدا الخميس، متأخرة بسبب عطلة في البلاد يوم الاثنين.
وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا تراجع مخزونات الخام 2.2 مليون برميل في المتوسط في الأسبوع المنتهي في 12 فبراير شباط.