أعلنت شركة إيرباص عن خسارة صافية في 2020 قدرها 1.1 مليار يورو بسبب وباء كورونا الذي أوقف طائرات العالم عن العمل، في الوقت الذي تؤجل فيه شركات الطيران استلام الطائرات أو شراء طائرات جديدة.
وفي نهاية العام الماضي، قال الرئيس التنفيذي لشركة إيرباص جيوم فوري، إن صناعة الطيران قد لا تعود إلى مستويات ما قبل الأزمة حتى العام 2025.
وأبلغ فوري مؤتمرا لقطاع الطيران عبر الإنترنت أن أوروبا متأخرة في اعتماد منهج موحد تجاه فتح الحدود وفحص المسافرين.
وحذر الاتحاد الدولي للنقل الجوي في وقت سابق من العام الماضي أن شركات الطيران بصدد خسارة إجمالية قدرها 157 مليار دولار في العامين الحالي والقادم، مجريا خفضا جديدا على توقعاته للقطاع في ظل تأثر الأسواق الرئيسية بموجة ثانية من إصابات فيروس كورونا والإغلاقات الرامية إلى احتواء الجائحة.
ومن المتوقع أن يصل إجمالي تخفيضات الوظائف بالشركة 15 ألف وظيفة على الأقل، في الوقت الذي تبذل فيه أقصى جهدها لخفض التكاليف دون اللجوء إلى تسريحات إلزامية، لكنها لا تضمن عدم حدوث ذلك.
وأبطأت شركات الطيران عمليات تسليم الطائرات الجديدة مع تراجع معدلات السفر الجوي إلى جزء بسيط من مستواها الطبيعي بسبب القيود ومخاوف المسافرين المرتبطة بجائحة كوفيد-19.
وفي نهاية العام الماضي، قال الرئيس التنفيذي لشركة إيرباص جيوم فوري، إن صناعة الطيران قد لا تعود إلى مستويات ما قبل الأزمة حتى العام 2025.
وأبلغ فوري مؤتمرا لقطاع الطيران عبر الإنترنت أن أوروبا متأخرة في اعتماد منهج موحد تجاه فتح الحدود وفحص المسافرين.
وحذر الاتحاد الدولي للنقل الجوي في وقت سابق من العام الماضي أن شركات الطيران بصدد خسارة إجمالية قدرها 157 مليار دولار في العامين الحالي والقادم، مجريا خفضا جديدا على توقعاته للقطاع في ظل تأثر الأسواق الرئيسية بموجة ثانية من إصابات فيروس كورونا والإغلاقات الرامية إلى احتواء الجائحة.
ومن المتوقع أن يصل إجمالي تخفيضات الوظائف بالشركة 15 ألف وظيفة على الأقل، في الوقت الذي تبذل فيه أقصى جهدها لخفض التكاليف دون اللجوء إلى تسريحات إلزامية، لكنها لا تضمن عدم حدوث ذلك.
وأبطأت شركات الطيران عمليات تسليم الطائرات الجديدة مع تراجع معدلات السفر الجوي إلى جزء بسيط من مستواها الطبيعي بسبب القيود ومخاوف المسافرين المرتبطة بجائحة كوفيد-19.