وكالات + سكاي نيوز عربية
قفزت أسعار النفط حوالي أربعة في المئة، الاثنين، لتسجل عند التسوية قرابة 66 دولارا للبرميل، بدعم من العودة البطيئة المتوقعة لإنتاج الخام الأمريكي، بعد الموجة الشديدة البرودة التي ضربت ولاية تكساس الأسبوع الماضي، وتسببت في توقف الإنتاج.
وأغلق منتجون أميركيون ما بين مليونين إلى أربعة ملايين برميل يوميا من إنتاج النفط، بسبب الموجة الباردة في تكساس وولايات أخرى منتجة للنفط، والتي ربما ألحقت أضرارا بالمنشآت بما قد يبقى الإنتاج متوقفا لفترة أطول من المتوقع.
وأنهت عقود خام برنت القياسي العالمي جلسة التداول مرتفعة 2.33 دولار، أو ما يعادل 3.7 في المئة، لتسجل عند التسوية 65.24 دولار للبرميل بينما أغلقت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط مرتفعة 2.25 دولار، أو 3.8 في المئة، إلى 61.49 دولار للبرميل.
وصعدت عقود أبريل الأكثر تداولا 2.44 دولار، أو 4.1 في المئة، إلى 61.70 دولار للبرميل، وفق ما ذكرت وكالة "رويترز".
ومن المقرر أن يجتمع منتجو النفط الأعضاء في "أوبك+" في الرابع من مارس، حيث تقول مصادر إن من المرجح أن تخفف المجموعة القيود على الإمدادات بعد أبريل نظرا لتعافي الأسعار رغم أن أي زيادة في الإنتاج ستكون متواضعة على الأرجح بالنظر إلى استمرار حالة عدم اليقين التي تحيط بجائحة كوفيد-19.
{{ article.visit_count }}
قفزت أسعار النفط حوالي أربعة في المئة، الاثنين، لتسجل عند التسوية قرابة 66 دولارا للبرميل، بدعم من العودة البطيئة المتوقعة لإنتاج الخام الأمريكي، بعد الموجة الشديدة البرودة التي ضربت ولاية تكساس الأسبوع الماضي، وتسببت في توقف الإنتاج.
وأغلق منتجون أميركيون ما بين مليونين إلى أربعة ملايين برميل يوميا من إنتاج النفط، بسبب الموجة الباردة في تكساس وولايات أخرى منتجة للنفط، والتي ربما ألحقت أضرارا بالمنشآت بما قد يبقى الإنتاج متوقفا لفترة أطول من المتوقع.
وأنهت عقود خام برنت القياسي العالمي جلسة التداول مرتفعة 2.33 دولار، أو ما يعادل 3.7 في المئة، لتسجل عند التسوية 65.24 دولار للبرميل بينما أغلقت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط مرتفعة 2.25 دولار، أو 3.8 في المئة، إلى 61.49 دولار للبرميل.
وصعدت عقود أبريل الأكثر تداولا 2.44 دولار، أو 4.1 في المئة، إلى 61.70 دولار للبرميل، وفق ما ذكرت وكالة "رويترز".
ومن المقرر أن يجتمع منتجو النفط الأعضاء في "أوبك+" في الرابع من مارس، حيث تقول مصادر إن من المرجح أن تخفف المجموعة القيود على الإمدادات بعد أبريل نظرا لتعافي الأسعار رغم أن أي زيادة في الإنتاج ستكون متواضعة على الأرجح بالنظر إلى استمرار حالة عدم اليقين التي تحيط بجائحة كوفيد-19.