تسبب جنوح سفينة "إيفر جيفن" في قناة السويس المصرية، في وقف حركة بحرية يومية بقيمة حوالى 9.6 مليار دولار؛ وذلك وفقًا لحسابات تقديرية أجرتها مجلة "لويدز ليست" Lloyd’s List.
ويستند التقييم إلى تقدير قيمة حركة المرور المتجهة غربًا بـ5.1 مليارات دولار في اليوم، والمتجهة شرقًا بقيمة 4.5 مليارات دولار.
وتشير تقديرات المجلة إلى أن هناك حوالى 165 سفينة تنتظر عبور الممر المائي، في حين تُظهر بيانات جمعتها "بلومبرج" أن العدد يبلغ 185 سفينة.
وفي تطور غير متوقع، وبعد قفزة للأعلى خلال الليلة الماضية، تراجعت أسعار النفط ما يزيد على 2%، الخميس؛ إذ عززت إجراءات العزل العام الجديدة الهادفة لمكافحة فيروس كورونا المخاوف بشأن الطلب على المنتجات النفطية، حتى في الوقت الذي تواجه فيه قوارب قطر صعوبات لتعويم سفينة حاويات جانحة تسد مسار ناقلات النفط الخام في قناة السويس.
ومن جهة أخرى قدمت الشركة اليابانية المالكة للسفينة الجانحة في قناة السويس، اعتذارها الخميس، بعد نحو 24 ساعة من الحادث الذي أثار اهتمامًا عالميًّا بالنظر إلى أهمية المجرى المائي العالمي.
وقالت شركة "شوي كيسن" إنها تعمل حاليًا على حل المشكلة؛ وفق ما أوردته "رويترز"، لكن دون توضيح ماهية الحل الممكن ودورها فيه.
وأكدت الشركة في بيان أن جنوح السفينة لم يسفر عن إصابات أو تسرب نفطي.
وفي هذه الأثناء تستمر جهود تعويم سفينة الحاويات العملاقة البالغ طولها 400 متر والتي أدى جنوحها لتوقف حركة المرور في قناة السويس مع ارتفاع المد اليوم الخميس؛ حيث عملت خمسة زوارق قطر على جر السفينة إلى مياه أعمق؛ وفقًا لبيانات تتبع السفن.
ويستند التقييم إلى تقدير قيمة حركة المرور المتجهة غربًا بـ5.1 مليارات دولار في اليوم، والمتجهة شرقًا بقيمة 4.5 مليارات دولار.
وتشير تقديرات المجلة إلى أن هناك حوالى 165 سفينة تنتظر عبور الممر المائي، في حين تُظهر بيانات جمعتها "بلومبرج" أن العدد يبلغ 185 سفينة.
وفي تطور غير متوقع، وبعد قفزة للأعلى خلال الليلة الماضية، تراجعت أسعار النفط ما يزيد على 2%، الخميس؛ إذ عززت إجراءات العزل العام الجديدة الهادفة لمكافحة فيروس كورونا المخاوف بشأن الطلب على المنتجات النفطية، حتى في الوقت الذي تواجه فيه قوارب قطر صعوبات لتعويم سفينة حاويات جانحة تسد مسار ناقلات النفط الخام في قناة السويس.
ومن جهة أخرى قدمت الشركة اليابانية المالكة للسفينة الجانحة في قناة السويس، اعتذارها الخميس، بعد نحو 24 ساعة من الحادث الذي أثار اهتمامًا عالميًّا بالنظر إلى أهمية المجرى المائي العالمي.
وقالت شركة "شوي كيسن" إنها تعمل حاليًا على حل المشكلة؛ وفق ما أوردته "رويترز"، لكن دون توضيح ماهية الحل الممكن ودورها فيه.
وأكدت الشركة في بيان أن جنوح السفينة لم يسفر عن إصابات أو تسرب نفطي.
وفي هذه الأثناء تستمر جهود تعويم سفينة الحاويات العملاقة البالغ طولها 400 متر والتي أدى جنوحها لتوقف حركة المرور في قناة السويس مع ارتفاع المد اليوم الخميس؛ حيث عملت خمسة زوارق قطر على جر السفينة إلى مياه أعمق؛ وفقًا لبيانات تتبع السفن.