أصدرت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية تقريرها الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية لشهر أبريل 2021، إذ يشتمل التقرير على بيانات عن الواردات والصادرات (وطنية المنشأ) وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري.
وذكر التقرير أنه خلال شهر أبريل الماضي، بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو (457 مليون دينار) مقابل (362 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق بنسبة ارتفاع بلغت 26%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 71% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 29%.
وبحسب التقرير، تحتل البرازيل المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت (78 مليون دينار)، تليها الصين بقيمة (60 مليون دينار)، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت (29 مليون دينار).
وتعتبر خامات حديد ومركزاتها غير مكتلة أكثر السلع استيراداً (100 مليون دينار) ثـم أوكسيد ألمنيوم (21 مليون دينار) ويليهما سيارات الجيب (15 مليون دينار).
ومن جانب آخر، ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 59% حيث بلغت (295 مليون دينار) مـقـابـل (186 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 81% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 19%.
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطـنيـة المنشأ البالغة (57 مليون دينار) وتليها مصر بقيمة (38 مليون دينار)، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة (36 مليون دينار).
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، كانت خامات الحديد ومركزاتها المكتلة أكثر السلع تصديراً خلال شهر أبريل من عام 2021، التي بلغت قيمتها (95 مليون دينار)، ويأتي في المرتبة الثانية خلائط من الألومنيوم الخام الذي بلغت قـيمته (54 مليون دينار) ويليهما في المرتبة الثالثة أسـلاك من الألمنيوم غير المخلوط الذي بلغت قيمته (12 مليون دينار).
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 39% حيث بلغت (53 مليون دينار) مقابل (38 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 87% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 13% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير الذي بلغت قيمته (19 مليون دينار) وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة (14 مليون دينار)، ومن ثم تأتي هونغ كونغ في المرتبة الثالثة التي بلغت قيمة إعادة التصدير لها (4 مليون دينار).
وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها (9 مليون دينار)، تليها في المرتبة الثانية سيارات الجيب التي تصل قيمتها إلى (7 مليون دينار)، وتحتل السيارات الخاصة المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، التي بلغت قيمتها (4 مليون دينار).
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ (109 مليون دينار) مسجلا انخفاضا في قيمة العجز في أبريل من عام 2021 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق (139 مليون دينار) بنسبة 21%.
وذكر التقرير أنه خلال شهر أبريل الماضي، بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو (457 مليون دينار) مقابل (362 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق بنسبة ارتفاع بلغت 26%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 71% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 29%.
وبحسب التقرير، تحتل البرازيل المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت (78 مليون دينار)، تليها الصين بقيمة (60 مليون دينار)، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت (29 مليون دينار).
وتعتبر خامات حديد ومركزاتها غير مكتلة أكثر السلع استيراداً (100 مليون دينار) ثـم أوكسيد ألمنيوم (21 مليون دينار) ويليهما سيارات الجيب (15 مليون دينار).
ومن جانب آخر، ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 59% حيث بلغت (295 مليون دينار) مـقـابـل (186 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 81% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 19%.
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطـنيـة المنشأ البالغة (57 مليون دينار) وتليها مصر بقيمة (38 مليون دينار)، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة (36 مليون دينار).
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، كانت خامات الحديد ومركزاتها المكتلة أكثر السلع تصديراً خلال شهر أبريل من عام 2021، التي بلغت قيمتها (95 مليون دينار)، ويأتي في المرتبة الثانية خلائط من الألومنيوم الخام الذي بلغت قـيمته (54 مليون دينار) ويليهما في المرتبة الثالثة أسـلاك من الألمنيوم غير المخلوط الذي بلغت قيمته (12 مليون دينار).
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 39% حيث بلغت (53 مليون دينار) مقابل (38 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 87% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 13% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير الذي بلغت قيمته (19 مليون دينار) وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة (14 مليون دينار)، ومن ثم تأتي هونغ كونغ في المرتبة الثالثة التي بلغت قيمة إعادة التصدير لها (4 مليون دينار).
وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها (9 مليون دينار)، تليها في المرتبة الثانية سيارات الجيب التي تصل قيمتها إلى (7 مليون دينار)، وتحتل السيارات الخاصة المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، التي بلغت قيمتها (4 مليون دينار).
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ (109 مليون دينار) مسجلا انخفاضا في قيمة العجز في أبريل من عام 2021 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق (139 مليون دينار) بنسبة 21%.