أعلنت هيئة قناة السويس في مصر، اليوم السبت، بدء أعمال التوسعة ”التكريك“ بموقع مشروع ازدواج القناة الجاري تنفيذه بالكيلو متر 122، بواسطة ”كراكات“ ضمن مشروع تطوير المدخل الجنوبي بالمجرى الملاحي
ووجه رئيس هيئة قناة السويس الفريق أسامة ربيع، بتحديد آليات العمل، وما تتطلبه من وضع حلول بديلة لكافة التحديات الخاصة بالمشروع بما يمكن معه الانتهاء من تنفيذه خلال وقت قياسي.
وقال ربيع إن أعمال التكريك، تتم بواسطة ”الكراكة“ العاشر من رمضان، وذلك لتجهيز موقع العمل بما يسمح لكراكات الهيئة بالعمل بكامل طاقتها.
واطلع ربيع على كميات التكريك المتوقعة إزالتها يوميًا، حيث بدأت الكراكة ”مشهور“ أعمال التكريك بالموقع خلال الفواصل الملاحية تمهيدًا لعملها بكامل طاقتها أثناء عبور السفن،
ومن المقرر أن يتبعها انضمام الكراكة ”الصديق“ للعمل بالمشروع خلال الشهر الجاري.
وأكد ربيع أن مشروع التطوير المقترح يعد استكمالًا لجهود تطوير المجرى الملاحي التي بدأت مع افتتاح قناة السويس الجديدة، مبينًا أن العمل بالمشروع سيتم على عدة مراحل على أن تشمل المرحلة الأولى تنفيذ مشروع ازدواج القناة بالبحيرات المرة الصغرى.
وأكد أهمية مشروع الازدواج الجاري تنفيذه برفع كفاءة القناة، وتقليل زمن عبور السفن العابرة، علاوة على زيادة عامل الأمان الملاحي في المنطقة الجنوبية عبر زيادة مناطق الازدواج في هذه المنطقة بما يعادل نسبة 25% من مسافة الـ40 كيلو مترًا التي لا يوجد بها ازدواج في المجرى الملاحي لقناة السويس في منطقة الجنوب.
ويستهدف مشروع تطوير المجرى الملاحي لقناة السويس، ازدواج المنطقة من الكيلو متر 122 إلى الكيلو متر 132 ترقيم قناة بطول 10 كلم تضاف إلى قناة السويس الجديدة ليصبح طولها 82 كلم بدلًا من 72 كلم، بالإضافة إلى توسعة وتعميق المنطقة الجنوبية لقناة السويس بداية من الكيلو متر 132 وحتى الكيلو متر 162 ترقيم قناة.
ووجه رئيس هيئة قناة السويس الفريق أسامة ربيع، بتحديد آليات العمل، وما تتطلبه من وضع حلول بديلة لكافة التحديات الخاصة بالمشروع بما يمكن معه الانتهاء من تنفيذه خلال وقت قياسي.
وقال ربيع إن أعمال التكريك، تتم بواسطة ”الكراكة“ العاشر من رمضان، وذلك لتجهيز موقع العمل بما يسمح لكراكات الهيئة بالعمل بكامل طاقتها.
واطلع ربيع على كميات التكريك المتوقعة إزالتها يوميًا، حيث بدأت الكراكة ”مشهور“ أعمال التكريك بالموقع خلال الفواصل الملاحية تمهيدًا لعملها بكامل طاقتها أثناء عبور السفن،
ومن المقرر أن يتبعها انضمام الكراكة ”الصديق“ للعمل بالمشروع خلال الشهر الجاري.
وأكد ربيع أن مشروع التطوير المقترح يعد استكمالًا لجهود تطوير المجرى الملاحي التي بدأت مع افتتاح قناة السويس الجديدة، مبينًا أن العمل بالمشروع سيتم على عدة مراحل على أن تشمل المرحلة الأولى تنفيذ مشروع ازدواج القناة بالبحيرات المرة الصغرى.
وأكد أهمية مشروع الازدواج الجاري تنفيذه برفع كفاءة القناة، وتقليل زمن عبور السفن العابرة، علاوة على زيادة عامل الأمان الملاحي في المنطقة الجنوبية عبر زيادة مناطق الازدواج في هذه المنطقة بما يعادل نسبة 25% من مسافة الـ40 كيلو مترًا التي لا يوجد بها ازدواج في المجرى الملاحي لقناة السويس في منطقة الجنوب.
ويستهدف مشروع تطوير المجرى الملاحي لقناة السويس، ازدواج المنطقة من الكيلو متر 122 إلى الكيلو متر 132 ترقيم قناة بطول 10 كلم تضاف إلى قناة السويس الجديدة ليصبح طولها 82 كلم بدلًا من 72 كلم، بالإضافة إلى توسعة وتعميق المنطقة الجنوبية لقناة السويس بداية من الكيلو متر 132 وحتى الكيلو متر 162 ترقيم قناة.