ارتفعت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، قبيل اجتماع لتحالف "أوبك+"، وبدعم من آمال بنمو الطلب على الوقود في الشهور المقبلة مع بدء موسم القيادة الصيفي في الولايات المتحدة، التي تعد أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وتلقت الأسعار دفعة أخرى أيضا من بيانات صينية أظهرت زيادة نشاط المصانع بأسرع وتيرة هذا العام في مايو، وفقا لما ذكرته رويترز.
وارتفعت عقود خام برنت القياسي العالمي تسليم أغسطس 83 سنتا، أو 1.2 في المئة لتصل إلى 70.15 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0223 بتوقيت غرينتش.
كذلك ارتفعت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط 1.29 دولار، أو نحو اثنين بالمئة لتستقر عند إلى 67.61 دولارا للبرميل.
وقال محللون من "آي.إن.جي إيكونوميكس"، في مذكرة بحثية اليوم الثلاثاء: "في حين تثور مخاوف بشأن زيادة قيود كوفيد-19 في أنحاء آسيا، فإن تركيز السوق منصب أكثر فيما يبدو على زيادة الطلب من الولايات المتحدة وأجزاء من أوروبا".
وذكر مصدر بمنظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، أن المنظمة وحلفاءها، وهو تجمع يعرف باسم "أوبك+"، سيلتزمون عن الأرجح بالوتيرة الحالية لخفض القيود على الإنتاج تدريجيا في اجتماع اليوم الثلاثاء، بينما يوازن المنتجون بين توقعات بحدوث انتعاش في الطلب وزيادة محتملة في الإمدادات الإيرانية.
وقرر تجمع "أوبك+" في أبريل زيادة الإنتاج بواقع 2.1 مليون برميل يوميا من مايو إلى يوليو، توقعا لزيادة الطلب العالمي على الرغم من ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في الهند، ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وقال محللو آي.إن.جي إيكونوميكس "نعتقد بأن السوق ستتمكن من استيعاب المعروض الإضافي، لذلك نتوقع أن يؤكد التجمع ’أوبك+‘ على أنه سيزيد الإنتاج مثلما هو مقرر خلال الشهرين المقبلين".
وتلقت الأسعار دفعة أخرى أيضا من بيانات صينية أظهرت زيادة نشاط المصانع بأسرع وتيرة هذا العام في مايو، وفقا لما ذكرته رويترز.
وارتفعت عقود خام برنت القياسي العالمي تسليم أغسطس 83 سنتا، أو 1.2 في المئة لتصل إلى 70.15 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0223 بتوقيت غرينتش.
كذلك ارتفعت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط 1.29 دولار، أو نحو اثنين بالمئة لتستقر عند إلى 67.61 دولارا للبرميل.
وقال محللون من "آي.إن.جي إيكونوميكس"، في مذكرة بحثية اليوم الثلاثاء: "في حين تثور مخاوف بشأن زيادة قيود كوفيد-19 في أنحاء آسيا، فإن تركيز السوق منصب أكثر فيما يبدو على زيادة الطلب من الولايات المتحدة وأجزاء من أوروبا".
وذكر مصدر بمنظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، أن المنظمة وحلفاءها، وهو تجمع يعرف باسم "أوبك+"، سيلتزمون عن الأرجح بالوتيرة الحالية لخفض القيود على الإنتاج تدريجيا في اجتماع اليوم الثلاثاء، بينما يوازن المنتجون بين توقعات بحدوث انتعاش في الطلب وزيادة محتملة في الإمدادات الإيرانية.
وقرر تجمع "أوبك+" في أبريل زيادة الإنتاج بواقع 2.1 مليون برميل يوميا من مايو إلى يوليو، توقعا لزيادة الطلب العالمي على الرغم من ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في الهند، ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وقال محللو آي.إن.جي إيكونوميكس "نعتقد بأن السوق ستتمكن من استيعاب المعروض الإضافي، لذلك نتوقع أن يؤكد التجمع ’أوبك+‘ على أنه سيزيد الإنتاج مثلما هو مقرر خلال الشهرين المقبلين".