يتجه الدولار، اليوم الجمعة لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في نحو تسعة أشهر، إذ سارع المستثمرون ليضعوا في الاعتبار نهاية للتحفيز النقدي الأميركي في موعد أقرب من المتوقع في الأيام التي تلت تحولاً مفاجئاً في لهجة مجلس الاحتياطي الاتحادي، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
ومنذ يوم الأربعاء، حين توقع مسؤولو البنك المركزي الأميركي زيادات محتملة لأسعار الفائدة في 2023. ارتفع الدولار نحو 1.8% مقابل اليورو، وما يزيد على 2% مقابل نظيره الأسترالي، والفرنك الذي يدر عائداً سلبياً، إذ سارع مقترضو العملة بغرض البيع لإغلاق مراكزهم.
وصعد مؤشر الدولار فوق متوسطه المتحرك في 200 يوم، ليبلغ أعلى مستوى فيما يزيد على شهرين عند 92.010. ويتجه صوب تحقيق مكسب أسبوعي 1.6% وهو الأكبر منذ سبتمبر الماضي.
وقال ريتشارد فرانولوفيتش رئيس استراتيجية الصرف الأجنبي لدى ويستباك في سيدني: «مجلس الاحتياطي الاتحادي بعث برسالة بالغة الأهمية، وهي أن أيام السيولة الغزيرة والوفيرة وغير المحدودة تقترب من نهايتها».
وتراجعت عملتا أستراليا ونيوزيلندا في التعاملات الآسيوية اليوم، بينما استقرت معظم العملات الرئيسية الأخرى، واستقر اليورو فوق ما يزيد قليلاً فحسب على أدنى مستوى في شهرين البالغ 1.1914 دولار.
وسجل الدولار الأسترالي أدنى مستوياته منذ ديسمبر عند 0.7521 دولار اليوم وهبط الدولار النيوزيلندي لأدنى مستوياته منذ أبريل عند 0.6982 دولار، في تحد لتقارير شديدة الإيجابية بشأن الوظائف في أستراليا والنمو في نيوزيلندا صادرة هذا الأسبوع.
ويتجه الدولار أيضاً للصعود 0.5% مقابل الين. واستقر الين عند 110.25 للدولار بعد أن بلغ أدنى مستوى في 11 أسبوعاً عند 110.82، أمس الخميس، ولم يطرأ عليه تغير يُذكر بفعل إبقاء بنك اليابان المركزي على سياسته الرئيسية مستقرة مثلما كان متوقعاً.
وتراجع الجنيه الإسترليني 0.2% إلى 1.3900 دولار ويتجه صوب تكبد خسارة أسبوعية 1.5%.
ومنذ يوم الأربعاء، حين توقع مسؤولو البنك المركزي الأميركي زيادات محتملة لأسعار الفائدة في 2023. ارتفع الدولار نحو 1.8% مقابل اليورو، وما يزيد على 2% مقابل نظيره الأسترالي، والفرنك الذي يدر عائداً سلبياً، إذ سارع مقترضو العملة بغرض البيع لإغلاق مراكزهم.
وصعد مؤشر الدولار فوق متوسطه المتحرك في 200 يوم، ليبلغ أعلى مستوى فيما يزيد على شهرين عند 92.010. ويتجه صوب تحقيق مكسب أسبوعي 1.6% وهو الأكبر منذ سبتمبر الماضي.
وقال ريتشارد فرانولوفيتش رئيس استراتيجية الصرف الأجنبي لدى ويستباك في سيدني: «مجلس الاحتياطي الاتحادي بعث برسالة بالغة الأهمية، وهي أن أيام السيولة الغزيرة والوفيرة وغير المحدودة تقترب من نهايتها».
وتراجعت عملتا أستراليا ونيوزيلندا في التعاملات الآسيوية اليوم، بينما استقرت معظم العملات الرئيسية الأخرى، واستقر اليورو فوق ما يزيد قليلاً فحسب على أدنى مستوى في شهرين البالغ 1.1914 دولار.
وسجل الدولار الأسترالي أدنى مستوياته منذ ديسمبر عند 0.7521 دولار اليوم وهبط الدولار النيوزيلندي لأدنى مستوياته منذ أبريل عند 0.6982 دولار، في تحد لتقارير شديدة الإيجابية بشأن الوظائف في أستراليا والنمو في نيوزيلندا صادرة هذا الأسبوع.
ويتجه الدولار أيضاً للصعود 0.5% مقابل الين. واستقر الين عند 110.25 للدولار بعد أن بلغ أدنى مستوى في 11 أسبوعاً عند 110.82، أمس الخميس، ولم يطرأ عليه تغير يُذكر بفعل إبقاء بنك اليابان المركزي على سياسته الرئيسية مستقرة مثلما كان متوقعاً.
وتراجع الجنيه الإسترليني 0.2% إلى 1.3900 دولار ويتجه صوب تكبد خسارة أسبوعية 1.5%.