رويترز
قال "بنك أوف أمريكا"، إنَّ التدفُّقات الداخلة إلى الأسهم العالمية بصفة عامة بلغت 1.2 تريليون دولار في 12 شهراً حتى الآن، وهي الأكبر على الإطلاق.
من جهة أخرى، كشفت بيانات البنك بشأن تدفُّقات الصناديق أنَّ المستثمرين ضخوا مبلغاً ضخماً قدره 39 مليار دولار في الأسهم العالمية، و16 مليار دولار في السندات في الأسبوع المنتهي في 16 يونيو- حزيران، قبل تحوُّل مجلس الاحتياطي الاتحادي صوب سياسة تميل إلى التشديد النقدي.
وتأتي التدفُّقات في الأسبوع الماضي، وهي الأكبر منذ مارس بالنسبة للأسهم، في الوقت الذي يسحب المستثمرون المال من صناديق النقد التي شهدت عمليات استرداد بلغت أكبر مستوى منذ ديسمبر 2020، عند 54.9 مليار دولار، وفق تقرير البنك المستند إلى بيانات "إي بي اف آر".
كما شهد الأسبوع أكبر دخول للتدفُّقات إلى الأسهم الأوروبية منذ فبراير شباط 2018، التي بلغت 3.3 مليار دولار، في حين بلغت قيمة عمليات التخارج من أسهم التكنولوجيا 4.4 مليار دولار، ليستمر النزوح عن هذا القطاع للأسبوع السادس على التوالي، وهو الأسوأ منذ يناير 2019.
قال "بنك أوف أمريكا"، إنَّ التدفُّقات الداخلة إلى الأسهم العالمية بصفة عامة بلغت 1.2 تريليون دولار في 12 شهراً حتى الآن، وهي الأكبر على الإطلاق.
من جهة أخرى، كشفت بيانات البنك بشأن تدفُّقات الصناديق أنَّ المستثمرين ضخوا مبلغاً ضخماً قدره 39 مليار دولار في الأسهم العالمية، و16 مليار دولار في السندات في الأسبوع المنتهي في 16 يونيو- حزيران، قبل تحوُّل مجلس الاحتياطي الاتحادي صوب سياسة تميل إلى التشديد النقدي.
وتأتي التدفُّقات في الأسبوع الماضي، وهي الأكبر منذ مارس بالنسبة للأسهم، في الوقت الذي يسحب المستثمرون المال من صناديق النقد التي شهدت عمليات استرداد بلغت أكبر مستوى منذ ديسمبر 2020، عند 54.9 مليار دولار، وفق تقرير البنك المستند إلى بيانات "إي بي اف آر".
كما شهد الأسبوع أكبر دخول للتدفُّقات إلى الأسهم الأوروبية منذ فبراير شباط 2018، التي بلغت 3.3 مليار دولار، في حين بلغت قيمة عمليات التخارج من أسهم التكنولوجيا 4.4 مليار دولار، ليستمر النزوح عن هذا القطاع للأسبوع السادس على التوالي، وهو الأسوأ منذ يناير 2019.