نقل بنك البحرين والكويت، البنك الرائد في مجال الخدمات المصرفية للمؤسسات والأفراد في البحرين، إلى مقر مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والمعنية بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال مرضى السرطان وأهاليهم في مملكة البحرين، صندوقا ضخما مليئا بهدايا الأطفال كان عملاء البنك تبرعوا بها في إطار حملة أطلقها البنك في شهر رمضان الماضي تحت شعار "تبرع بهدية واجعل طفلا يبتسم".
وأعرب الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين والكويت الدكتور عبد الرحمن سيف عن شكره وتقديره لعملاء البنك الكرام الذي بادروا شخصيا أو من خلال أطفالهم إلى التبرع بهذه الهدايا للأطفال المحتاجين للدعم النفسي والاجتماعي من خلال وضعها في صناديق مخصصة كان البنك وزعها على سبعة من فروعه المنتشرة في مختلف مناطق البحرين، وأوضح أن الصدى الإيجابي الذي لقيته حملة التبرع بهدايا الأطفال تعكس روح المشاركة والعطاء في جيل الناشئة وحسهم العالي بالمسؤولية تجاه بعضهم البعض، وتعكس روح التآخي والتعاطف والتكافل المتجذر لدى الشعب البحريني الأصيل جيلا بعد جيل.
كما أعرب د. سيف عن شكره لكوادر بنك البحرين والكويت على اختلاف أعمالهم وأقسامهم ومستوياتهم الإدارية والذين شاركوا في هذه الحملة بفاعلية، سواء من خلال التبرع بالهدايا، أو من خلال الإشراف على جمعها وتغليفها وتوصيلها وسط الالتزام بالإجراءات الاحترازية، متمنيا أن يسهم توزيع هذه الهدايا على الأطفال مرضى السرطان في زرع البهجة والسرور في قلوبهم.
وأضاف د. سيف أن الحملة التي تزامنت مع شهر رمضان الفضيل هدفت إلى إدخال البهجة إلى قلوب الأطفال في العيد ورسم البسمة على وجوههم، وهي تعكس حرص البنك على تنويع برامج المسؤولية الاجتماعية التي ينهض بها تجاه مختلف شرائح المجتمع البحريني.
من جانبه نوه رئيس جمعية المستقبل الشبابية صباح عبد الرحمن الزياني بالاهتمام الشخصي الكبير الذي يبديه الدكتور سيف لمسألة دعم الأطفال مرضى السرطان في البحرين من خلال مبادرة "ابتسامة"، وكشف أن الدكتور سيف اتصل شخصيا به للاطمئنان على سير العمل في المبادرة وبحث تعزيز سبل العمل المشترك، خاصة بعد أن تثنت لفريق عمل البنك فرصة الاطلاع على مقر "ابتسامة" بما يحتويه من قاعات وتجهيزات نوعية، وما تقدمه المبادرة للأطفال من برامج دعم متقدمة.
وأوضح الزياني في تصريح له بهذه المناسبة أن بنك البحرين والكويت في مقدمة المؤسسات الوطنية الداعمة لمبادرة "ابتسامة" منذ تأسيسها قبل نحو 13 عاما، حتى أنه هناك قاعة خاصة داخل مقر المبادرة تحمل اسم البنك.
ولفت على صعيد ذي صلة أن مبادرة "ابتسامة" ستقوم بتوزيع الهدايا التي تسلمتها من بنك البحرين والكويت على الأطفال ضمن برنامج الاحتفال بأعياد ميلادهم، وذلك من خلال توصيلها لهم في بيوتهم في هذه الظروف الصحية الاستثنائية، مشيرا إلى أن صندوق جمع الهدايا سيبقى في مقر المبادرة بشكل دائم بحيث يمكن لزوار المبادرة وداعميها وجميع الراغبين التبرع بهدايا وألعاب للأطفال مرضى السرطان من خلاله.
وأعرب الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين والكويت الدكتور عبد الرحمن سيف عن شكره وتقديره لعملاء البنك الكرام الذي بادروا شخصيا أو من خلال أطفالهم إلى التبرع بهذه الهدايا للأطفال المحتاجين للدعم النفسي والاجتماعي من خلال وضعها في صناديق مخصصة كان البنك وزعها على سبعة من فروعه المنتشرة في مختلف مناطق البحرين، وأوضح أن الصدى الإيجابي الذي لقيته حملة التبرع بهدايا الأطفال تعكس روح المشاركة والعطاء في جيل الناشئة وحسهم العالي بالمسؤولية تجاه بعضهم البعض، وتعكس روح التآخي والتعاطف والتكافل المتجذر لدى الشعب البحريني الأصيل جيلا بعد جيل.
كما أعرب د. سيف عن شكره لكوادر بنك البحرين والكويت على اختلاف أعمالهم وأقسامهم ومستوياتهم الإدارية والذين شاركوا في هذه الحملة بفاعلية، سواء من خلال التبرع بالهدايا، أو من خلال الإشراف على جمعها وتغليفها وتوصيلها وسط الالتزام بالإجراءات الاحترازية، متمنيا أن يسهم توزيع هذه الهدايا على الأطفال مرضى السرطان في زرع البهجة والسرور في قلوبهم.
وأضاف د. سيف أن الحملة التي تزامنت مع شهر رمضان الفضيل هدفت إلى إدخال البهجة إلى قلوب الأطفال في العيد ورسم البسمة على وجوههم، وهي تعكس حرص البنك على تنويع برامج المسؤولية الاجتماعية التي ينهض بها تجاه مختلف شرائح المجتمع البحريني.
من جانبه نوه رئيس جمعية المستقبل الشبابية صباح عبد الرحمن الزياني بالاهتمام الشخصي الكبير الذي يبديه الدكتور سيف لمسألة دعم الأطفال مرضى السرطان في البحرين من خلال مبادرة "ابتسامة"، وكشف أن الدكتور سيف اتصل شخصيا به للاطمئنان على سير العمل في المبادرة وبحث تعزيز سبل العمل المشترك، خاصة بعد أن تثنت لفريق عمل البنك فرصة الاطلاع على مقر "ابتسامة" بما يحتويه من قاعات وتجهيزات نوعية، وما تقدمه المبادرة للأطفال من برامج دعم متقدمة.
وأوضح الزياني في تصريح له بهذه المناسبة أن بنك البحرين والكويت في مقدمة المؤسسات الوطنية الداعمة لمبادرة "ابتسامة" منذ تأسيسها قبل نحو 13 عاما، حتى أنه هناك قاعة خاصة داخل مقر المبادرة تحمل اسم البنك.
ولفت على صعيد ذي صلة أن مبادرة "ابتسامة" ستقوم بتوزيع الهدايا التي تسلمتها من بنك البحرين والكويت على الأطفال ضمن برنامج الاحتفال بأعياد ميلادهم، وذلك من خلال توصيلها لهم في بيوتهم في هذه الظروف الصحية الاستثنائية، مشيرا إلى أن صندوق جمع الهدايا سيبقى في مقر المبادرة بشكل دائم بحيث يمكن لزوار المبادرة وداعميها وجميع الراغبين التبرع بهدايا وألعاب للأطفال مرضى السرطان من خلاله.