هنأت جمعية مصارف البحرين حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة قرار مجلس أمناء جامعة موسكو الحكومية للعلاقات الدولية بمنح جلالته الدكتوراة الفخرية، تقديراً لدور جلالته السامي في تعزيز التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات المختلفة.
وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية عدنان أحمد يوسف أن هذا القرار يعكس الجهود المخلصة المستمرة لجلالة الملك المفدى واهتمامه الكبير بترسيخ قيم التعايش والتآخي في المجتمع البحريني، بما يجعل من مملكة البحرين نموذجا يحتذى في هذا المجال، وواحة للعيش المشترك بين جميع مكونات الشعب البحريني.
وقال إن منح جلالة الملك المفدى الدكتواه الفخرية من جامعة موسكو الحكومية المرموقة يعزز من مكانة مملكة البحرين على المستوى الدولي، باعتبارها من الدول الرائدة والسباقة بمبادراتها الداعية للتسامح والسلام والتعايش السلمي، ولتصبح المملكة بفضل هذه الرؤية الملكية المستنيرة منارة إقليمية وعالمية لنشر أرقى القيم الإنسانية واكثرها نبلاً في تقبل الآخر المختلف وتغليب لغة الحوار بين مختلف الأديان والثقافات في ظل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى.
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لجمعية مصارف البحرين الدكتور وحيد القاسم إن هذا الاحتفاء رفيع المستوى من قبل هذه الجامعة الروسية العريقة يأتي في سياق سجل التقديرات لجلالة الملك المفدى واعترافا دوليا بإنجازات جلالته على صعيد جعل مملكة البحرين نموذجاً للحرية الدينية والتعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات، منوهاً في هذا السياق برؤى وتطلعات جلالته في دعم ونشر السلام وتعزيز التسامح.
ونوه الدكتور القاسم بالمبادرات الملكية النوعية التي رسخت هذا المفهوم بما فيها مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وتدشين إعلان مملكة البحرين الذي يجسّد توجيهات وأهداف ورسائل جلالة الملك المفدى النبيلة في تعزيز القيم الرئيسية الثلاث؛ التسامح والتعايش السلمي والتقارب الديني، وإطلاق كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان بجامعة سابينزا الإيطالية، والمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وغيرها من المؤتمرات والفعاليات والحريات الدينية التي تتبناها البحرين انطلاقا مما يوليه جلالته من حرص واهتمام وإيمان راسخ وعميق بدعم وتعزيز التعايش السلمي والحوار والسلام بين الشعوب.
{{ article.visit_count }}
وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية عدنان أحمد يوسف أن هذا القرار يعكس الجهود المخلصة المستمرة لجلالة الملك المفدى واهتمامه الكبير بترسيخ قيم التعايش والتآخي في المجتمع البحريني، بما يجعل من مملكة البحرين نموذجا يحتذى في هذا المجال، وواحة للعيش المشترك بين جميع مكونات الشعب البحريني.
وقال إن منح جلالة الملك المفدى الدكتواه الفخرية من جامعة موسكو الحكومية المرموقة يعزز من مكانة مملكة البحرين على المستوى الدولي، باعتبارها من الدول الرائدة والسباقة بمبادراتها الداعية للتسامح والسلام والتعايش السلمي، ولتصبح المملكة بفضل هذه الرؤية الملكية المستنيرة منارة إقليمية وعالمية لنشر أرقى القيم الإنسانية واكثرها نبلاً في تقبل الآخر المختلف وتغليب لغة الحوار بين مختلف الأديان والثقافات في ظل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى.
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لجمعية مصارف البحرين الدكتور وحيد القاسم إن هذا الاحتفاء رفيع المستوى من قبل هذه الجامعة الروسية العريقة يأتي في سياق سجل التقديرات لجلالة الملك المفدى واعترافا دوليا بإنجازات جلالته على صعيد جعل مملكة البحرين نموذجاً للحرية الدينية والتعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات، منوهاً في هذا السياق برؤى وتطلعات جلالته في دعم ونشر السلام وتعزيز التسامح.
ونوه الدكتور القاسم بالمبادرات الملكية النوعية التي رسخت هذا المفهوم بما فيها مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وتدشين إعلان مملكة البحرين الذي يجسّد توجيهات وأهداف ورسائل جلالة الملك المفدى النبيلة في تعزيز القيم الرئيسية الثلاث؛ التسامح والتعايش السلمي والتقارب الديني، وإطلاق كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان بجامعة سابينزا الإيطالية، والمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وغيرها من المؤتمرات والفعاليات والحريات الدينية التي تتبناها البحرين انطلاقا مما يوليه جلالته من حرص واهتمام وإيمان راسخ وعميق بدعم وتعزيز التعايش السلمي والحوار والسلام بين الشعوب.