عباس المغني:
أكد رئيس عقارات غرناطة حسن مشيمع، أن المقاولين يشترون الأراضي من المخططات السكنية بكثرة بهدف بنائها ومن ثم تسويقها على المواطنين المسجلين لدى وزارة الإسكان.
وقال مشيمع: "إن المقاولين يشكلون الجزء الأكبر من مشتري الأراضي السكنية في المخططات المعروضة، خصوصاً الأراضي ذات التصنيف المناسب لبناء سكن اجتماعية يتوافق مع متطلبات برنامج مزايا السكنية التابع لوزارة الإسكان".
وأضاف أن عقارات غرناطة تسوق العديد من مخططات الأراضي في مختلف محافظات البحرين، وبيعت أغلبها، مشيراً إلى تسويق مشروع سكني في صدد، ومخطط السلام في الهملة، ومخطط الشروق في لأأمواج، ومخطط السدرة في ديار المحرق".
وتابع "بعنا كل الأراضي في مخطط ضيف في صدد، كما قمنا بتطوير 20 قطعة أرض سكنية وبيعها على المواطنين عن طريق السكن الاجتماعي".
واستطرد "كما نجحنا في تسويق مخطط الشروق قرب جزر أمواج، ونجحنا كذلك في تسويق مخطط السدرة داخل ديار المحرق بسعر 50 ألف دينار لقطعة الأرض السكنية ولم يتبقَ من المخطط إلا 40 قطعة، ونتوقع بيعها في أقرب وقت ممكن".
وأكد أن الأراضي السكنية في مخطط ريف باربار بيعت بالكامل، مع تهافت المقاولين على الشراء لبنائها سكناً اجتماعياً.
وتحدث عن مشروع شارع النخيل جنوسان الذي يضم 300 وحدة سكنية، مشيراً إلى أن كامل البنى التحتية من كهرباء وشوارع ومجارً وغيرها، وأن أسعار الفلل تتراوح بين 105 و130 ديناراً، وتم بيعها.
وتطرق إلى مخطط نعمة في منطقة سار الذي يستهدف الطبقة المتوسطة، وبطرح أراضٍ سكنية بمساحة تتراوح بين 400 و600 متر مربع، وتم بيعها، ولم يبقَ إلا قطعتي أرضٍ، المتوقع بيعها قريباً.
وأكد أن المشاريع العقارية معتمدة بشكل كبير على السكن الاجتماعي، حيث إن أغلب العقارات التي تباع تتراوح أسعارها بين 100 ألف و130 ألف دينار، مشيراً إلى اندفاع المقاولين لشراء الأراضي الصغيرة وتطويرها وتسويقها كسكن اجتماعي، وكذلك انتعاش الحركة لدى مكاتب التسويق في العقارات الموجهة لذوي الدخل المحدود والمدعومة من قبل الحكومة.
وقال: "في الماضي كان التداول كبيراً على العقارات التي تتراوح أسعارها بين 150 ألفاً و200 ألف دينار".
أكد رئيس عقارات غرناطة حسن مشيمع، أن المقاولين يشترون الأراضي من المخططات السكنية بكثرة بهدف بنائها ومن ثم تسويقها على المواطنين المسجلين لدى وزارة الإسكان.
وقال مشيمع: "إن المقاولين يشكلون الجزء الأكبر من مشتري الأراضي السكنية في المخططات المعروضة، خصوصاً الأراضي ذات التصنيف المناسب لبناء سكن اجتماعية يتوافق مع متطلبات برنامج مزايا السكنية التابع لوزارة الإسكان".
وأضاف أن عقارات غرناطة تسوق العديد من مخططات الأراضي في مختلف محافظات البحرين، وبيعت أغلبها، مشيراً إلى تسويق مشروع سكني في صدد، ومخطط السلام في الهملة، ومخطط الشروق في لأأمواج، ومخطط السدرة في ديار المحرق".
وتابع "بعنا كل الأراضي في مخطط ضيف في صدد، كما قمنا بتطوير 20 قطعة أرض سكنية وبيعها على المواطنين عن طريق السكن الاجتماعي".
واستطرد "كما نجحنا في تسويق مخطط الشروق قرب جزر أمواج، ونجحنا كذلك في تسويق مخطط السدرة داخل ديار المحرق بسعر 50 ألف دينار لقطعة الأرض السكنية ولم يتبقَ من المخطط إلا 40 قطعة، ونتوقع بيعها في أقرب وقت ممكن".
وأكد أن الأراضي السكنية في مخطط ريف باربار بيعت بالكامل، مع تهافت المقاولين على الشراء لبنائها سكناً اجتماعياً.
وتحدث عن مشروع شارع النخيل جنوسان الذي يضم 300 وحدة سكنية، مشيراً إلى أن كامل البنى التحتية من كهرباء وشوارع ومجارً وغيرها، وأن أسعار الفلل تتراوح بين 105 و130 ديناراً، وتم بيعها.
وتطرق إلى مخطط نعمة في منطقة سار الذي يستهدف الطبقة المتوسطة، وبطرح أراضٍ سكنية بمساحة تتراوح بين 400 و600 متر مربع، وتم بيعها، ولم يبقَ إلا قطعتي أرضٍ، المتوقع بيعها قريباً.
وأكد أن المشاريع العقارية معتمدة بشكل كبير على السكن الاجتماعي، حيث إن أغلب العقارات التي تباع تتراوح أسعارها بين 100 ألف و130 ألف دينار، مشيراً إلى اندفاع المقاولين لشراء الأراضي الصغيرة وتطويرها وتسويقها كسكن اجتماعي، وكذلك انتعاش الحركة لدى مكاتب التسويق في العقارات الموجهة لذوي الدخل المحدود والمدعومة من قبل الحكومة.
وقال: "في الماضي كان التداول كبيراً على العقارات التي تتراوح أسعارها بين 150 ألفاً و200 ألف دينار".