عقد مجلس إدارة جمعية البحرين لشركات التقنية "بِتِك" اجتماعا ناقش خلاله توجهات الجمعية وخطتها للعامين القادمين بهدف تعزيز دورها في تنمية قطاع المعلومات والاتصالات في البحرين وزيادة نسبة مساهمة شركاته في الناتج الإجمالي المحلي.
وعلى نحو مواز، توقف مجلس إدارة الجمعية عند موضوع توحيد رؤى شركات التقنية البحرينية بشأن استثمار الفرص الطارئة في القطاع التي ولدتها المعطيات الجديدة التي أفرزتها ظروف جائحة كوفيد_19، ومن أبرزها زيادة سرعة نمو الاعتماد على التقنية في سائر مجالات الحياة وبشكل خاص في القطاع الصحي والتعليمي والدفع الإلكتروني.
وتطرق أعضاء مجلس الإدارة إلى تفعيل رؤية الجمعية من أجل ضمان الوصول إلى النموذج المجتمعي الأفضل القادر على قيادة شركات التقنية في مملكة البحرين، كي يتسنى لها مواكبة اتجاهات صناعة الاتصالات والمعلومات والاستفادة منها في تطوير أوضاعها الذاتية، والارتقاء بمستوى منتجات وخدمات تلك الشركات، بما يؤهلها للتفوق في أسواق صناعة المعلومات والاتصالات المحلية والإقليمية التي تشهد تنافسية عالية.
رئيس مجلس إدارة جمعية "بيتك" عبيدلي العبيدلي أكد أن الجمعية ماضية قدماً في تحقيق أهدافها الأساسية التي تقوم على تعزيز حضورها المساهم في إعداد التشريعات ورسم السياسات والاستراتيجيات ذات العلاقة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والارتقاء بأداء القطاع وتطوير الخدمات والمنتجات التي توفرها شركاته، ومساعدة شركات تقنية المعلومات والاتصالات على تطوير الخدمات التي توفرها والمنتجات الخاصة بها، وتوفير الاستشارات لشركات التقنية العاملة في البحرين، كي تؤهل نفسها كمنافس متميز في الأسواق المحلية والإقليمية.
وشدد العبيدلي على حرص الجمعية على بناء علاقات تعاون مثمرة بين شركات تقنية المعلومات والاتصالات وبرامج مؤسسات التعليم والتدريب في القطاع ذاته، ومساعدة شركات التقنية البحرينية على التعاون فيما بينها، من أجل بناء علاقات مثمرة مع الجمعيات الخليجية والعربية والعالمية المماثلة، وتشجيع الأعمال والمبادرات التي يطرحها الرواد والشباب في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات.
يشار إلى أن جمعية البحرين لشركات التقنية (BTECH) تأسست في العام 2012 مواكبة لسعي مملكة البحرين في تطوير كفاءة اقتصادها الوطني من جانب، ولتعزيز مكانتها في أسواق تقنيات المعلومات والاتصالات من جانب آخر، وهي تعمل منذ تأسيسها على أن تكون رافعة رئيسة لتعزيز مكانة شركات تقنية المعلومات في السوق البحرينية كخطوة أولى على طريق مساعدتها كي تصل للمكانة المتميزة التي تستحقها في الأسواق الإقليمية والدولية، وبوصفها جمعية متخصصة لا تتوخى الربح تبذل الجمعية قصارى جهدها لتحقيق أهدافها.
وعلى نحو مواز، توقف مجلس إدارة الجمعية عند موضوع توحيد رؤى شركات التقنية البحرينية بشأن استثمار الفرص الطارئة في القطاع التي ولدتها المعطيات الجديدة التي أفرزتها ظروف جائحة كوفيد_19، ومن أبرزها زيادة سرعة نمو الاعتماد على التقنية في سائر مجالات الحياة وبشكل خاص في القطاع الصحي والتعليمي والدفع الإلكتروني.
وتطرق أعضاء مجلس الإدارة إلى تفعيل رؤية الجمعية من أجل ضمان الوصول إلى النموذج المجتمعي الأفضل القادر على قيادة شركات التقنية في مملكة البحرين، كي يتسنى لها مواكبة اتجاهات صناعة الاتصالات والمعلومات والاستفادة منها في تطوير أوضاعها الذاتية، والارتقاء بمستوى منتجات وخدمات تلك الشركات، بما يؤهلها للتفوق في أسواق صناعة المعلومات والاتصالات المحلية والإقليمية التي تشهد تنافسية عالية.
رئيس مجلس إدارة جمعية "بيتك" عبيدلي العبيدلي أكد أن الجمعية ماضية قدماً في تحقيق أهدافها الأساسية التي تقوم على تعزيز حضورها المساهم في إعداد التشريعات ورسم السياسات والاستراتيجيات ذات العلاقة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والارتقاء بأداء القطاع وتطوير الخدمات والمنتجات التي توفرها شركاته، ومساعدة شركات تقنية المعلومات والاتصالات على تطوير الخدمات التي توفرها والمنتجات الخاصة بها، وتوفير الاستشارات لشركات التقنية العاملة في البحرين، كي تؤهل نفسها كمنافس متميز في الأسواق المحلية والإقليمية.
وشدد العبيدلي على حرص الجمعية على بناء علاقات تعاون مثمرة بين شركات تقنية المعلومات والاتصالات وبرامج مؤسسات التعليم والتدريب في القطاع ذاته، ومساعدة شركات التقنية البحرينية على التعاون فيما بينها، من أجل بناء علاقات مثمرة مع الجمعيات الخليجية والعربية والعالمية المماثلة، وتشجيع الأعمال والمبادرات التي يطرحها الرواد والشباب في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات.
يشار إلى أن جمعية البحرين لشركات التقنية (BTECH) تأسست في العام 2012 مواكبة لسعي مملكة البحرين في تطوير كفاءة اقتصادها الوطني من جانب، ولتعزيز مكانتها في أسواق تقنيات المعلومات والاتصالات من جانب آخر، وهي تعمل منذ تأسيسها على أن تكون رافعة رئيسة لتعزيز مكانة شركات تقنية المعلومات في السوق البحرينية كخطوة أولى على طريق مساعدتها كي تصل للمكانة المتميزة التي تستحقها في الأسواق الإقليمية والدولية، وبوصفها جمعية متخصصة لا تتوخى الربح تبذل الجمعية قصارى جهدها لتحقيق أهدافها.