أعلنت جمعية البحرين لشركات التقنية "بِتك" عن انضمام شركة "هواوي" لعضوية الجمعية، في خطوة من شأنها تحقيق الأهداف المشتركة لدى الجانبين بتعزيز التعاون بين الشركات والمؤسسات البحرينية العاملة في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، وتكامل منتجاتها وخدماتها، وزيادة تنافسيتها على الساحتين الإقليمية والعالمية، وبما يسهم في نهاية المطاف بزيادة مساهمة هذا القطاع في تنويع مصادر الدخل وتنمية الاقتصاد الوطني.
ورحب رئيس "بتك" عبيدلي العبيدلي بانضمام شركة هواوي لعضوية الجمعية، مؤكدا استعداد "بِتك" الدائم لمساعدة شركات تقنية المعلومات والاتصالات على تطوير الخدمات التي توفرها والمنتجات الخاصة بها، وتوفير الاستشارات لشركات التقنية العاملة في البحرين، ومساعدة تلك الشركات على زيادة التشبيك فيما بينها، وتشجيع الأعمال والمبادرات التي يطرحها الرواد في قطاع التقنيات والمعلومات، وعلى وجه الخصوص الشباب منهم.
وأضاف العبيدلي مشيرا إلى إن انضمام شركة هواوي لجمعية البحرين لشركات التقنية سيعزز من حضور الشركة في القطاع التقني البحريني، كما يدعم جهود "بتك" في إعداد التشريعات ورسم السياسات والاستراتيجيات ذات العلاقة بهذا القطاع بهدف الارتقاء بأدائه وتطوير الخدمات والمنتجات التي توفرها شركاته، معربة عن الاستعداد الدائم للمساهمة الفاعلة في كل المبادرات والمشاريع التي تنفذها الشركة.
وأكد على صعيد ذي صلة أن تجمع المزيد من شركات تقنية المعلومات والاتصالات في مملكة البحرين تحت مظلة "بتك" من شأنه المضي قدما في وضع وتنفيذ خطط ترمي إلى التكامل بين جهات القطاع العام والخاص والأهلي من أجل تطوير قطاع تقنية المعلومات والاتصالات في مملكة البحرين.
يشار إلى أن جمعية "بتك" تعمل ممثلة بجميع أعضائها ومنذ إشهارها في العام 2012 على تعزيز مكانة مملكة البحرين في أسواق تقنيات المعلومات والاتصالات في المنقطة والعالم، وتطوير كفاءة الاقتصاد الوطني في هذا الجانب، وتسعى لتحقيق رؤيتها بأن تكون رافعة رئيسة لتعزيز مكانة شركات تقنية المعلومات في السوق البحرينية كخطوة أولى على طريق مساعدتها كي تشغل المكانة المميزة التي تستحقها في الأسواق الإقليمية والدولية، ولكونها جمعية متخصصة لا تتوخى الربح فإنها تبذل قصارى جهدها لتحقيق هذه الأهداف النبيلة.
تجدر الإشارة هنا إلى شركة هواوي قد تأسست في العام 1987. وفي البداية، كان تركيز هواوي منصبا على تصنيع لوحات ومقاسم الهاتف، ثم وسعت أعمالها لاحقا لتشمل بناء شبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية، وتوفير الخدمات التشغيلية والاستشارية والمعدات للمؤسسات داخل وخارج الصين، وتصنيع أجهزة الاتصالات للسوق الاستهلاكية. كان لدى هواوي أكثر من 170,000 موظف اعتبارا من سبتمبر 2017، حوالي 76000 منهم يعملون في مجال البحث والتطوير (البحث والتطوير). ولديها 21 معهد للبحث والتطوير في جميع أنحاء العالم. اعتبارا من 2017 استثمرت الشركة 13.8 مليار دولار أمريكي في البحث والتطوير. وقد نشرت هواوي منتجاتها وخدماتها في أكثر من 170 دولة. واعتبارا من 2011 كانت تقدم خدماتها إلى 45 مشغل اتصالات من أكبر 50 مشغل من مشغلي الاتصالات.
ورحب رئيس "بتك" عبيدلي العبيدلي بانضمام شركة هواوي لعضوية الجمعية، مؤكدا استعداد "بِتك" الدائم لمساعدة شركات تقنية المعلومات والاتصالات على تطوير الخدمات التي توفرها والمنتجات الخاصة بها، وتوفير الاستشارات لشركات التقنية العاملة في البحرين، ومساعدة تلك الشركات على زيادة التشبيك فيما بينها، وتشجيع الأعمال والمبادرات التي يطرحها الرواد في قطاع التقنيات والمعلومات، وعلى وجه الخصوص الشباب منهم.
وأضاف العبيدلي مشيرا إلى إن انضمام شركة هواوي لجمعية البحرين لشركات التقنية سيعزز من حضور الشركة في القطاع التقني البحريني، كما يدعم جهود "بتك" في إعداد التشريعات ورسم السياسات والاستراتيجيات ذات العلاقة بهذا القطاع بهدف الارتقاء بأدائه وتطوير الخدمات والمنتجات التي توفرها شركاته، معربة عن الاستعداد الدائم للمساهمة الفاعلة في كل المبادرات والمشاريع التي تنفذها الشركة.
وأكد على صعيد ذي صلة أن تجمع المزيد من شركات تقنية المعلومات والاتصالات في مملكة البحرين تحت مظلة "بتك" من شأنه المضي قدما في وضع وتنفيذ خطط ترمي إلى التكامل بين جهات القطاع العام والخاص والأهلي من أجل تطوير قطاع تقنية المعلومات والاتصالات في مملكة البحرين.
يشار إلى أن جمعية "بتك" تعمل ممثلة بجميع أعضائها ومنذ إشهارها في العام 2012 على تعزيز مكانة مملكة البحرين في أسواق تقنيات المعلومات والاتصالات في المنقطة والعالم، وتطوير كفاءة الاقتصاد الوطني في هذا الجانب، وتسعى لتحقيق رؤيتها بأن تكون رافعة رئيسة لتعزيز مكانة شركات تقنية المعلومات في السوق البحرينية كخطوة أولى على طريق مساعدتها كي تشغل المكانة المميزة التي تستحقها في الأسواق الإقليمية والدولية، ولكونها جمعية متخصصة لا تتوخى الربح فإنها تبذل قصارى جهدها لتحقيق هذه الأهداف النبيلة.
تجدر الإشارة هنا إلى شركة هواوي قد تأسست في العام 1987. وفي البداية، كان تركيز هواوي منصبا على تصنيع لوحات ومقاسم الهاتف، ثم وسعت أعمالها لاحقا لتشمل بناء شبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية، وتوفير الخدمات التشغيلية والاستشارية والمعدات للمؤسسات داخل وخارج الصين، وتصنيع أجهزة الاتصالات للسوق الاستهلاكية. كان لدى هواوي أكثر من 170,000 موظف اعتبارا من سبتمبر 2017، حوالي 76000 منهم يعملون في مجال البحث والتطوير (البحث والتطوير). ولديها 21 معهد للبحث والتطوير في جميع أنحاء العالم. اعتبارا من 2017 استثمرت الشركة 13.8 مليار دولار أمريكي في البحث والتطوير. وقد نشرت هواوي منتجاتها وخدماتها في أكثر من 170 دولة. واعتبارا من 2011 كانت تقدم خدماتها إلى 45 مشغل اتصالات من أكبر 50 مشغل من مشغلي الاتصالات.