كشفت شركة Toyota عن ارتفاع مبيعاتها بنسبة 9.4% في يوليو الماضي، على الرغم من نقص إمدادات الرقائق الإلكترونية.
وأوضحت تويوتا أن تأثرها بنقص إمدادات الرقائق الإلكترونية تركز على الإنتاج وكان محدودا بالنسبة للمبيعات، إلا أن ذلك قد يتغير الشهر المقبل، إذ أعلنت مؤخراً أنها ستخفض إنتاجها العالمي من السيارات في سبتمبر 44% إلى 500 ألف سيارة بسبب النقص في الرقائق.
واستفادت مبيعات Toyota من النمو القوي في أميركا الشمالية بنسبة ناهزت الثلاثين في المئة الشهر الماضي.
وأشارت مجموعة تويوتا إلى نمو مبيعاتها العالمية بما في ذلك مبيعات سيارات دايهاتسو وهينو خلال الشهر الماضي بنسبة ناهزت 13% لتصل إلى أكثر من 930 ألف سيارة.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن بيان الشركة اليابانية القول إن مبيعات طرازي ياريس ورومي كانت قوية.
في الوقت نفسه زادت مبيعات تويوتا في أميركا الشمالية خلال الشهر الماضي بنسبة 30.5% سنويا بفضل الأداء القوي لسيارات "راف4" والسيارات الصالون مثل كامري وكورولا.
كما أن المبيعات خلال الشهر نفسه من العام الماضي كانت منخفضة للغاية بسبب تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد.
وأوضحت تويوتا أن تأثرها بنقص إمدادات الرقائق الإلكترونية تركز على الإنتاج وكان محدودا بالنسبة للمبيعات، إلا أن ذلك قد يتغير الشهر المقبل، إذ أعلنت مؤخراً أنها ستخفض إنتاجها العالمي من السيارات في سبتمبر 44% إلى 500 ألف سيارة بسبب النقص في الرقائق.
واستفادت مبيعات Toyota من النمو القوي في أميركا الشمالية بنسبة ناهزت الثلاثين في المئة الشهر الماضي.
وأشارت مجموعة تويوتا إلى نمو مبيعاتها العالمية بما في ذلك مبيعات سيارات دايهاتسو وهينو خلال الشهر الماضي بنسبة ناهزت 13% لتصل إلى أكثر من 930 ألف سيارة.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن بيان الشركة اليابانية القول إن مبيعات طرازي ياريس ورومي كانت قوية.
في الوقت نفسه زادت مبيعات تويوتا في أميركا الشمالية خلال الشهر الماضي بنسبة 30.5% سنويا بفضل الأداء القوي لسيارات "راف4" والسيارات الصالون مثل كامري وكورولا.
كما أن المبيعات خلال الشهر نفسه من العام الماضي كانت منخفضة للغاية بسبب تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد.