أبرمت شركة البحرين للاستثمار العقاري (إدامة)، الذراع العقارية لشركة ممتلكات البحرين القابضة، شراكة مع مجموعة " أكور" العالمية والمتميزة في عالم الضيافة، والتي تضم أكثر من 400 فندق في جميع أنحاء الهند والشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا، لإطلاق فندق جديد تابع لعلامة "مانتيس" في جزيرة حوار في مملكة البحرين. ومن المقرر افتتاح فندق ومنتجع "مانتيس جزيرة حوار" في العام 2024، وسيتميز بتقديم مزيج من الرفاهية والسياحة البيئية وإعادة تعريف مفهوم المغامرة.
وقد وقع الاختيار على جزيرة حوار التي تبعد 45 دقيقة بالقارب عن البحرين، والتي نال تاريخها الطبيعي تقديرًا عالميًا، كي تحتضن المشروع الجديد، حيث سيحظى الضيوف بفرصة الإقامة في فيلات مشيدة فوق الماء تتيح وصولًا مباشرًا إلى البحر، إلى جانب الاستمتاع بالخدمات الفائقة والجودة والطبيعة الخلابة للجزيرة.
ومن المقرر أن يتم بناء الفندق على الساحل الغربي لجزيرة حوار، وستحيط به محمية للحياة البرية، مما سيجعله وجهة فريدة من نوعها في الشرق الأوسط. كما سيستمتع الزوار بالتنوع البيئي للجزيرة، و سيتمكنون من رؤية غزلان الرمال، والمها العربي، والشعاب المرجانية متعددة الألوان، وأبقار البحر المهددة بالانقراض. كما ستلبي الجزيرة شغف هواة مراقبة الطيور، حيث تعتبر وجهة للعديد من الطيور المهاجرة، ولا سيما الغراب السوقطري وعقاب السمك النساري وصقر الغروب.
وسيتم تطوير الفندق بطريقة تقوم على الاستدامة والوعي البيئي واحترام البيئة الفريدة التي سيشيد فيها. كما سيُراعى تطبيق المبادرات والأنظمة المتعلقة بعمليات فرز النفايات، وإعادة استخدام بقايا الطعام القابلة للتحلل، والاقتصاد في استخدام المياه والطاقة باستخدام أحدث تقنيات الحد من الآثار البيئية.
ومن المقرر أن يضم هذا الفندق والمنتجع 72 فيلا، وخمسة مطاعم، والعديد من المرافق الرياضية والترفيهية مثل: حديقة مغامرات، وملعب تنس، ومسار للدراجات، ومنتزه مائي. كما أنه مزود بمهبط للمروحيات.
وسيتميز الفندق بفكرتين رئيسيتين: المنتجع الشاطئي الذي سيشمل وحدات إقامة فاخرة ومناطق للاسترخاء، ومقاهي، ومناطق لممارسة التأمل، ومناطق اجتماعية أخرى لعشاق المغامرات والرياضة، ومجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية مثل التنزه الصباحي والمشي على الشاطئ وجلسات اليوجا الشاطئية والرياضات المائية.
وفي هذا الإطار قال السيد أمين العريض، الرئيس التنفيذي لشركة "إدامة": "نحن متحمسون للعمل مع (أكور) لافتتاح أول مواقع فنادق "مانتيس" في جزيرة حوار في البحرين. كما نتوق إلى الترحيب بضيوفنا من جميع أنحاء المنطقة بالحفاوة التي تشتهر بها البحرين."
وأضاف: "تتمتع الجزيرة ببيئة بكر لم تمس تقريبًا، ومنظومة بيئية نابضة بالحياة تجذب عشاق الطبيعة. نحن نسعى إلى إبراز هذا الجمال الطبيعي مع حرصنا الشديد على تعزيز مفهوم الاستدامة كي نتمكن من صونه للأجيال القادمة."
ومن جانبه، قال مارك ويليس، الرئيس التنفيذي لشركة " أكور" في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا: "مع زيادة الوعي البيئي، أصبح السياح اليوم يبحثون عن السياحة الواقعية أكثر من أي وقت مضى. في الواقع، لقد أصبح السياح أكثر وعيًا بتأثير السياحة على البيئة والمواقع التراثية، مما جعل عامل الاستدامة يؤثر بشكل كبير على اختيارات المسافرين المتمرسين. ولطالما عُرفت (مانتيس) بإيلاء الأهمية القصوى هذه الاعتبارات."
والجدير بالذكر ان "أكور" تدير حاليًا ثمانية عقارات في مملكة البحرين (تضم 1174 غرفة)، بالإضافة إلى ثلاثة عقارات أخرى (تضم 436 غرفة) ما زالت في طور التنفيذ.
هذا وقد تأسست مجموعة "مانتيس" في عام 2000 على يد رجل الأعمال العالمي والناشط في مجال الحفاظ على البيئة "أدريان جاردنر". وتضم مجموعة متنوعة من الوجهات المتميزة حول العالم، ومنذ عقد الشراكة بينهما في عام 2018، عملت "أكور" و"مانتيس" معًا على استضافة الزوار في فنادق أصلية منسقة، ونزل صديقة للبيئة، وممرات مائية خلابة، مع التركيز على تعزيز الوعي بمفهوم الاستدامة والبيئة الطبيعية في جميع وجهاتها الفريدة.
وقد وقع الاختيار على جزيرة حوار التي تبعد 45 دقيقة بالقارب عن البحرين، والتي نال تاريخها الطبيعي تقديرًا عالميًا، كي تحتضن المشروع الجديد، حيث سيحظى الضيوف بفرصة الإقامة في فيلات مشيدة فوق الماء تتيح وصولًا مباشرًا إلى البحر، إلى جانب الاستمتاع بالخدمات الفائقة والجودة والطبيعة الخلابة للجزيرة.
ومن المقرر أن يتم بناء الفندق على الساحل الغربي لجزيرة حوار، وستحيط به محمية للحياة البرية، مما سيجعله وجهة فريدة من نوعها في الشرق الأوسط. كما سيستمتع الزوار بالتنوع البيئي للجزيرة، و سيتمكنون من رؤية غزلان الرمال، والمها العربي، والشعاب المرجانية متعددة الألوان، وأبقار البحر المهددة بالانقراض. كما ستلبي الجزيرة شغف هواة مراقبة الطيور، حيث تعتبر وجهة للعديد من الطيور المهاجرة، ولا سيما الغراب السوقطري وعقاب السمك النساري وصقر الغروب.
وسيتم تطوير الفندق بطريقة تقوم على الاستدامة والوعي البيئي واحترام البيئة الفريدة التي سيشيد فيها. كما سيُراعى تطبيق المبادرات والأنظمة المتعلقة بعمليات فرز النفايات، وإعادة استخدام بقايا الطعام القابلة للتحلل، والاقتصاد في استخدام المياه والطاقة باستخدام أحدث تقنيات الحد من الآثار البيئية.
ومن المقرر أن يضم هذا الفندق والمنتجع 72 فيلا، وخمسة مطاعم، والعديد من المرافق الرياضية والترفيهية مثل: حديقة مغامرات، وملعب تنس، ومسار للدراجات، ومنتزه مائي. كما أنه مزود بمهبط للمروحيات.
وسيتميز الفندق بفكرتين رئيسيتين: المنتجع الشاطئي الذي سيشمل وحدات إقامة فاخرة ومناطق للاسترخاء، ومقاهي، ومناطق لممارسة التأمل، ومناطق اجتماعية أخرى لعشاق المغامرات والرياضة، ومجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية مثل التنزه الصباحي والمشي على الشاطئ وجلسات اليوجا الشاطئية والرياضات المائية.
وفي هذا الإطار قال السيد أمين العريض، الرئيس التنفيذي لشركة "إدامة": "نحن متحمسون للعمل مع (أكور) لافتتاح أول مواقع فنادق "مانتيس" في جزيرة حوار في البحرين. كما نتوق إلى الترحيب بضيوفنا من جميع أنحاء المنطقة بالحفاوة التي تشتهر بها البحرين."
وأضاف: "تتمتع الجزيرة ببيئة بكر لم تمس تقريبًا، ومنظومة بيئية نابضة بالحياة تجذب عشاق الطبيعة. نحن نسعى إلى إبراز هذا الجمال الطبيعي مع حرصنا الشديد على تعزيز مفهوم الاستدامة كي نتمكن من صونه للأجيال القادمة."
ومن جانبه، قال مارك ويليس، الرئيس التنفيذي لشركة " أكور" في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا: "مع زيادة الوعي البيئي، أصبح السياح اليوم يبحثون عن السياحة الواقعية أكثر من أي وقت مضى. في الواقع، لقد أصبح السياح أكثر وعيًا بتأثير السياحة على البيئة والمواقع التراثية، مما جعل عامل الاستدامة يؤثر بشكل كبير على اختيارات المسافرين المتمرسين. ولطالما عُرفت (مانتيس) بإيلاء الأهمية القصوى هذه الاعتبارات."
والجدير بالذكر ان "أكور" تدير حاليًا ثمانية عقارات في مملكة البحرين (تضم 1174 غرفة)، بالإضافة إلى ثلاثة عقارات أخرى (تضم 436 غرفة) ما زالت في طور التنفيذ.
هذا وقد تأسست مجموعة "مانتيس" في عام 2000 على يد رجل الأعمال العالمي والناشط في مجال الحفاظ على البيئة "أدريان جاردنر". وتضم مجموعة متنوعة من الوجهات المتميزة حول العالم، ومنذ عقد الشراكة بينهما في عام 2018، عملت "أكور" و"مانتيس" معًا على استضافة الزوار في فنادق أصلية منسقة، ونزل صديقة للبيئة، وممرات مائية خلابة، مع التركيز على تعزيز الوعي بمفهوم الاستدامة والبيئة الطبيعية في جميع وجهاتها الفريدة.