نعيش اليوم، في عالم سريع الإيقاع يتميز بوسائل الاتصال المتطورة عبر شبكة الإنترنت، خصوصاً مع ظهور الخطوات الأولى لتقنية الجيل الخامس (5G)، أحدث جيل من شبكات الاتصالات. إن شبكة "الجيل الخامس" لا تهدف فقط إلى تحسين القدرات الخلوية فحسب، بل توفر أيضاً قوة للنطاق العريض وتعطي دفعاً قوياً للهاتف المتحرك والبيانات. إنه في الأساس أسرع جيل من الشبكات الخلوية التي يتحدث عنها الجميع.

وما لا يدركه البعض، أن "فيفو" كانت السبّاقة في تقنية "الجيل الخامس" وهي تواصل سعيها من أجل إنتاج هواتف متحركة مزودة بهذه الخاصية ويمكن الحصول عليها بسهول ومتاحة في جميع نطاقات الأسعار. فقد تم تصميم وصلة "الجيل الخامس" من أجل توفير اتصال أكثر سلاسة وفعالية للتصفح والترفيه على الهاتف المتحرك.

يذكر أن هواتف "V21 5G" المزود بتقنية الجيل الخامس المبتكرة من "فيفو" تم صقلها بعناية من أجل جعل اتصالك قوياً بما فيه الكفاية للبث من أي مكان وفي أي وقت.

ويتيح الاتصال الفائق السرعة عبر "الجيل الخامس" للمستخدمين، مشاهدة البث الحي بدقة "4K UHD" وممارسة الألعاب المكثّفة على هواتفهم كيفما يشاؤون. وبما أنه يوفر تجربة سلسلة للغاية، فإن فتح التطبيقات في جزء من الثانية، هو ما يجعلنا نقول وداعاً للتباطؤ وأهلاً وسهلاً باللعب بسلاسة!

إن ما يثير الاهتمام حول "V21 5G" هو قوته، إذ أن تقنية الجيل الخامس الثنائية الوضع في "V21" تترافق مع التقنية الخاصة بالهوائي، وهو ما يعني أن الهاتف يستهلك طاقة أقل ولكنه أقوى وأكثر ثباتاً من هواتف الجيل الخامس الأحادية الوضع.

وبالإضافة إلى ذلك، فإنه مع بطارية سعتها 4000 ملي أمبير "نموذجية" وتقنية الشحن السريع بقدرة 33 وات (33W FlashCharge)، فإن خلية الجهد العالي المتبكرة من "فيفو" توفر طاقة ثابتة بينما تكون أرق وأخف وزناً. حقيقة مميزة أن تتم إعادة شحن البطارية بنسبة 63% في غضون 30 دقيقة فقط، فإن ذلك يشكل ثنائياً لا يُقهر يجعلك تحافظ على طاقتك أثناء العمل أو خلال اللعب!

وتسمح ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) البالغة 8GB + مساحة التخزين الداخلية (ROM) بسعة 12GB للهاتف الذكي بأن يقدم أداءً سلسلاً للتطبيقات ونظام التشغيل.

ومع تقنية ذاكرة الوصول العشوائي الكبيرة والممتدة التي تبلغ 8GB، فإن الهاتف يدعم توسعة تلك المساحة بقدرة إضافية قدرها 3GB.