عباس المغني
قال رئيس قسم دعم الأفراد في صندوق العمل تمكين حمد طاهر: «إن تمكين خلال جائحة كورونا قدمت دعم لاستمرارية الأعمال لـ 18 ألف مؤسسة بميزانية تبلغ نحو 65 مليون دينار».
وأضاف «جائحة كورونا خلقت تحديات كبيرة، ولكن بفضل التوجيهات الملكية السامية، وقيادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء لفريق البحرين في مواجهة جائحة كورونا وتقليل الآثار، تم حماية الوظائف والحفاظ عليها إلى جانب دعم استمرارية الأعمال من خلال الكثير من البرامج».
وقال: « إن تمكن قامت بدعم أكثر من 18 ألف مؤسسة من خلال برنامج دعم استمرارية الأعمال، تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد بإطلاق الحزمة المالية والاقتصادية للحد من انعكاسات جائحة فيروس كورونا والحفاظ على جهود التنمية المستدامة، ولتكليف صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمتابعة تنفيذ التوجيهات الملكية السامية ووضع الحلول المناسبة لدعم القطاعات المتضررة».
وذكر أن تمكين دعمت الكثير من القطاعات، منها مراكز الألعاب الترفيهية، دور الحضانة، دور السينما، الصالات والأندية الرياضية، الصالونات والأندية الصحية، المطاعم والمقاهي التي تعتمد على الجلسات والخدمات الداخلية بشكل رئيس، قاعات المناسبات والأفراح، محلات البيع بالتجزئة (غير المواد الغذائية)، مكاتب السفر والسياحة، ومكاتب تنظيم الفعاليات.
{{ article.visit_count }}
قال رئيس قسم دعم الأفراد في صندوق العمل تمكين حمد طاهر: «إن تمكين خلال جائحة كورونا قدمت دعم لاستمرارية الأعمال لـ 18 ألف مؤسسة بميزانية تبلغ نحو 65 مليون دينار».
وأضاف «جائحة كورونا خلقت تحديات كبيرة، ولكن بفضل التوجيهات الملكية السامية، وقيادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء لفريق البحرين في مواجهة جائحة كورونا وتقليل الآثار، تم حماية الوظائف والحفاظ عليها إلى جانب دعم استمرارية الأعمال من خلال الكثير من البرامج».
وقال: « إن تمكن قامت بدعم أكثر من 18 ألف مؤسسة من خلال برنامج دعم استمرارية الأعمال، تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد بإطلاق الحزمة المالية والاقتصادية للحد من انعكاسات جائحة فيروس كورونا والحفاظ على جهود التنمية المستدامة، ولتكليف صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمتابعة تنفيذ التوجيهات الملكية السامية ووضع الحلول المناسبة لدعم القطاعات المتضررة».
وذكر أن تمكين دعمت الكثير من القطاعات، منها مراكز الألعاب الترفيهية، دور الحضانة، دور السينما، الصالات والأندية الرياضية، الصالونات والأندية الصحية، المطاعم والمقاهي التي تعتمد على الجلسات والخدمات الداخلية بشكل رئيس، قاعات المناسبات والأفراح، محلات البيع بالتجزئة (غير المواد الغذائية)، مكاتب السفر والسياحة، ومكاتب تنظيم الفعاليات.