نظمت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري ممثلة في مركز ريادة الأعمال مؤتمراً صحفاياً أمس، بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة للإعلان عن تفاصيل النسخة الثانية من مسابقة "رالي العرب لريادة الأعمال والابتكار" برعاية جامعة الدول العربية؛ قطاع الشؤون الاقتصادية، وبالتعاون مع اتحاد الغرف العربية ومكتب منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "يونيدو-البحرين"، وغرفة تجارة وصناعة البحرين. وسيكون الباب مفتوحا للتقديم من الآن وحتي 15 يناير 2022.
وستعقد المسابقة، في إطار أعمال المنتدى الدولي الرابع لريادة الأعمال والاستثمار 2022 المقرر انعقاده خلال الفترة من 26 إلى 30 مارس 2022، ضمن فعاليات "إكسبو دبي 2020" الجاري انعقاده بإمارة دبي خلال الفترة من 1 أكتوبر 2021 إلى 30 مارس 2022، تحت شعار "تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال ريادة الأعمال والابتكار والاستثمار ما بعد الجائحة".
وشارك في المؤتمر الصحفي كل من: الأمين العام المساعد؛ رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية الدكتور كمال علي؛ ورئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري الدكتور إسماعيل عبدالغفار، والأمين العام لاتحاد الغرف العربية الدكتور خالد حنفي، ورئيس مكتب منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "يونيدو-البحرين" الدكتور هاشم حسين، ونائب رئيس اتحاد الجامعات العربية الدكتور عبدالرحمن دكلي، والوزير المفوض مدير إدارة العلاقات الاقتصادية بجامعة الدول العربية رحاب عز الدين.
وأكد السفير كمال علي، حرص جامعة الدول العربية والأمين العام للجامعة الدكتور أحمد أبوالغيط على رعاية المسابقة ومتابعته لما له من أثر في تمكين الشباب العربي ومردوده لكبير في التنمية الاقتصادية للبلدان العربية.
وأشار إلى أن المسابقة، تكتسب أهمية كبرى كونها مبادرة لتعاون عربي وإقليمي متميز، وتهدف إلى دعم الشباب العربي باعتبارهم عنصر التغيير، وأن التغيير العربي المنشود يحتاج إلى سواعد شابة، إلى جانب أن المسابقة تسعى إلى مشاركة شباب رواد الأعمال بالدول العربية من طلاب الجامعات وخريجيها بهدف ربطهم باحتياجات سوق العمل وخلق المزيد من الفرص للمساهمة في التنمية المستدامة بالمنطقة العربية.
وأضاف أن المسابقة تستمد قوتها من خلال الشراكة الاستراتيجية التي تجمع عدد من منظمات العمل العربي المشترك مثل الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري واتحاد الغرف العربية واتحاد الجامعات العربية إلى جانب منظمة أممية كبرى هي منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيد -البحرين"، والقطاع الخاص ممثلا في غرفة البحرين، مقدما الشكر للجميع على دعمه وتكاتفه لإنجاح هذه النسخة من المسابقة.
فيما ثمن عبدالغفار؛ رعاية جامعة الدول العربية لهذه المسابقة مقدما الشكر للأمين العام للجامعة، وللأمين العام المساعد، ولجميع الشركاء؛ لما لهم من دور في إنجاح النسخة الأولى لهذه المسابقة، آملاً أن تحقق هذه النسخة المزيد من النجاحات خاصة وأنها ستعقد ضمن فعاليات الحدث العالمي الفريد "إكسبو دبي 2020".
وأضاف أن المسابقة تأتي بناء على النجاح الكبير للنسخة الأولى التي استضافتها البحرين العام قبل الماضي، وانطلاقاً من دور الأكاديمية العربية الداعم للشباب وطلاب الجامعات العربية؛ باعتبار الأكاديمية العربية صرحا علميا وبيت خبرة كبيرين.
وأشار إلى أن الأكاديمية تمتلك خبرة كبيرة في مجال ريادة الأعمال وتعزيز الابتكار، وكانت من أول الجامعات العربية التي اهتمت بتنمية ريادة الأعمال وروح الابتكار والإبداع لدى طلابها من خلال إنشاء مركز ريادة الأعمال الذي احتفل بمرور خمسة أعوام على إنشائه مطلع هذا العام، والذي يضم تحت لوائه عددًا من حاضنات ومسرعات الأعمال مثل: حاضنة اللوجستيات التي تعد أول حاضنة من نوعها، وحاضنة السياحة التي تتنفذ بالتعاون مع وزارة السياحة المصرية لدعم السياحة في مصر، وحاضنة الشباب من طلاب الأكاديمية، إلى جانب إنشاء حاضنات جديدة في مجالات الزراعة والصناعة والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، لافتا إلى أن الأكاديمية كانت سباقة في إنشاء أول كلية للذكاء الاصطناعي في مصر والوطن العربي، لبناء وإعداد الكوادر المحترفة في هذا المجال الحيوي والهام الذي يعد عصب الثورة الصناعية الرابعة.
من جانبه قال الأمين العام لاتحاد الغرف العربية: "نحن سعداء بأن نجتمع اليوم تحت مظلة جامعة الدول العربية، التي تقوم بدور كبير في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية خاصة فيما يتعلق بتمكين الشباب العربي الذي يحتاج من يأخذ بيده للتغلب على البطالة التي يعاني منها حيث يوجد لدينا نسب كبيرة من المتعطلين من الشباب المتعلم، وهو ما يمثل هما كبيرا ليس على كاهل الحكومات فقط ولكن على الأسرة العربية والمواطن العربي.
وأضاف أن المسابقة تتميز عن غيرها بأنها تركز على الجانب العملي وتعمل مع الشباب من أجل تحويل الأفكار والأحلام والطموحات إلى مشروعات وتحول الشباب إلى أصحاب ورؤساء شركات.
وأكد أن دعم اتحاد الغرف العربية لهذه المسابقة ينطلق من الإيمان بدور القطاع الخاص في التنمية الاقتصادية الذي يمثل 75% من حجم الاقتصاد وفرص التوظيف، مؤكدا أن القطاع الخاص العربي يمتلك القدرة على المنافسة، من خلال الاستثمار في ريادة الأعمال والابتكار ما يمكنه من اللحاق بركب التقدم والثورة الصناعية الرابعة، وتحقيق الطموحات التي يطمح لها الجميع.
فيما أكد رئيس مكتب منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو- البحرين"، أن ريادة الأعمال شهدت تطورا كبيرا خلال العشرين عاما الماضية، وما نحن فيه تحت مظلة جامعة الدول العربية هو صورة من صور التكامل بين مؤسسات وهيئات العمل العربي المشترك.
وأوضح أن هناك ارتفاع كبير في مساهمة القطاع الخاص في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الوطن العربي، وأن هناك نضجا كبيرا في هذا الدور، مشيرا إلى أن القمة الاقتصادية العربية الأخيرة أوصت بضرورة تعزيز دور القطاع الخاص، وريادة الأعمال والابتكار والعمل على تمكين الشباب والمرأة، وأحد صور هذا التمكين هو مسابقة رالي العرب لريادة الأعمال والابتكار، التي نحن بصددها.
نائب رئيس اتحاد الجامعات العربية، أكد أن الاتحاد باعتباره مظلة تجمع 320 جامعة عربية، يضع كافة إمكاناته لإنجاح هذه المسابقة باعتباره أكبر مظلة تجمع الشباب العربي بشكل فعلي، لافتا أن الاتحاد يعمل مع الجامعات الأعضاء على تعزيز فكر وثقافة ريادة الأعمال والابتكار بين الطلاب، من خلال عدد من المبادرات منها تدريس مقررات لريادة الأعمال، ضاربا المثال بجامعة القاهرة إحدى الجامعات العربية الرائدة في هذا التوجه، والتي قامت بتدريس مقرر متخصص في ريادة الأعمال، ولفت إلى أن الاتحاد قام بالتعاون مع الجامعة في إطلاق مبادرة "عيادات الأعمال " لمساعدة رواد الأعمال الشباب على التغلب على التحديات التي تواجه شركاتهم الناشئة وتجاوز العثرات من خلال توفير التوجيه والتدريب على يد متخصصين.
وقالت المستشار الاقتصادي لاتحاد الغرف العربية الدكتورة سارة الجزار، إن الاتحاد يعمل مع الغرف الأعضاء على تعزيز مساهمة القطاع الخاص في ريادة الأعمال والابتكار حيث تم إنشاء عدد من مراكز ريادة الأعمال داخل الغرف التجارية، والتي تعمل على تمكين رواد الأعمال ماديا وفنيا ومؤسسيا، وربطهم بالمستثمرين ورجال الأعمال.
بينما أكد مدير مركز ريادة الأعمال الدكتور وائل الدسوقي، أن المسابقة تأتي على رأس عدد من المسابقات التي تنظمها الأكاديمية العربية وأهمها رالي مصر لريادة الأعمال، وتسعى إلى اكتشاف المواهب الشابة في مجال ريادة الأعمال، وتحفيزهم لابتكار حلول جديدة للتحديات التي تواجه المجتمعات العربية، وضخ دماء جديدة شابة وشركات ناشئة مبتكرة تدعم الاقتصادات الوطنية وتخلق المزيد من فرص العمل للحد من البطالة.
وستعقد المسابقة، في إطار أعمال المنتدى الدولي الرابع لريادة الأعمال والاستثمار 2022 المقرر انعقاده خلال الفترة من 26 إلى 30 مارس 2022، ضمن فعاليات "إكسبو دبي 2020" الجاري انعقاده بإمارة دبي خلال الفترة من 1 أكتوبر 2021 إلى 30 مارس 2022، تحت شعار "تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال ريادة الأعمال والابتكار والاستثمار ما بعد الجائحة".
وشارك في المؤتمر الصحفي كل من: الأمين العام المساعد؛ رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية الدكتور كمال علي؛ ورئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري الدكتور إسماعيل عبدالغفار، والأمين العام لاتحاد الغرف العربية الدكتور خالد حنفي، ورئيس مكتب منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "يونيدو-البحرين" الدكتور هاشم حسين، ونائب رئيس اتحاد الجامعات العربية الدكتور عبدالرحمن دكلي، والوزير المفوض مدير إدارة العلاقات الاقتصادية بجامعة الدول العربية رحاب عز الدين.
وأكد السفير كمال علي، حرص جامعة الدول العربية والأمين العام للجامعة الدكتور أحمد أبوالغيط على رعاية المسابقة ومتابعته لما له من أثر في تمكين الشباب العربي ومردوده لكبير في التنمية الاقتصادية للبلدان العربية.
وأشار إلى أن المسابقة، تكتسب أهمية كبرى كونها مبادرة لتعاون عربي وإقليمي متميز، وتهدف إلى دعم الشباب العربي باعتبارهم عنصر التغيير، وأن التغيير العربي المنشود يحتاج إلى سواعد شابة، إلى جانب أن المسابقة تسعى إلى مشاركة شباب رواد الأعمال بالدول العربية من طلاب الجامعات وخريجيها بهدف ربطهم باحتياجات سوق العمل وخلق المزيد من الفرص للمساهمة في التنمية المستدامة بالمنطقة العربية.
وأضاف أن المسابقة تستمد قوتها من خلال الشراكة الاستراتيجية التي تجمع عدد من منظمات العمل العربي المشترك مثل الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري واتحاد الغرف العربية واتحاد الجامعات العربية إلى جانب منظمة أممية كبرى هي منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيد -البحرين"، والقطاع الخاص ممثلا في غرفة البحرين، مقدما الشكر للجميع على دعمه وتكاتفه لإنجاح هذه النسخة من المسابقة.
فيما ثمن عبدالغفار؛ رعاية جامعة الدول العربية لهذه المسابقة مقدما الشكر للأمين العام للجامعة، وللأمين العام المساعد، ولجميع الشركاء؛ لما لهم من دور في إنجاح النسخة الأولى لهذه المسابقة، آملاً أن تحقق هذه النسخة المزيد من النجاحات خاصة وأنها ستعقد ضمن فعاليات الحدث العالمي الفريد "إكسبو دبي 2020".
وأضاف أن المسابقة تأتي بناء على النجاح الكبير للنسخة الأولى التي استضافتها البحرين العام قبل الماضي، وانطلاقاً من دور الأكاديمية العربية الداعم للشباب وطلاب الجامعات العربية؛ باعتبار الأكاديمية العربية صرحا علميا وبيت خبرة كبيرين.
وأشار إلى أن الأكاديمية تمتلك خبرة كبيرة في مجال ريادة الأعمال وتعزيز الابتكار، وكانت من أول الجامعات العربية التي اهتمت بتنمية ريادة الأعمال وروح الابتكار والإبداع لدى طلابها من خلال إنشاء مركز ريادة الأعمال الذي احتفل بمرور خمسة أعوام على إنشائه مطلع هذا العام، والذي يضم تحت لوائه عددًا من حاضنات ومسرعات الأعمال مثل: حاضنة اللوجستيات التي تعد أول حاضنة من نوعها، وحاضنة السياحة التي تتنفذ بالتعاون مع وزارة السياحة المصرية لدعم السياحة في مصر، وحاضنة الشباب من طلاب الأكاديمية، إلى جانب إنشاء حاضنات جديدة في مجالات الزراعة والصناعة والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، لافتا إلى أن الأكاديمية كانت سباقة في إنشاء أول كلية للذكاء الاصطناعي في مصر والوطن العربي، لبناء وإعداد الكوادر المحترفة في هذا المجال الحيوي والهام الذي يعد عصب الثورة الصناعية الرابعة.
من جانبه قال الأمين العام لاتحاد الغرف العربية: "نحن سعداء بأن نجتمع اليوم تحت مظلة جامعة الدول العربية، التي تقوم بدور كبير في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية خاصة فيما يتعلق بتمكين الشباب العربي الذي يحتاج من يأخذ بيده للتغلب على البطالة التي يعاني منها حيث يوجد لدينا نسب كبيرة من المتعطلين من الشباب المتعلم، وهو ما يمثل هما كبيرا ليس على كاهل الحكومات فقط ولكن على الأسرة العربية والمواطن العربي.
وأضاف أن المسابقة تتميز عن غيرها بأنها تركز على الجانب العملي وتعمل مع الشباب من أجل تحويل الأفكار والأحلام والطموحات إلى مشروعات وتحول الشباب إلى أصحاب ورؤساء شركات.
وأكد أن دعم اتحاد الغرف العربية لهذه المسابقة ينطلق من الإيمان بدور القطاع الخاص في التنمية الاقتصادية الذي يمثل 75% من حجم الاقتصاد وفرص التوظيف، مؤكدا أن القطاع الخاص العربي يمتلك القدرة على المنافسة، من خلال الاستثمار في ريادة الأعمال والابتكار ما يمكنه من اللحاق بركب التقدم والثورة الصناعية الرابعة، وتحقيق الطموحات التي يطمح لها الجميع.
فيما أكد رئيس مكتب منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو- البحرين"، أن ريادة الأعمال شهدت تطورا كبيرا خلال العشرين عاما الماضية، وما نحن فيه تحت مظلة جامعة الدول العربية هو صورة من صور التكامل بين مؤسسات وهيئات العمل العربي المشترك.
وأوضح أن هناك ارتفاع كبير في مساهمة القطاع الخاص في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الوطن العربي، وأن هناك نضجا كبيرا في هذا الدور، مشيرا إلى أن القمة الاقتصادية العربية الأخيرة أوصت بضرورة تعزيز دور القطاع الخاص، وريادة الأعمال والابتكار والعمل على تمكين الشباب والمرأة، وأحد صور هذا التمكين هو مسابقة رالي العرب لريادة الأعمال والابتكار، التي نحن بصددها.
نائب رئيس اتحاد الجامعات العربية، أكد أن الاتحاد باعتباره مظلة تجمع 320 جامعة عربية، يضع كافة إمكاناته لإنجاح هذه المسابقة باعتباره أكبر مظلة تجمع الشباب العربي بشكل فعلي، لافتا أن الاتحاد يعمل مع الجامعات الأعضاء على تعزيز فكر وثقافة ريادة الأعمال والابتكار بين الطلاب، من خلال عدد من المبادرات منها تدريس مقررات لريادة الأعمال، ضاربا المثال بجامعة القاهرة إحدى الجامعات العربية الرائدة في هذا التوجه، والتي قامت بتدريس مقرر متخصص في ريادة الأعمال، ولفت إلى أن الاتحاد قام بالتعاون مع الجامعة في إطلاق مبادرة "عيادات الأعمال " لمساعدة رواد الأعمال الشباب على التغلب على التحديات التي تواجه شركاتهم الناشئة وتجاوز العثرات من خلال توفير التوجيه والتدريب على يد متخصصين.
وقالت المستشار الاقتصادي لاتحاد الغرف العربية الدكتورة سارة الجزار، إن الاتحاد يعمل مع الغرف الأعضاء على تعزيز مساهمة القطاع الخاص في ريادة الأعمال والابتكار حيث تم إنشاء عدد من مراكز ريادة الأعمال داخل الغرف التجارية، والتي تعمل على تمكين رواد الأعمال ماديا وفنيا ومؤسسيا، وربطهم بالمستثمرين ورجال الأعمال.
بينما أكد مدير مركز ريادة الأعمال الدكتور وائل الدسوقي، أن المسابقة تأتي على رأس عدد من المسابقات التي تنظمها الأكاديمية العربية وأهمها رالي مصر لريادة الأعمال، وتسعى إلى اكتشاف المواهب الشابة في مجال ريادة الأعمال، وتحفيزهم لابتكار حلول جديدة للتحديات التي تواجه المجتمعات العربية، وضخ دماء جديدة شابة وشركات ناشئة مبتكرة تدعم الاقتصادات الوطنية وتخلق المزيد من فرص العمل للحد من البطالة.