اختتم مصرف السلام بنجاح أول مبادرة تُعقد تحت مظلة منصة المسؤولية الاجتماعية "أيدي السلام" بالتعاون مع الفنان التشكيلي البحريني عباس الموسوي. وقد تضمنت المبادرة إقامة عدة فعاليات فنية بمشاركة موظفي المصرف وزبائنه وعامة أفراد المجتمع، والتي أنطلقت من حفل تدشين الرؤية المصرفية الجديدة مرورًا بمجمع الأفنيوز تاريخ 15 سبتمبر، ثم في مجمع سيتي سنتر البحرين لتنتهي في مجمع السيف. وفي يوم الأحد الموافق 17 أكتوبر، كشف مصرف السلام النقاب عن عمل فني مُميز للفنان الموسوي، حيث يضم جميع المشاركات الفنية في لوحة واحدة، وقد تم وضعه على واجهة المقر الرئيسي.
وتعاون مصرف السلام مع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، للتبرع بمبلغ دينار بحريني واحد للمؤسسة مقابل كل مشاركة في هذه المناسبة. وسيتم الإعلان عن مزيد من المبادرات الخيرية للمصرف مستقبلاً.
ومنذ تأسيسها، تلتزم المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بدعم المبادرات الخيرية الاجتماعية على المستوى المحلي، وهي تُعنى بقضايا حيوية مثل: رعاية الأيتام والتعليم وشراء المعدات الطبية وعلاج مرضى السرطان، ووصولاً إلى تقديم الإغاثات الدولية.
وبهذه المناسبة، قال السيد رفيق النايض الرئيس التنفيذي للمجموعة في مصرف السلام: "نحن فخورون للغاية بشراكتنا مع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية ضمن هذه الفعالية، حيث تساهم مشاركة كلٍ من موظفينا وزبائننا والمجتمع البحريني بمبادرة "أيدي السلام" في دعم مساعي المؤسسة المستمرة وتحقيق طموحاتها المستقبلية، مما يُساعد على إيصال المساعدات والمعونات لمن هم في أمس الحاجة إليها."
من جانبه أشاد سعادة الدكتور مصطفى السيد الأمين العام بالمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بالشراكة المجتمعية مع بنك السلام ومساهمتهم دعم المشاريع والعمل الإنساني الذي تقوم به المؤسسة، مؤكداً سعادته بأن بيت بنك شريك دائم مع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في خدمة المجتمع البحريني وتقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية والمشاريع التنموية التي تقدمها المؤسسة للشعوب والدول الشقيقة والصديقة، وهذا التعاون ليس بالأمر المستغرب عليهم فهم سباقون في تقديم الخير.
وانطلاقًا من دوره الوطني، واصل مصرف السلام تقديم تبرعات سخية للجمعيات الخيرية، وحرص على دعم مختلف المبادرات الثقافية بالمملكة. وتأتي منصة "أيدي السلام" لتُعزز من التزام المصرف الدؤوب نحو تحقيق الرفاهية المالية والاجتماعية للمجتمع، ولإحداث تغيير إيجابي دائم. وفي مطلع العام الجاري، وضمن اطار المسؤولية الاجتماعية للمصرف، تم إطلاق "صندوق السلام" الذي يسعى للمساهمة بفعالية في تنمية ودعم المجتمع، وذلك عبر مبادرات متتابعة ومن ضمنها تبرّع المصرف بمبلغ وقدره دينار بحريني واحد مقابل كل متابع جديد لحسابه الرسمي على منصة الإنستقرام، حيث يتم بكل فترة تخصيص هذه التبرعات لمعالجة قضية اجتماعية مختلفة.
وتعاون مصرف السلام مع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، للتبرع بمبلغ دينار بحريني واحد للمؤسسة مقابل كل مشاركة في هذه المناسبة. وسيتم الإعلان عن مزيد من المبادرات الخيرية للمصرف مستقبلاً.
ومنذ تأسيسها، تلتزم المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بدعم المبادرات الخيرية الاجتماعية على المستوى المحلي، وهي تُعنى بقضايا حيوية مثل: رعاية الأيتام والتعليم وشراء المعدات الطبية وعلاج مرضى السرطان، ووصولاً إلى تقديم الإغاثات الدولية.
وبهذه المناسبة، قال السيد رفيق النايض الرئيس التنفيذي للمجموعة في مصرف السلام: "نحن فخورون للغاية بشراكتنا مع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية ضمن هذه الفعالية، حيث تساهم مشاركة كلٍ من موظفينا وزبائننا والمجتمع البحريني بمبادرة "أيدي السلام" في دعم مساعي المؤسسة المستمرة وتحقيق طموحاتها المستقبلية، مما يُساعد على إيصال المساعدات والمعونات لمن هم في أمس الحاجة إليها."
من جانبه أشاد سعادة الدكتور مصطفى السيد الأمين العام بالمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بالشراكة المجتمعية مع بنك السلام ومساهمتهم دعم المشاريع والعمل الإنساني الذي تقوم به المؤسسة، مؤكداً سعادته بأن بيت بنك شريك دائم مع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في خدمة المجتمع البحريني وتقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية والمشاريع التنموية التي تقدمها المؤسسة للشعوب والدول الشقيقة والصديقة، وهذا التعاون ليس بالأمر المستغرب عليهم فهم سباقون في تقديم الخير.
وانطلاقًا من دوره الوطني، واصل مصرف السلام تقديم تبرعات سخية للجمعيات الخيرية، وحرص على دعم مختلف المبادرات الثقافية بالمملكة. وتأتي منصة "أيدي السلام" لتُعزز من التزام المصرف الدؤوب نحو تحقيق الرفاهية المالية والاجتماعية للمجتمع، ولإحداث تغيير إيجابي دائم. وفي مطلع العام الجاري، وضمن اطار المسؤولية الاجتماعية للمصرف، تم إطلاق "صندوق السلام" الذي يسعى للمساهمة بفعالية في تنمية ودعم المجتمع، وذلك عبر مبادرات متتابعة ومن ضمنها تبرّع المصرف بمبلغ وقدره دينار بحريني واحد مقابل كل متابع جديد لحسابه الرسمي على منصة الإنستقرام، حيث يتم بكل فترة تخصيص هذه التبرعات لمعالجة قضية اجتماعية مختلفة.