أناب صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، سمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء لافتتاح معرض الجواهر العربية 2021، والذي يُقام بمركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات.
وقد أكد سموه على تقدير مملكة البحرين لجميع المشاركين في هذا الحدث الهام الذي يعكس ثقتهم بما تتمتع به المملكة من مقومات تعزز دورها كوجهة سياحية واستثمارية مفضلة تشكل رافداً للمسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه
وخلال جولة سموه في أجنحة المعرض، نقل سموه للمشاركين تحيات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وتمنيات سموه لهم كل التوفيق والنجاح.
واستذكر سمو نائب رئيس مجلس الوزراء دور صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه في رعاية هذا المعرض منذ نسخته الأولى في سياق ما كان يحرص عليه سموه من دعم لصناعة المعارض والمؤتمرات.
وأكد سمو نائب رئيس مجلس الوزراء حرص مملكة البحرين على تبني المبادرات التي تعزز قدرتها التنافسية في صناعة المعارض والمؤتمرات ولتكون وجهة مثالية لاستضافة وتنظيم المحافل الدولية الاقتصادية، لافتا سموه إلى أن سياحة المعارض والمؤتمرات داعمة لأولوية وبرامج تطوير القطاع السياحي ضمن خطة التعافي الاقتصادي وبخاصة ما يتعلق بتنمية القطاعات الواعدة بما يعزز النمو الاقتصادي ويدعم البرامج الموجهة للمواطن.
وأشار سمو نائب رئيس مجلس الوزراء إلى اهتمام مملكة البحرين المتنامي بدعم الصناعات البحرينية وتوفير الأجواء التي تكفل الترويج الأمثل لها ومنها صناعة الذهب المرتبطة بالموروث البحريني والثقافة الوطنية، ونوه سموه بالمقومات التنافسية التي تمتاز بها مملكة البحرين في مجال صناعة المعارض والمؤتمرات وما تمتلكه من كوادر وطنية لديها الشغف نحو التميز والإبداع، مؤكداً على أهمية المعارض والمؤتمرات كأحد القطاعات الداعمة لعجلة التنمية المستدامة، متمنياً سموه للقائمين على معرض الجواهر العربية كل التوفيق والنجاح.
وقد أعرب المشاركون في المعرض عن شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على رعاية سموه لمعرض الجواهر العربية 2021، مشيدين بما وفرته الحكومة من تسهيلات تدعم فرص نجاح المشاركة في المعرض.
تجدر الإشارة إلى أنه تُشارك في المعرض أكثر من 550 علامة تجارية تقدم مجموعة هائلة من التصاميم الكلاسيكية والمعاصرة، والتحف والهدايا والجواهر الكريمة والساعات، والإكسسوارات الفخمة ودور المجوهرات العريقة وصانعو الساعات الثمينة والمصممون البارزون.
من جهته قال الدكتور ناصر قائدي الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض إن معرض الجواهر العربية يفتح أبوابه مجددا هذا العام لآلاف الزوار من البحرين والخليج العربي والمنطقة والعالم، ليقدم لهم تجربة ثرية تحقق تطلعاتهم وسط مشاركة 532 عارضا من ثلاثين دولة يمثلون أهم تجار ووكلاء ومصنعي الذهب والمجوهرات والساعات والمقتنيات الثمينة، متوقعا أن يحقق المعرض هذا العام رقما جيدا في نسب المبيعات والعوائد التجارية والاقتصادية.
وأكد قائدي في تصريح له على هامش افتتاح معرض الجواهر العربية أن الزخم والنجاح الذي يحققه هذا المعرض عاما بعد عام يؤكد جاهزية مملكة البحرين للتوسع في قطاع صناعة المعارض والمؤتمرات، بما يحقق الأهداف الطموحة للاستراتيجية السياحية الجديدة في إطار خطة التعافي الاقتصادي وبدعم من الحكومة.
ولفت إلى أن هذا النجاح يعزز من جهود هيئة البحرين للسياحة والمعارض لمواصلة النهوض بهذا القطاع، وتتويج ذلك من خلال الافتتاح المرتقب لمركز المعارض والمؤتمرات الجديد في الصخير العام القادم، والذي يعتبر من بين الأكبر والأميز من نوعه على مستوى الشرق الأوسط، مشيرا في هذا الصدد إلى أن صناعة المعارض والمؤتمرات أصبحت خلال السنوات الماضية احدى الصناعات المهمة التي تلعب دورا مهما في نسب الإشغال الفندقي والطيران ومعدلات السياحة الوافدة وزيادة الاستثمارات والتنمية الاقتصادية بشكل عام.
وقد أكد سموه على تقدير مملكة البحرين لجميع المشاركين في هذا الحدث الهام الذي يعكس ثقتهم بما تتمتع به المملكة من مقومات تعزز دورها كوجهة سياحية واستثمارية مفضلة تشكل رافداً للمسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه
وخلال جولة سموه في أجنحة المعرض، نقل سموه للمشاركين تحيات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وتمنيات سموه لهم كل التوفيق والنجاح.
واستذكر سمو نائب رئيس مجلس الوزراء دور صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه في رعاية هذا المعرض منذ نسخته الأولى في سياق ما كان يحرص عليه سموه من دعم لصناعة المعارض والمؤتمرات.
وأكد سمو نائب رئيس مجلس الوزراء حرص مملكة البحرين على تبني المبادرات التي تعزز قدرتها التنافسية في صناعة المعارض والمؤتمرات ولتكون وجهة مثالية لاستضافة وتنظيم المحافل الدولية الاقتصادية، لافتا سموه إلى أن سياحة المعارض والمؤتمرات داعمة لأولوية وبرامج تطوير القطاع السياحي ضمن خطة التعافي الاقتصادي وبخاصة ما يتعلق بتنمية القطاعات الواعدة بما يعزز النمو الاقتصادي ويدعم البرامج الموجهة للمواطن.
وأشار سمو نائب رئيس مجلس الوزراء إلى اهتمام مملكة البحرين المتنامي بدعم الصناعات البحرينية وتوفير الأجواء التي تكفل الترويج الأمثل لها ومنها صناعة الذهب المرتبطة بالموروث البحريني والثقافة الوطنية، ونوه سموه بالمقومات التنافسية التي تمتاز بها مملكة البحرين في مجال صناعة المعارض والمؤتمرات وما تمتلكه من كوادر وطنية لديها الشغف نحو التميز والإبداع، مؤكداً على أهمية المعارض والمؤتمرات كأحد القطاعات الداعمة لعجلة التنمية المستدامة، متمنياً سموه للقائمين على معرض الجواهر العربية كل التوفيق والنجاح.
وقد أعرب المشاركون في المعرض عن شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على رعاية سموه لمعرض الجواهر العربية 2021، مشيدين بما وفرته الحكومة من تسهيلات تدعم فرص نجاح المشاركة في المعرض.
تجدر الإشارة إلى أنه تُشارك في المعرض أكثر من 550 علامة تجارية تقدم مجموعة هائلة من التصاميم الكلاسيكية والمعاصرة، والتحف والهدايا والجواهر الكريمة والساعات، والإكسسوارات الفخمة ودور المجوهرات العريقة وصانعو الساعات الثمينة والمصممون البارزون.
من جهته قال الدكتور ناصر قائدي الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض إن معرض الجواهر العربية يفتح أبوابه مجددا هذا العام لآلاف الزوار من البحرين والخليج العربي والمنطقة والعالم، ليقدم لهم تجربة ثرية تحقق تطلعاتهم وسط مشاركة 532 عارضا من ثلاثين دولة يمثلون أهم تجار ووكلاء ومصنعي الذهب والمجوهرات والساعات والمقتنيات الثمينة، متوقعا أن يحقق المعرض هذا العام رقما جيدا في نسب المبيعات والعوائد التجارية والاقتصادية.
وأكد قائدي في تصريح له على هامش افتتاح معرض الجواهر العربية أن الزخم والنجاح الذي يحققه هذا المعرض عاما بعد عام يؤكد جاهزية مملكة البحرين للتوسع في قطاع صناعة المعارض والمؤتمرات، بما يحقق الأهداف الطموحة للاستراتيجية السياحية الجديدة في إطار خطة التعافي الاقتصادي وبدعم من الحكومة.
ولفت إلى أن هذا النجاح يعزز من جهود هيئة البحرين للسياحة والمعارض لمواصلة النهوض بهذا القطاع، وتتويج ذلك من خلال الافتتاح المرتقب لمركز المعارض والمؤتمرات الجديد في الصخير العام القادم، والذي يعتبر من بين الأكبر والأميز من نوعه على مستوى الشرق الأوسط، مشيرا في هذا الصدد إلى أن صناعة المعارض والمؤتمرات أصبحت خلال السنوات الماضية احدى الصناعات المهمة التي تلعب دورا مهما في نسب الإشغال الفندقي والطيران ومعدلات السياحة الوافدة وزيادة الاستثمارات والتنمية الاقتصادية بشكل عام.