أصدرت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية تقريرها الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية لشهر اكتوبر من العام 2021، حيث يشتمل التقرير على بيانات عن الواردات والصادرات (وطنية المنشأ) وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري.
وذكر التقرير أنه خلال شهر اكتوبر الماضي، بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو (452 مليون دينار) مقابل (365 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق بنسبة ارتفاع 24%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 73% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 27%.
وبحسب التقرير، تحتل البرازيل المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت (61 مليون دينار)، تليها الصين بقيمة (56 مليون دينار)، بينما تأتي أستراليا في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت (54 مليون دينار).
ويـعـتـبـر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً (75 مليون دينار) ثـم أوكسيد الألمنيوم (48 مليون دينار) ويـلـيـهـما سبائك الذهب (10 مليون دينار).
ومن جانب آخر، ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 85% حيث بلغت (366 مليون دينار) مـقـابـل (198 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 67% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 33%.
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة (53 مليون دينار) وتليها الامارات العربية المتحدة بقيمة (37 مليون دينار)، بينما تأتي الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة (33 مليون دينار).
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، خلائط من الألومنيوم الخام أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر اكتوبر من العام 2021، والتي بلغت قيمتها (101 مليون دينار)، ويأتي في المرتبة الثانية خامات الحديد ومركزاتها مكتلة التي بلغت قـيمتها (60 مليون دينار) وتليهما في المرتبة الثالثة منتج نصف جاهز من حديد أو صلب والتي بلغت قيمتها (26 مليون دينار).
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 1% حيث بلغت (57.3 مليون دينار) مقابل (56.6 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 87% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 13% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته (17 مليون دينار) وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة (11 مليون دينار)، ومن ثم تأتي سنغافورة في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة التصدير لها (6 مليون دينار).
وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها (9.5 مليون دينار)، تليها في المرتبة الثانية أجزاء لمحركات الطائرات والتي تصل قيمتها إلى (8.8 مليون دينار)، وتحتل سيارات الجيب المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها (3.6 مليون دينار).
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ (29 مليون دينار) مسجلا انخفاض في قيمة العجز في اكتوبر من عام 2021 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق (111 مليون دينار) بنسبة 74%.
{{ article.visit_count }}
وذكر التقرير أنه خلال شهر اكتوبر الماضي، بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو (452 مليون دينار) مقابل (365 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق بنسبة ارتفاع 24%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 73% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 27%.
وبحسب التقرير، تحتل البرازيل المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت (61 مليون دينار)، تليها الصين بقيمة (56 مليون دينار)، بينما تأتي أستراليا في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت (54 مليون دينار).
ويـعـتـبـر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً (75 مليون دينار) ثـم أوكسيد الألمنيوم (48 مليون دينار) ويـلـيـهـما سبائك الذهب (10 مليون دينار).
ومن جانب آخر، ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 85% حيث بلغت (366 مليون دينار) مـقـابـل (198 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 67% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 33%.
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة (53 مليون دينار) وتليها الامارات العربية المتحدة بقيمة (37 مليون دينار)، بينما تأتي الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة (33 مليون دينار).
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، خلائط من الألومنيوم الخام أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر اكتوبر من العام 2021، والتي بلغت قيمتها (101 مليون دينار)، ويأتي في المرتبة الثانية خامات الحديد ومركزاتها مكتلة التي بلغت قـيمتها (60 مليون دينار) وتليهما في المرتبة الثالثة منتج نصف جاهز من حديد أو صلب والتي بلغت قيمتها (26 مليون دينار).
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 1% حيث بلغت (57.3 مليون دينار) مقابل (56.6 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 87% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 13% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته (17 مليون دينار) وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة (11 مليون دينار)، ومن ثم تأتي سنغافورة في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة التصدير لها (6 مليون دينار).
وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها (9.5 مليون دينار)، تليها في المرتبة الثانية أجزاء لمحركات الطائرات والتي تصل قيمتها إلى (8.8 مليون دينار)، وتحتل سيارات الجيب المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها (3.6 مليون دينار).
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ (29 مليون دينار) مسجلا انخفاض في قيمة العجز في اكتوبر من عام 2021 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق (111 مليون دينار) بنسبة 74%.