أصدرت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية تقريرها الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية لشهر نوفمبر من العام 2021، حيث يشتمل التقرير على بيانات عن الواردات والصادرات (وطنية المنشأ) وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري.
وذكر التقرير أنه خلال شهر نوفمبر الماضي، بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو (453 مليون دينار) مقابل (402 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق بنسبة ارتفاع 13%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 71% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 29%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت (67 مليون دينار)، تليها البرازيل بقيمة (55 مليون دينار)، بينما تأتي الامارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت (36 مليون دينار).
ويـعـتـبـر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً (63 مليون دينار) ثـم أوكسيد الألمنيوم (39 مليون دينار) ويـلـيـهـما حلى ومجوهرات من الذهب (18 مليون دينار).
ومن جانب آخر، ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 111% حيث بلغت (406 مليون دينار) مـقـابـل (192 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 74% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 26%.
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة (62 مليون دينار) وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة (47 مليون دينار)، بينما تأتي الصين في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة (38 مليون دينار).
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، تعد خلائط من الألومنيوم الخام أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر نوفمبر من العام 2021، والتي بلغت قيمتها (107 مليون دينار)، وتأتي في المرتبة الثانية خامات الحديد ومركزاتها المكتلة و التي بلغت قـيمتها (70 مليون دينار) وتليهما في المرتبة الثالثة المنيوم خام غير مخلوط والتي بلغت قيمتها (33 مليون دينار).
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 7% حيث بلغت (49 مليون دينار) مقابل (46 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 88% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 12% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته (13 مليون دينار) وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة (11 مليون دينار)، ومن ثم تأتي سنغافورة في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة التصدير لها (7 مليون دينار).
وتعتبر أجزاء لمحركات الطائرات أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها (7 مليون دينار)، تليها في المرتبة الثانية سبائك الذهب والتي تصل قيمتها إلى (5 مليون دينار)، وتحتل ساعات يد من معدن ثمين المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها (3 مليون دينار).
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد سجل فائضاً بقيمة (2 مليون دينار) في قيمة الميزان التجاري في نوفمبر من عام 2021 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق والذي سجل عجزاً بلغ (163 مليون دينار)، وبذلك انخفضت قيمة العجز التجاري بنسبة 101% على أساس سنوي.
وذكر التقرير أنه خلال شهر نوفمبر الماضي، بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو (453 مليون دينار) مقابل (402 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق بنسبة ارتفاع 13%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 71% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 29%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت (67 مليون دينار)، تليها البرازيل بقيمة (55 مليون دينار)، بينما تأتي الامارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت (36 مليون دينار).
ويـعـتـبـر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً (63 مليون دينار) ثـم أوكسيد الألمنيوم (39 مليون دينار) ويـلـيـهـما حلى ومجوهرات من الذهب (18 مليون دينار).
ومن جانب آخر، ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 111% حيث بلغت (406 مليون دينار) مـقـابـل (192 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 74% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 26%.
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة (62 مليون دينار) وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة (47 مليون دينار)، بينما تأتي الصين في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة (38 مليون دينار).
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، تعد خلائط من الألومنيوم الخام أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر نوفمبر من العام 2021، والتي بلغت قيمتها (107 مليون دينار)، وتأتي في المرتبة الثانية خامات الحديد ومركزاتها المكتلة و التي بلغت قـيمتها (70 مليون دينار) وتليهما في المرتبة الثالثة المنيوم خام غير مخلوط والتي بلغت قيمتها (33 مليون دينار).
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 7% حيث بلغت (49 مليون دينار) مقابل (46 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 88% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 12% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته (13 مليون دينار) وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة (11 مليون دينار)، ومن ثم تأتي سنغافورة في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة التصدير لها (7 مليون دينار).
وتعتبر أجزاء لمحركات الطائرات أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها (7 مليون دينار)، تليها في المرتبة الثانية سبائك الذهب والتي تصل قيمتها إلى (5 مليون دينار)، وتحتل ساعات يد من معدن ثمين المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها (3 مليون دينار).
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد سجل فائضاً بقيمة (2 مليون دينار) في قيمة الميزان التجاري في نوفمبر من عام 2021 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق والذي سجل عجزاً بلغ (163 مليون دينار)، وبذلك انخفضت قيمة العجز التجاري بنسبة 101% على أساس سنوي.