أفضل مقدم تسهيلات الصفقات الدولية للمصدرين الناشئين
حصلت صادرات البحرين مؤخراً على جائزة عالمية مرموقة، وذلك في شهادة عالمية على دورها الرئيس في تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في مملكة البحرين ومساعدتها على استكشاف أسواق جديدة.
وقد تم الإعلان عن حصول صادرات البحرين على جائزة أفضل مقدم تسهيلات الصفقات الدولية للمصدرين الناشئين في جوائز (Global Business Outlook) للعام 2021، والتي تسعى إلى مكافأة التميز في الأعمال التجارية حول العالم. ويعكس هذا الاعتراف الدولي جهود صادرات البحرين الحثيثة لدعم وتمكين الشركات في مملكة البحرين من الوصول إلى فرص جديدة في الأسواق العالمية.
وأسفرت هذه الجهود عن تسهيل صادرات البحرين لصادرات بقيمة تزيد عن 110 مليون دولار للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والتي تتخذ من مملكة البحرين مقراً لها خلال الأعوام الثلاثة الماضية، مما مكَّن أكثر من 27% من هذه المؤسسات من الوصول لأسواق دولية جديدة، حيث شكلت منها أكثر من 12% من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من عملاء صادرات البحرين على تصدير منتجاتها وخدماتها للمرة الأولى.
يشار إلى أن هذه هي الجائزة الدولية الثانية التي تحصدها صادرات البحرين هذا العام، حيث تم اختيارها كأفضل شركة تسريع نمو المنتجات والخدمات المصنوعة في البحرين في جوائز (Globee Golden Bridge) في وقت سابق من العام الجاري.
وقالت القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لصادرات البحرين صفاء عبدالخالق: «نحن فخورون بإنجازات صادرات البحرين وإحرازهم هذه الجائزة الدولية المرموقة، مما يعكس الدور الهام في تعزيز الصادرات على المستويين الإقليمي والعالمي ودعم جميع الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تتخذ من مملكة البحرين مقراً لها. من خلال موقع المملكة المميز والاستراتيجي كمحطة تصدير رئيسة، صادرات البحرين تمضي قدماً بإنشاء منظومة تصديرية متكاملة لتحقيق الأهداف الاستراتيجية والاقتصادية للمملكة».
ويأتي حصول صادرات البحرين على جائزة (Global Business Outlook)، والتي تُمنح سنوياً للمؤسسات المالية الرائدة في جميع أنحاء العالم، بمثابة اعتراف بدور المبادرة الرائد في تسهيل صادرات الشركات التي تتخذ من البحرين مقراً لها، وتوفير مجموعة من الحلول المتنوعة لتلبية احتياجاتها وتطلعاتها، إضافة إلى ضمان تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على وجه التحديد لإطلاق المزيد من إمكاناتها من خلال التصدير.
وساعدت صادرات البحرين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الموجودة في البحرين بشكل استراتيجي على تصدير أكثر من 51 فئة مختلفة من المنتجات والخدمات عبر 10 قطاعات. ومنذ إنشائها في نوفمبر 2018، قامت صادرات البحرين بدعم الخدمات والمنتجات التي يتم تصنيعها في مملكة البحرين لتصل إلى أكثر من 56 سوقاً عبر دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا وأفريقيا وأوروبا وأستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية.
{{ article.visit_count }}
حصلت صادرات البحرين مؤخراً على جائزة عالمية مرموقة، وذلك في شهادة عالمية على دورها الرئيس في تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في مملكة البحرين ومساعدتها على استكشاف أسواق جديدة.
وقد تم الإعلان عن حصول صادرات البحرين على جائزة أفضل مقدم تسهيلات الصفقات الدولية للمصدرين الناشئين في جوائز (Global Business Outlook) للعام 2021، والتي تسعى إلى مكافأة التميز في الأعمال التجارية حول العالم. ويعكس هذا الاعتراف الدولي جهود صادرات البحرين الحثيثة لدعم وتمكين الشركات في مملكة البحرين من الوصول إلى فرص جديدة في الأسواق العالمية.
وأسفرت هذه الجهود عن تسهيل صادرات البحرين لصادرات بقيمة تزيد عن 110 مليون دولار للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والتي تتخذ من مملكة البحرين مقراً لها خلال الأعوام الثلاثة الماضية، مما مكَّن أكثر من 27% من هذه المؤسسات من الوصول لأسواق دولية جديدة، حيث شكلت منها أكثر من 12% من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من عملاء صادرات البحرين على تصدير منتجاتها وخدماتها للمرة الأولى.
يشار إلى أن هذه هي الجائزة الدولية الثانية التي تحصدها صادرات البحرين هذا العام، حيث تم اختيارها كأفضل شركة تسريع نمو المنتجات والخدمات المصنوعة في البحرين في جوائز (Globee Golden Bridge) في وقت سابق من العام الجاري.
وقالت القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لصادرات البحرين صفاء عبدالخالق: «نحن فخورون بإنجازات صادرات البحرين وإحرازهم هذه الجائزة الدولية المرموقة، مما يعكس الدور الهام في تعزيز الصادرات على المستويين الإقليمي والعالمي ودعم جميع الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تتخذ من مملكة البحرين مقراً لها. من خلال موقع المملكة المميز والاستراتيجي كمحطة تصدير رئيسة، صادرات البحرين تمضي قدماً بإنشاء منظومة تصديرية متكاملة لتحقيق الأهداف الاستراتيجية والاقتصادية للمملكة».
ويأتي حصول صادرات البحرين على جائزة (Global Business Outlook)، والتي تُمنح سنوياً للمؤسسات المالية الرائدة في جميع أنحاء العالم، بمثابة اعتراف بدور المبادرة الرائد في تسهيل صادرات الشركات التي تتخذ من البحرين مقراً لها، وتوفير مجموعة من الحلول المتنوعة لتلبية احتياجاتها وتطلعاتها، إضافة إلى ضمان تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على وجه التحديد لإطلاق المزيد من إمكاناتها من خلال التصدير.
وساعدت صادرات البحرين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الموجودة في البحرين بشكل استراتيجي على تصدير أكثر من 51 فئة مختلفة من المنتجات والخدمات عبر 10 قطاعات. ومنذ إنشائها في نوفمبر 2018، قامت صادرات البحرين بدعم الخدمات والمنتجات التي يتم تصنيعها في مملكة البحرين لتصل إلى أكثر من 56 سوقاً عبر دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا وأفريقيا وأوروبا وأستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية.