أعلن بنك البحرين الوطني (NBB) عن فوزه بجوائز جلوبال براند للعام 2021، وذلك ضمن فئة "أفضل علامة تجارية للخدمات المصرفية للأعمال - البحرين" وفئة "أفضل علامة تجارية للخدمات المصرفية للأفراد - البحرين".
نجح بنك البحرين الوطني بحصد هذين التقديرين المرموقين، بعد تقييم أدائه المتميّز على مستوى جودة الخدمات المصرفية وتجارب العملاء وأدائه المالي ومكانته المؤسسية المؤثرة. وتم كذلك تقييم استراتيجية البنك ووعد علامته التجارية. واستعرضت هذه الجوائز النمو المتواصل للبنك على مدار العام الماضي، وقيمّت أيضًا مساهماته الأساسية لدعم قطاع الأعمال وجهوده لخدمة العملاء على أكمل وجه.
يتمتع "البحرين الوطني" بمسيرة مصرفية وافرة بالمُنجزات لأكثر من 60 عام، وهو يعد أول بنك محلي يُؤسس في البحرين، وتتواصل حتى الآن ريادته للقطاع المصرفي والمالي في المملكة. وقد حرص البنك على تعزيز نموه وتوسّعه عبر الاستثمار المكثّف في فريق العمل وفي توفير أفضل خدمة مصرفية مع تعزيز تميّز العلامة التجارية. وساهم تنفيذه لهذه الخطة في حصد نتائج مثمرة للبنك خلال فترة قصيرة.
وبالرغم من التحديات التي شهدها العام، استطاع بنك البحرين الوطني تحقيق العديد من الإنجازات الاستراتيجية على مستوى خدماته المصرفية المقدمة للشركات والأفراد معًا. وقد باشر البنك بطرح تطبيقه الإلكتروني المطوّر للهواتف الذكية، وذلك كجزء من رحلة التحول الرقمي ولخدمة العملاء بشكل أفضل. وبالإضافة لمساهماته بتأجيل سداد قروض العملاء، تابع "البحرين الوطني" توسيع مبادراته الداعمة للعملاء التجاريين والشركات المتوسطة والصغيرة لخفض تأثرهم من تحديات العام الماضي.
ويعد التقدّم والتوسع المستمر لبنك البحرين الوطني من حصيلة جهود أعضاء فريق العمل، حيث يدعمهم الشغف المشترك لتحقيق النجاح للبنك. ومن خلال سعيه للاستثمار في أعضاء الفريق، بادر "البحرين الوطني" بتدشين العديد من المبادرات التي هدفت لتطوير طاقم العمل وإعداد فريق متمكن ومؤهل لتمثيل العلامة التجارية بكفاءة عالية.
وبهذه المناسبة ، صرح السيد هشام الكردي رئيس تنفيذي للمجموعة - الخدمات المصرفية والاستثمارية للشركات والمؤسسات المالية في بنك البحرين الوطني: "باشرنا خلال رحلة التحول المصرفي، اعتماد نهج "العميل أولاً" في أعمالنا المصرفية، وبادرنا بتطوير نموذج التغطية وكذلك المنتجات والقنوات الرقمية الخاصة بنا لتُواكب متطلبات عملائنا في قطاع الأعمال. وفي الوقت الحالي، يجسّد "البحرين الوطني" وعده للعملاء من خلال نجاح مساعيه بأن يكون أكثر قربًا لهم من أي وقت مضى. ونعتز بكوننا الخيار المصرفي المفضل لعملائنا المؤسسيين، حيث تتوفر لدينا الحلول والموارد اللازمة لدعمهم في تنفيذ المشاريع الاستراتيجية الكبيرة بالإضافة إلى العمليات اليومية لأعمالهم. وعلى مدى السنوات القليلة الماضية، تكثفت جهود البنك للتوسّع والتطوّر حيث شملت التفويضات العامة الكبيرة والمشاريع الاستراتيجية، بما في ذلك تطوير القنوات الرقمية وحلول رأس المال العاملة وحلول الخزانة. ونتيجة لهذه النجاحات المتتابعة، يعد بنك البحرين الوطني شريك مصرفي رائد ومعتمد لتوفير حلول قيِّمة للشركات الإقليمية والجهات الحكومية.”
وعلق السيد عارف جناحي رئيس الخدمات المصرفية للشركات التجارية والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة لدى البنك قائلًا: "يُركّز بنك البحرين الوطني جهوده نحو دعم وتمويل الشركات والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالمملكة، وذلك كجزء من التزامه باستراتيجية شاملة وبِقيَم مؤسسية رفيعة. وقد انضم معنا خلال هذا العام أكثر من 300 عميل جديد من قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وبادرنا بطرح برنامج "تمويل الوطني" كوسيلة لتسهيل حصول هذه الفئة من العملاء على التمويل لمواجهة هذه التحديات الغير مسبوقة. وبالإضافة إلى ذلك، باشرنا العمل جنبًا لجنب مع البنوك المحلية ومع مصرف البحرين المركزي وغرفة تجارة وصناعة البحرين ضمن إطار عمل صندوق السيولة في المملكة الذي تم إطلاقه في عام 2019. وقد كنا بمثابة الداعم الرئيسي لتمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة وتسهيل معاملاتهم المصرفية، وذلك لنكون أكثر قربًا لهم. ويتواصل سعينا لتعزيز تقدُّم ونمو الاقتصاد الوطني ودعم تحقيق رؤية المملكة لعام 2030، وذلك التزامًا بكوننا البنك الوطني الرائد في المملكة.
ومن جهته، قال السيد صباح عبداللطيف الزياني، رئيس تنفيذي للخدمات المصرفية للأفراد في بنك البحرين الوطني قائلًا: "استطاع بنك البحرين الوطني منذ تأسيسه أن يصنع علامة تجارية رائدة ومرموقة. ونواصل هذا النهج المصرفي المتميز بالتماشي مع وعدنا المتمثل في "إثراء حياة الأجيال". وقمنا بطرح عدد من المنتجات والخدمات والعروض المصرفية المصممة لتلبية احتياجات وتطلعات العملاء، ومنها برنامج ادخار الوطني وقروض برنامج "مزايا" وقروض الرهن العقاري المشترك وتمويلات الطاقة الشمسية الشخصية وغيرها المزيد. ويوفر التطبيق الإلكتروني للخدمات المصرفية الرقمية سهولة وصول العملاء إلى خدماتنا المالية المتعددة. وترتكز فلسفتنا على إبقاء العملاء في طليعة أعمالنا المصرفية، ويتجلى ذلك في جميع أقسام وعمليات وأنشطة البنك، وتساهم هذه الخطوة في دعم تحسين أدائنا والحفاظ على مركزنا المصرفي الرائد في المملكة."
ومن جانبه، صرح السيد جَي ريدي رئيس العلامة التجارية لدى مجلة جلوبال براند: "نشيد بتميّز بنك البحرين الوطني في إطار عمله المصرفي التقليدي، وكذلك بدوره الرائد في مجال الخدمات المصرفية الرقمية، والتي تسلط الضوء على نجاحه الباهر بين البنوك المحلية في المنطقة. وقد سعى "البحرين الوطني" نحو تعزيز نموه وتوسّعه من خلال الاستثمار في أعضاء الفريق، وذلك مع تطوير الأعمال المصرفية والارتقاء بالعلامة التجارية لآفاق جديدة من التميّز. ونثني أيضًا على تفاعل البنك تجاه تحقيق تطلعات العملاء من فئتي الأفراد والشركات معًا، بالإضافة إلى جهوده في تلبية الاحتياجات المحلية والإقليمية وليكون ضمن البنوك الرائدة والأكثر شهرة في المنطقة."
ويحرص بنك البحرين الوطني على الالتزام بوعد علامته التجارية، ويُتابع الاستثمار لمنح عملائه تجربة مصرفية استثنائية بطابع تفاعلي إنساني، وبما يضمن التواصل معهم وتلبية احتياجاتهم في إطار مصرفي متكامل. وساهمت هذه الاستثمارات بتوطيد مكانة البنك ورفع مرونته للتكيف مع تغيّرات السوق وخفض المخاطر المحتملة. ويتم حاليًا تنفيذ رحلة الاستدامة بالبنك، والتي تتمثل في دمج أهداف البنك مع سياسات الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في مسيرة تحوّل أعماله المصرفية، وذلك ليعكس جوهر قيم البنك الأساسية.
{{ article.visit_count }}
نجح بنك البحرين الوطني بحصد هذين التقديرين المرموقين، بعد تقييم أدائه المتميّز على مستوى جودة الخدمات المصرفية وتجارب العملاء وأدائه المالي ومكانته المؤسسية المؤثرة. وتم كذلك تقييم استراتيجية البنك ووعد علامته التجارية. واستعرضت هذه الجوائز النمو المتواصل للبنك على مدار العام الماضي، وقيمّت أيضًا مساهماته الأساسية لدعم قطاع الأعمال وجهوده لخدمة العملاء على أكمل وجه.
يتمتع "البحرين الوطني" بمسيرة مصرفية وافرة بالمُنجزات لأكثر من 60 عام، وهو يعد أول بنك محلي يُؤسس في البحرين، وتتواصل حتى الآن ريادته للقطاع المصرفي والمالي في المملكة. وقد حرص البنك على تعزيز نموه وتوسّعه عبر الاستثمار المكثّف في فريق العمل وفي توفير أفضل خدمة مصرفية مع تعزيز تميّز العلامة التجارية. وساهم تنفيذه لهذه الخطة في حصد نتائج مثمرة للبنك خلال فترة قصيرة.
وبالرغم من التحديات التي شهدها العام، استطاع بنك البحرين الوطني تحقيق العديد من الإنجازات الاستراتيجية على مستوى خدماته المصرفية المقدمة للشركات والأفراد معًا. وقد باشر البنك بطرح تطبيقه الإلكتروني المطوّر للهواتف الذكية، وذلك كجزء من رحلة التحول الرقمي ولخدمة العملاء بشكل أفضل. وبالإضافة لمساهماته بتأجيل سداد قروض العملاء، تابع "البحرين الوطني" توسيع مبادراته الداعمة للعملاء التجاريين والشركات المتوسطة والصغيرة لخفض تأثرهم من تحديات العام الماضي.
ويعد التقدّم والتوسع المستمر لبنك البحرين الوطني من حصيلة جهود أعضاء فريق العمل، حيث يدعمهم الشغف المشترك لتحقيق النجاح للبنك. ومن خلال سعيه للاستثمار في أعضاء الفريق، بادر "البحرين الوطني" بتدشين العديد من المبادرات التي هدفت لتطوير طاقم العمل وإعداد فريق متمكن ومؤهل لتمثيل العلامة التجارية بكفاءة عالية.
وبهذه المناسبة ، صرح السيد هشام الكردي رئيس تنفيذي للمجموعة - الخدمات المصرفية والاستثمارية للشركات والمؤسسات المالية في بنك البحرين الوطني: "باشرنا خلال رحلة التحول المصرفي، اعتماد نهج "العميل أولاً" في أعمالنا المصرفية، وبادرنا بتطوير نموذج التغطية وكذلك المنتجات والقنوات الرقمية الخاصة بنا لتُواكب متطلبات عملائنا في قطاع الأعمال. وفي الوقت الحالي، يجسّد "البحرين الوطني" وعده للعملاء من خلال نجاح مساعيه بأن يكون أكثر قربًا لهم من أي وقت مضى. ونعتز بكوننا الخيار المصرفي المفضل لعملائنا المؤسسيين، حيث تتوفر لدينا الحلول والموارد اللازمة لدعمهم في تنفيذ المشاريع الاستراتيجية الكبيرة بالإضافة إلى العمليات اليومية لأعمالهم. وعلى مدى السنوات القليلة الماضية، تكثفت جهود البنك للتوسّع والتطوّر حيث شملت التفويضات العامة الكبيرة والمشاريع الاستراتيجية، بما في ذلك تطوير القنوات الرقمية وحلول رأس المال العاملة وحلول الخزانة. ونتيجة لهذه النجاحات المتتابعة، يعد بنك البحرين الوطني شريك مصرفي رائد ومعتمد لتوفير حلول قيِّمة للشركات الإقليمية والجهات الحكومية.”
وعلق السيد عارف جناحي رئيس الخدمات المصرفية للشركات التجارية والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة لدى البنك قائلًا: "يُركّز بنك البحرين الوطني جهوده نحو دعم وتمويل الشركات والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالمملكة، وذلك كجزء من التزامه باستراتيجية شاملة وبِقيَم مؤسسية رفيعة. وقد انضم معنا خلال هذا العام أكثر من 300 عميل جديد من قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وبادرنا بطرح برنامج "تمويل الوطني" كوسيلة لتسهيل حصول هذه الفئة من العملاء على التمويل لمواجهة هذه التحديات الغير مسبوقة. وبالإضافة إلى ذلك، باشرنا العمل جنبًا لجنب مع البنوك المحلية ومع مصرف البحرين المركزي وغرفة تجارة وصناعة البحرين ضمن إطار عمل صندوق السيولة في المملكة الذي تم إطلاقه في عام 2019. وقد كنا بمثابة الداعم الرئيسي لتمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة وتسهيل معاملاتهم المصرفية، وذلك لنكون أكثر قربًا لهم. ويتواصل سعينا لتعزيز تقدُّم ونمو الاقتصاد الوطني ودعم تحقيق رؤية المملكة لعام 2030، وذلك التزامًا بكوننا البنك الوطني الرائد في المملكة.
ومن جهته، قال السيد صباح عبداللطيف الزياني، رئيس تنفيذي للخدمات المصرفية للأفراد في بنك البحرين الوطني قائلًا: "استطاع بنك البحرين الوطني منذ تأسيسه أن يصنع علامة تجارية رائدة ومرموقة. ونواصل هذا النهج المصرفي المتميز بالتماشي مع وعدنا المتمثل في "إثراء حياة الأجيال". وقمنا بطرح عدد من المنتجات والخدمات والعروض المصرفية المصممة لتلبية احتياجات وتطلعات العملاء، ومنها برنامج ادخار الوطني وقروض برنامج "مزايا" وقروض الرهن العقاري المشترك وتمويلات الطاقة الشمسية الشخصية وغيرها المزيد. ويوفر التطبيق الإلكتروني للخدمات المصرفية الرقمية سهولة وصول العملاء إلى خدماتنا المالية المتعددة. وترتكز فلسفتنا على إبقاء العملاء في طليعة أعمالنا المصرفية، ويتجلى ذلك في جميع أقسام وعمليات وأنشطة البنك، وتساهم هذه الخطوة في دعم تحسين أدائنا والحفاظ على مركزنا المصرفي الرائد في المملكة."
ومن جانبه، صرح السيد جَي ريدي رئيس العلامة التجارية لدى مجلة جلوبال براند: "نشيد بتميّز بنك البحرين الوطني في إطار عمله المصرفي التقليدي، وكذلك بدوره الرائد في مجال الخدمات المصرفية الرقمية، والتي تسلط الضوء على نجاحه الباهر بين البنوك المحلية في المنطقة. وقد سعى "البحرين الوطني" نحو تعزيز نموه وتوسّعه من خلال الاستثمار في أعضاء الفريق، وذلك مع تطوير الأعمال المصرفية والارتقاء بالعلامة التجارية لآفاق جديدة من التميّز. ونثني أيضًا على تفاعل البنك تجاه تحقيق تطلعات العملاء من فئتي الأفراد والشركات معًا، بالإضافة إلى جهوده في تلبية الاحتياجات المحلية والإقليمية وليكون ضمن البنوك الرائدة والأكثر شهرة في المنطقة."
ويحرص بنك البحرين الوطني على الالتزام بوعد علامته التجارية، ويُتابع الاستثمار لمنح عملائه تجربة مصرفية استثنائية بطابع تفاعلي إنساني، وبما يضمن التواصل معهم وتلبية احتياجاتهم في إطار مصرفي متكامل. وساهمت هذه الاستثمارات بتوطيد مكانة البنك ورفع مرونته للتكيف مع تغيّرات السوق وخفض المخاطر المحتملة. ويتم حاليًا تنفيذ رحلة الاستدامة بالبنك، والتي تتمثل في دمج أهداف البنك مع سياسات الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في مسيرة تحوّل أعماله المصرفية، وذلك ليعكس جوهر قيم البنك الأساسية.