أطلقت جمعية البحرين لشركات التقنية "بِتك" بالتعاون مع مجموعة الخليج لمستقبل الأعمال، مركز أعمال في المملكة العربية السعودية يوفر مساحات عمل بأحجام مختلفة للشركات البحرينية الراغبة بالانتقال للسوق السعودي أو افتتاح فروع لها في هذا السوق الذي يشهد نموا كبيرا.
وقال الرئيس التنفيذي لجمعية "بتك" عبد العزيز قمبر إن هذا المركز يمثل بادرة الأولى من نوعها في البحرين يهدف الى تشجيع الشركات البحرينية خاصة العاملة منها في مجال تقنية المعلومات والاتصالات على التوسع في السوق السعودي، مضيفا أن كلا من "بتك" و"مستقبل الخليج للأعمال" ستوفران كل الدعم اللوجستي اللازم للشركات التي ستنتقل لهذا المقر، بما في ذلك دعم عملياتها وخلق فرص عمل جديدة أمامها.
وكشف قمبر أن أعضاء جمعية البحرين لشركات التقنية "بتك" ستكون لهم الاولوية والأفضلية في "مركز مستقبل الخليج للأعمال في السعودية" إذا كانوا يرغبون بنقل أعمالهم كليا أو جزئيا إلى المملكة العربية السعودية، وأضاف "ينصب تركيزنا على مساعدة أعضائنا على زيادة إيراداتهم وخفض تكلفتهم وتوسيع أعمالهم من خلال توفير حلول أعمال متكاملة مع بنية تحتية متقدمة لتكنولوجيا المعلومات وخدمات إدارية احترافية حتى يتمكنوا من العمل وتقديم خدماتهم ومنتجاتهم في السوق السعودي على الفور".
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة مستقبل الخليج للأعمال أحمد عطية الله الحجيري إن من أهداف هذا المركز مساعدة الشركات التي ستتخذ من هذا المركز مقرا لها على توسيع أعمالهم في المملكة العربية السعودية دون الحاجة إلى شريك محلي، وربطهم بعملائهم من خلال مطابقة الأعمال والفعاليات وغيرها وتوفير مساحة عمل فريدة تتيح لهم إجراء الأعمال والتواصل مع الأشخاص ذوي التفكير المماثل والأنشطة التجارية المختلفة.
وأضاف الحجيري أن هذا المركز سيكون له بالمقابل أثر إيجابي على تطوير صناعة تقنية المعلومات والاتصالات في البحرين من خلال التعرف عن كثب على تطورات هذه الصناعة في السعودية والسعي للاستفادة من هذه التطورات في البحرين، وأوضح أنه يمكن للشركات المهتمة زيارة الموقع الإلكتروني لجمعية "بتك" www.btech.bh والحصول على المزيد من المعلومات والإرشادات.
وقال الرئيس التنفيذي لجمعية "بتك" عبد العزيز قمبر إن هذا المركز يمثل بادرة الأولى من نوعها في البحرين يهدف الى تشجيع الشركات البحرينية خاصة العاملة منها في مجال تقنية المعلومات والاتصالات على التوسع في السوق السعودي، مضيفا أن كلا من "بتك" و"مستقبل الخليج للأعمال" ستوفران كل الدعم اللوجستي اللازم للشركات التي ستنتقل لهذا المقر، بما في ذلك دعم عملياتها وخلق فرص عمل جديدة أمامها.
وكشف قمبر أن أعضاء جمعية البحرين لشركات التقنية "بتك" ستكون لهم الاولوية والأفضلية في "مركز مستقبل الخليج للأعمال في السعودية" إذا كانوا يرغبون بنقل أعمالهم كليا أو جزئيا إلى المملكة العربية السعودية، وأضاف "ينصب تركيزنا على مساعدة أعضائنا على زيادة إيراداتهم وخفض تكلفتهم وتوسيع أعمالهم من خلال توفير حلول أعمال متكاملة مع بنية تحتية متقدمة لتكنولوجيا المعلومات وخدمات إدارية احترافية حتى يتمكنوا من العمل وتقديم خدماتهم ومنتجاتهم في السوق السعودي على الفور".
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة مستقبل الخليج للأعمال أحمد عطية الله الحجيري إن من أهداف هذا المركز مساعدة الشركات التي ستتخذ من هذا المركز مقرا لها على توسيع أعمالهم في المملكة العربية السعودية دون الحاجة إلى شريك محلي، وربطهم بعملائهم من خلال مطابقة الأعمال والفعاليات وغيرها وتوفير مساحة عمل فريدة تتيح لهم إجراء الأعمال والتواصل مع الأشخاص ذوي التفكير المماثل والأنشطة التجارية المختلفة.
وأضاف الحجيري أن هذا المركز سيكون له بالمقابل أثر إيجابي على تطوير صناعة تقنية المعلومات والاتصالات في البحرين من خلال التعرف عن كثب على تطورات هذه الصناعة في السعودية والسعي للاستفادة من هذه التطورات في البحرين، وأوضح أنه يمكن للشركات المهتمة زيارة الموقع الإلكتروني لجمعية "بتك" www.btech.bh والحصول على المزيد من المعلومات والإرشادات.
