محرر الشؤون الاقتصادية
أطلقت كتلة "رواد 2022" التي ستخوض انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين في دورتها الـ30، تحت شعار ""رؤية وتمكين"، إسترايتجية مبنية على 9 أسس رئيسة تستهدف رقمنة جميع القطاعات الإنتاجية.
وتشمل القطاعات كلاً من: قطاعات التعليم، والعقارات، والاتصالات، والصحة، والترفيه والسياحة، والتصنيع، والمطاعم، إلى جانب المرافق العامة، فيما تتمثل رؤيتها في أن يكون الاقتصاد قائماً على المعرفة، وذلك مع توجه البحرين نحو الاقتصاد الرقمي لتتماشى مع رؤية مملكة البحرين الاقتصادي 2030.
وأكد رئيس الكتلة محمد الفردان أن الكتلة تسعى لأن تتبنى غرفة تجارة وصناعة البحرين، وإنشاء المزيج الصحيح والمترابط من العناصر المادية لخلق بيئة اقتصادية مستدامة للأعمال والصناعة القائمة على أسس البحث والتطوير، تهدف إلى استقطاب وخدمة الشركات العالمية الكبرى والشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة، وشركات التكنولوجيا، ومجتمع المستثمرين، إلى جانب شركات الخدمات.
يشار إلى أن "رواد 2022"، ستضم في عضويتها ما بين 20 و30 عضواً ممثلين عن كافة القطاعات التجارية وذات ثقل اقتصادي، حيث بدأت بتنظيم حملة مكثفة للإعلان عن برنامجها وأهدافها الإستراتيجية.
وستعمل الكتلة على تعزيز قنوات التواصل بين التجار والمستثمرين كافة، ما يتماشى مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030 التي وضعها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء.
أطلقت كتلة "رواد 2022" التي ستخوض انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين في دورتها الـ30، تحت شعار ""رؤية وتمكين"، إسترايتجية مبنية على 9 أسس رئيسة تستهدف رقمنة جميع القطاعات الإنتاجية.
وتشمل القطاعات كلاً من: قطاعات التعليم، والعقارات، والاتصالات، والصحة، والترفيه والسياحة، والتصنيع، والمطاعم، إلى جانب المرافق العامة، فيما تتمثل رؤيتها في أن يكون الاقتصاد قائماً على المعرفة، وذلك مع توجه البحرين نحو الاقتصاد الرقمي لتتماشى مع رؤية مملكة البحرين الاقتصادي 2030.
وأكد رئيس الكتلة محمد الفردان أن الكتلة تسعى لأن تتبنى غرفة تجارة وصناعة البحرين، وإنشاء المزيج الصحيح والمترابط من العناصر المادية لخلق بيئة اقتصادية مستدامة للأعمال والصناعة القائمة على أسس البحث والتطوير، تهدف إلى استقطاب وخدمة الشركات العالمية الكبرى والشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة، وشركات التكنولوجيا، ومجتمع المستثمرين، إلى جانب شركات الخدمات.
يشار إلى أن "رواد 2022"، ستضم في عضويتها ما بين 20 و30 عضواً ممثلين عن كافة القطاعات التجارية وذات ثقل اقتصادي، حيث بدأت بتنظيم حملة مكثفة للإعلان عن برنامجها وأهدافها الإستراتيجية.
وستعمل الكتلة على تعزيز قنوات التواصل بين التجار والمستثمرين كافة، ما يتماشى مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030 التي وضعها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء.