أعلن المصرف الخليجي التجاري ش.م.ب (رمز التداول: KHCB)، عن تحقيق أرباحاً صافية عائدة على مساهمي الشركة بلغت 2.01 مليون دينار بحريني خلال الربع الأخير من العام 2021م ، مقارنة بأرباح بلغت 209 ألف دينار بحريني لنفس الفترة من اﻟﻌﺎم 2020م، أي بزيادة نسبتها 862.7% ويعود سبب الارتفاع بشكل رئيسي إلى الإنخفاض في المخصصات بنسبة 106.3%، ونظراً لقيام المصرف بدفع الأرباح مقابل رأس المال الإضافي من الفئة الأولى خلال الربع الأخير من العام 2021م فقد أنعكس ذلك على ربحية السهم حيث بلغت -1.222 فلساً خلال الربع الأخير من العام 2021م مقارنة مع -3.265 فلساً لنفس الفترة من العام 2020م.
كما وأشارت النتائج المالية إلى تحقيق المصرف أرباحًا صافية عائدة على مساهمي الشركة بلغت 10.85 مليون دينار بحريني للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2021م مقارنة مع أرباح قدرها 7.99 مليون دينار بحريني في عام 2020م بزيادة نسبتها 35.90%، ويعود سبب الارتفاع في صافي الأرباح بشكل رئيسي إلى تسجيل المصرف زيادة في إجمالي الإيرادات لتصل إلى 26.9 مليون دينار بحريني، مقابل 22.6 مليون دينار في عام 2020م، أي بزيادة تقدر بنسبة 18.75%، فيما بلغت ربحية السهم 6.039 فلساً في عام 2021م مقارنة مع 6.409 فلساً في عام 2020م. وارتفع الربح قبل مخصصات الإنخفاض في القيمة بنسبة 27.37% الى 15.6 مليون دينار بحريني مقارنة مع 12.2 مليون دينار بحريني في عام 2020م.
ووصل إجمالي حقوق المساهمين الى 146.3 مليون دينار بحريني من العام 2021م مقارنة مع 141.8مليون دينار بحريني من العام 2020م، بزيادة نسبتها 3.19%. ومن جانب آخر، بلغ إجمالي النمو في موجودات المصرف 14.83% لتصل إلى 1,166.2 مليون دينار بحريني مقارنة مع 1,015.6 مليون دينار في العام 2020م، فيما تمكن المصرف من تحقيق نمو في موجوداته السائلة، والتي تشكل حالياً ما نسبته 27.6% من إجمالي الموجودات، فيما وصلت كفاية رأس المال إلى 19.31%. إضافة إلى ذلك، حافظ المصرف على نسبة تغطية سيولة بلغت 177.58%، ونسبة صافي التمويل المستقر بلغت 105.28% للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2021م. ووصل العائد على حقوق المساهمين الى 7.53%، بينما بلغ العائد على الموجودات 1%. مما سمح للمصرف بالاستثمار في السيولة عبر استثمارات مميزة في الصكوك والتي تمتاز بعائد مرتفع ومخاطر منخفضة، وقد نجم عن هذه الاستثمارات زيادة ملحوظة في محفظة الصكوك لتصل الى 323.8 مليون دينار بحريني في عام 2021 مقابل 261.1 مليون دينار بحريني في عام 2020، بنمو نسبته 24%. وفي الوقت ذاته، سجلت النتائج المالية زيادة في اجمالي الودائع بنسبة 17.65% لتصل إلى 911.55مليون دينار بحريني، مقارنة مع 774.81 مليون دينار بحريني من العام الماضي
وفي معرض تعليقه على النتائج المالية، صرّح السيد جاسم الصديقي، رئيس مجلس إدارة المصرف الخليجي التجاري قائلًا "لقد سجل المصرف خلال العام 2021 نتائج لافتة أسهمت في ترسيخ المكانة الرائدة التي يتبوأها كمؤسسة مصرفية إسلامية تنتهج الإبداع والإبتكار لتعزيز التجربة الاستثنائية المُقدمة للعملاء، لا سيما أن المصرف أصبح اليوم تحت مظلة مجموعة إستثمارية رائدة في المنطقة وهي "مجموعة جي إف إتش المالية" بعد أن رفعت حصتها من مُلكية المصرف إلى 81.2٪ وذلك إيماناً منها بموقعه المُتميز ومستقبله الواعد نتيجة إستراتجيته الطموحه التي وضعها مجلس الإدارة قبل ثلاثة أعوام لفتح آفاق أوسع للنمو والتطور ليواصل ريادته في القطاع المصرفي الإسلامي."
وأضاف الصديقي "خلال العام الماضي برز المصرف الخليجي التجاري كأحد رواد التحول الرقمي في القطاع المصرفي لما حققه من نجاحات بارزة في تبني العديد من المُبادرات الريادية المدروسة في هذا الشأن، والتي سيكون لها انعكاسات إيجابية على استدامة عمليات المصرف والمحافظة على ضمان عوائد مجزية للمساهمين الكرام. نحن على ثقة بأن المُنحنى الإيجابي لنتائجنا المالية سيتواصل في العام 2022 مع التزامنا القوي في الاستمرار على النهج الذي وضعناه لتعزيز التجربة المصرفية الفريدة التي يحظى بها عُملائنا الكرام، بالإضافة إلى إيماننا باستمرار تعافي الاقتصاد البحريني بالاستناد على الرؤى والاستراتيجيات التي وضعتها الحكومة المُوقرة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوُزراء المُوقر حفظه الله ورعاه وبرعاية ملكية من من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه"
من جانبه، علق السيد سطام القصيبي، الرئيس التنفيذي للمصرف الخليجي التجاري، قائلاً "لقد شكل عام 2021م علامة فارقة للمصرف ويرجع ذلك إلى النتائج المالية المُتميزة التي حققها، حيث شهدت القوائم المالية المُوحدة لنهاية العام الماضي زيادة ملحوظة في إجمالي الإيرادات حيث حقق المصرف 26.9 مليون دينار بحريني، مُقارنة مع 22.6 مليون دينار بحريني في عام 2020، وهو مؤشر واضح على الأداء القوي لمختلف مجالات أعمال المصرف والمدعوم باستراتيجية واضحة المعالم لتعزيز النجاح والتفوق، وقد انعكس ذلك في تحقيق صافي ربح عائدة على مساهمي الشركة بواقع 10.85 مليون دينار بحريني، مُقارنة مع 7.99 مليون دينار بحريني في عام 2020، في الوقت الذي شهدنا ارتفاع ملموس في جودة الأصول"
وأضاف القصيبي "لقد واصل المصرف خلال العام 2021م جهوده بالتوسع في مجال رقمنة الخدمات التي يشهدها القطاع المصرفي في المملكة بهدف مُواكبة التطورات والتوجهات العالمية والاستفادة من ما تُقدمة التكنولوجيا المالية من خدمات ومُنتجات تسعى لتحقيق تحول نوعي في تجربة العُملاء، وقد تجلى ذلك في إطلاقنا للنسخة الجديدة من تطبيق "الخليجي للهاتف النقال"، حيث حرصنا على توفير العديد من الخدمات التي يتطلع إليها عملاؤنا الكرام لإنجاز معاملاتهم دون الحاجة إلى زيارة الفروع، وذلك في إطار الخطط التي وضعناها للخروج عن المفهوم التقليدي للصيرفة والوصول بها نحو ما يتماشى مع الممارسات الحديثة في مجالات عمل المصرف المختلفة، وقد شمل ذلك تدشين الخدمات المصرفية المفتوحة عبر منصة "خليجي 360" والتي تُمكن العملاء من ربط حساباتهم المصرفية مع البنوك الأخرى عبر هذه المنصة والاطلاع على معلومات مجمعة حول حساباتهم بكل سرعة وسهولة"
وأختتم القصيبي قائلاً"إضافة لذلك، واصلنا تنفيذ استراتيجيتنا الخاصة بإعادة التوزيع الجغرافي لشبكة فروعنا وأجهزة الصراف الآلي مع تدشين فرعنا الجديد بمجمع وادي السيل لنكون أقرب لعملائنا الكرام في المحافظة الجنوبية. كما ويهمنا أن نشير إلى النجاح البارز الذي حققته نسخة العام الماضي من حساب "الوافر" والذي استقطب عدد كبير من العملاء نتيجة لما خصصناه من جوائز كُبرى أسهمت بالتغيير الإيجابي في حياة العديد من عملائنا الكرام. سنسعى جاهدين خلال العام 2022 لتحقيق المزيد من النتائج الإيجابية والوصول للأهداف المرجوة من خلال تنفيذ عدد من الأهداف الإستراتيجية، منها الاستمرار في تطوير حلولنا المصرفية، ودفع عجلة التحول الرقمي في عملياتنا، والدخول في المزيد من الشراكات الاستراتيجية التي من شأنها أن تسهم في تعزيز محفظتنا التمويلية."
وينوه المصرف للسادة المساهمين بأن البيانات المالبة الموحدة للسنة المنهتية في 31 ديسمبر 2021م والخبر الصحفي متوفران على الموقع الإلكتروني لبورصة البحرين وموقع المصرف الإلكتروني: www.khcbonline.com
كما وأشارت النتائج المالية إلى تحقيق المصرف أرباحًا صافية عائدة على مساهمي الشركة بلغت 10.85 مليون دينار بحريني للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2021م مقارنة مع أرباح قدرها 7.99 مليون دينار بحريني في عام 2020م بزيادة نسبتها 35.90%، ويعود سبب الارتفاع في صافي الأرباح بشكل رئيسي إلى تسجيل المصرف زيادة في إجمالي الإيرادات لتصل إلى 26.9 مليون دينار بحريني، مقابل 22.6 مليون دينار في عام 2020م، أي بزيادة تقدر بنسبة 18.75%، فيما بلغت ربحية السهم 6.039 فلساً في عام 2021م مقارنة مع 6.409 فلساً في عام 2020م. وارتفع الربح قبل مخصصات الإنخفاض في القيمة بنسبة 27.37% الى 15.6 مليون دينار بحريني مقارنة مع 12.2 مليون دينار بحريني في عام 2020م.
ووصل إجمالي حقوق المساهمين الى 146.3 مليون دينار بحريني من العام 2021م مقارنة مع 141.8مليون دينار بحريني من العام 2020م، بزيادة نسبتها 3.19%. ومن جانب آخر، بلغ إجمالي النمو في موجودات المصرف 14.83% لتصل إلى 1,166.2 مليون دينار بحريني مقارنة مع 1,015.6 مليون دينار في العام 2020م، فيما تمكن المصرف من تحقيق نمو في موجوداته السائلة، والتي تشكل حالياً ما نسبته 27.6% من إجمالي الموجودات، فيما وصلت كفاية رأس المال إلى 19.31%. إضافة إلى ذلك، حافظ المصرف على نسبة تغطية سيولة بلغت 177.58%، ونسبة صافي التمويل المستقر بلغت 105.28% للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2021م. ووصل العائد على حقوق المساهمين الى 7.53%، بينما بلغ العائد على الموجودات 1%. مما سمح للمصرف بالاستثمار في السيولة عبر استثمارات مميزة في الصكوك والتي تمتاز بعائد مرتفع ومخاطر منخفضة، وقد نجم عن هذه الاستثمارات زيادة ملحوظة في محفظة الصكوك لتصل الى 323.8 مليون دينار بحريني في عام 2021 مقابل 261.1 مليون دينار بحريني في عام 2020، بنمو نسبته 24%. وفي الوقت ذاته، سجلت النتائج المالية زيادة في اجمالي الودائع بنسبة 17.65% لتصل إلى 911.55مليون دينار بحريني، مقارنة مع 774.81 مليون دينار بحريني من العام الماضي
وفي معرض تعليقه على النتائج المالية، صرّح السيد جاسم الصديقي، رئيس مجلس إدارة المصرف الخليجي التجاري قائلًا "لقد سجل المصرف خلال العام 2021 نتائج لافتة أسهمت في ترسيخ المكانة الرائدة التي يتبوأها كمؤسسة مصرفية إسلامية تنتهج الإبداع والإبتكار لتعزيز التجربة الاستثنائية المُقدمة للعملاء، لا سيما أن المصرف أصبح اليوم تحت مظلة مجموعة إستثمارية رائدة في المنطقة وهي "مجموعة جي إف إتش المالية" بعد أن رفعت حصتها من مُلكية المصرف إلى 81.2٪ وذلك إيماناً منها بموقعه المُتميز ومستقبله الواعد نتيجة إستراتجيته الطموحه التي وضعها مجلس الإدارة قبل ثلاثة أعوام لفتح آفاق أوسع للنمو والتطور ليواصل ريادته في القطاع المصرفي الإسلامي."
وأضاف الصديقي "خلال العام الماضي برز المصرف الخليجي التجاري كأحد رواد التحول الرقمي في القطاع المصرفي لما حققه من نجاحات بارزة في تبني العديد من المُبادرات الريادية المدروسة في هذا الشأن، والتي سيكون لها انعكاسات إيجابية على استدامة عمليات المصرف والمحافظة على ضمان عوائد مجزية للمساهمين الكرام. نحن على ثقة بأن المُنحنى الإيجابي لنتائجنا المالية سيتواصل في العام 2022 مع التزامنا القوي في الاستمرار على النهج الذي وضعناه لتعزيز التجربة المصرفية الفريدة التي يحظى بها عُملائنا الكرام، بالإضافة إلى إيماننا باستمرار تعافي الاقتصاد البحريني بالاستناد على الرؤى والاستراتيجيات التي وضعتها الحكومة المُوقرة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوُزراء المُوقر حفظه الله ورعاه وبرعاية ملكية من من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه"
من جانبه، علق السيد سطام القصيبي، الرئيس التنفيذي للمصرف الخليجي التجاري، قائلاً "لقد شكل عام 2021م علامة فارقة للمصرف ويرجع ذلك إلى النتائج المالية المُتميزة التي حققها، حيث شهدت القوائم المالية المُوحدة لنهاية العام الماضي زيادة ملحوظة في إجمالي الإيرادات حيث حقق المصرف 26.9 مليون دينار بحريني، مُقارنة مع 22.6 مليون دينار بحريني في عام 2020، وهو مؤشر واضح على الأداء القوي لمختلف مجالات أعمال المصرف والمدعوم باستراتيجية واضحة المعالم لتعزيز النجاح والتفوق، وقد انعكس ذلك في تحقيق صافي ربح عائدة على مساهمي الشركة بواقع 10.85 مليون دينار بحريني، مُقارنة مع 7.99 مليون دينار بحريني في عام 2020، في الوقت الذي شهدنا ارتفاع ملموس في جودة الأصول"
وأضاف القصيبي "لقد واصل المصرف خلال العام 2021م جهوده بالتوسع في مجال رقمنة الخدمات التي يشهدها القطاع المصرفي في المملكة بهدف مُواكبة التطورات والتوجهات العالمية والاستفادة من ما تُقدمة التكنولوجيا المالية من خدمات ومُنتجات تسعى لتحقيق تحول نوعي في تجربة العُملاء، وقد تجلى ذلك في إطلاقنا للنسخة الجديدة من تطبيق "الخليجي للهاتف النقال"، حيث حرصنا على توفير العديد من الخدمات التي يتطلع إليها عملاؤنا الكرام لإنجاز معاملاتهم دون الحاجة إلى زيارة الفروع، وذلك في إطار الخطط التي وضعناها للخروج عن المفهوم التقليدي للصيرفة والوصول بها نحو ما يتماشى مع الممارسات الحديثة في مجالات عمل المصرف المختلفة، وقد شمل ذلك تدشين الخدمات المصرفية المفتوحة عبر منصة "خليجي 360" والتي تُمكن العملاء من ربط حساباتهم المصرفية مع البنوك الأخرى عبر هذه المنصة والاطلاع على معلومات مجمعة حول حساباتهم بكل سرعة وسهولة"
وأختتم القصيبي قائلاً"إضافة لذلك، واصلنا تنفيذ استراتيجيتنا الخاصة بإعادة التوزيع الجغرافي لشبكة فروعنا وأجهزة الصراف الآلي مع تدشين فرعنا الجديد بمجمع وادي السيل لنكون أقرب لعملائنا الكرام في المحافظة الجنوبية. كما ويهمنا أن نشير إلى النجاح البارز الذي حققته نسخة العام الماضي من حساب "الوافر" والذي استقطب عدد كبير من العملاء نتيجة لما خصصناه من جوائز كُبرى أسهمت بالتغيير الإيجابي في حياة العديد من عملائنا الكرام. سنسعى جاهدين خلال العام 2022 لتحقيق المزيد من النتائج الإيجابية والوصول للأهداف المرجوة من خلال تنفيذ عدد من الأهداف الإستراتيجية، منها الاستمرار في تطوير حلولنا المصرفية، ودفع عجلة التحول الرقمي في عملياتنا، والدخول في المزيد من الشراكات الاستراتيجية التي من شأنها أن تسهم في تعزيز محفظتنا التمويلية."
وينوه المصرف للسادة المساهمين بأن البيانات المالبة الموحدة للسنة المنهتية في 31 ديسمبر 2021م والخبر الصحفي متوفران على الموقع الإلكتروني لبورصة البحرين وموقع المصرف الإلكتروني: www.khcbonline.com