دشن اليوم رائد الأعمال الشاب عدنان محمود أحمد شريف، برنامجه الانتخابي تحت شعار "تكاتف" والذي يستعد من خلاله لخوض غمار انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين (2022) والتي من المزمع تنظيمها الشهر المقبل.
وبهذه المناسبة أدلى شريف بتصريحات أكد فيها، أن قراره بالترشح لانتخابات غرفة التجارة والصناعة، لم يكن سهلا نظرا لاحتدام المنافسة فيها، ولكون العديد من المرشحين في هذه الانتخابات هم من ذوي الخبرة الكبيرة والمكانة المرموقة في عالم الأعمال، مشيرا إلى أنه يحمل تقديرا كبيرا لهؤلاء المرشحين ويثمن نجاحهم في قطاعات الأعمال التي يتميزون فيها، وأنه يتطلع للعمل معهم من خلال روح التكاتف والتعاون والتكامل الذي يمزج بين الخبرة العريقة والطموحات والرؤى الشابة، خاصة وأن الظروف الاقتصادية والمالية التي يمر بها مجتمع الأعمال والقطاع الخاص حاليا فرضت تحديات كبيرة سواءً على المستوى المحلي أو الدولي، نتيجة تداعيات انتشار فيروس كورونا، الأمر الذي يفرض البحث في مزيد من الاقتراحات والأفكار المبتكرة التي تخدم أصحاب القطاع التجاري والصناعي والخدمي، ضمن منظومة الدورة الاقتصادية الشاملة داخل النظام الاقتصادي بالبحرين والذي تعبر عنه أيضا رؤية الحكومة في برامج التعافي الاقتصادي وتحقيق التوزان المالي ضمن رؤية أشمل وهي رؤية 2030م.
الاستراتيجية العامة لبرنامجه الانتخابي - تحت شعار "تكاتف"
تكاتف الجميع من أجل إنجاح الخطط والبرامج والمشاريع التجارية والصناعية والاستثمارية للقطاع الخاص، من خلال ودراسة الرؤى والمقترحات المختلفة الهادفة إلى وضع خطة تطوير شاملة بالغرفة من خلال الاعتماد على عنصري الابتكار والابداع جنبا إلى جنب مع الاستفادة من الخبرات العريقة المكتسبة طوال الأعوام الماضية، الأمر الذي سينعكس إيجابيا على قدرة منتسبي الغرفة وطاقمها الإداري على العمل بمزيد من الاحترافية التي تواكب المتغيرات والمستجدات الاقتصادية والمالية والتجارية في مملكة البحرين وعلى الصعيد الدولي.
خدمة القطاع التجاري والصناعي والخدمي بكافة أشكاله في المملكة، والعمل في إطار الظروف الاقتصادية الشاملة والتي تضم التعامل بإيجابية مع برنامج عمل الحكومة، وخطوات تحقيق رؤية 2030م في القطاع الاقتصادي، مع مراعاة التوازن بين عوامل ثلاثة:
1. السياسات العامة للدولة بما فيها خطط التعافي الاقتصادي وتحقيق التوازن المالي، والاتجاه نحو متطلبات التنمية المستدامة.
2. مصلحة التجار ورواد وأصحاب الأعمال والمستثمرين، وأصحاب الأنشطة التجارية والصناعية والخدمية في القطاع الخاص، والتي تضم المصلحة المالية والقانونية ودعم بيئة العمل الجاذبة للنجاح والاستمرارية.
3. مصلحة المستهلكين والمتعاملين من مواطنين ومقيمين، من أجل الارتقاء بمستوى المنتجات والخدمات التي يحصلون عليها مع مراعاة العوامل التي قد تشكل ضغطا على قدراتهم الشرائية.
وفي ختام أعرب عدنان شريف عن ثقته في أن يحظى بدعم الناخبين في انتخابات الغرفة المقبلة، من أجل إنجاح هذه التجربة الواعدة المتمثلة في دعم وصول رواد الأعمال الشباب إلى مجلس إدارة الغرفة، بما يفتح المجال أمام تقديم طرح جديد ومبتكر يواكب المستجدات في الاتجاهات الاقتصادية الحديثة المعتمدة على عناصر المعلوماتية والتطور التقني والتحول الرقمي، معربًا أيضا عن استعداده للتواصل مع أعضاء مجتمع الأعمال، للاستماع إلى وجهات نظرهم المختلفة وللاستفادة من خبراتهم التي تثري برنامجه الانتخابي عند تطبيقه بشكل عملي بمشيئة الله تعالى.
وبهذه المناسبة أدلى شريف بتصريحات أكد فيها، أن قراره بالترشح لانتخابات غرفة التجارة والصناعة، لم يكن سهلا نظرا لاحتدام المنافسة فيها، ولكون العديد من المرشحين في هذه الانتخابات هم من ذوي الخبرة الكبيرة والمكانة المرموقة في عالم الأعمال، مشيرا إلى أنه يحمل تقديرا كبيرا لهؤلاء المرشحين ويثمن نجاحهم في قطاعات الأعمال التي يتميزون فيها، وأنه يتطلع للعمل معهم من خلال روح التكاتف والتعاون والتكامل الذي يمزج بين الخبرة العريقة والطموحات والرؤى الشابة، خاصة وأن الظروف الاقتصادية والمالية التي يمر بها مجتمع الأعمال والقطاع الخاص حاليا فرضت تحديات كبيرة سواءً على المستوى المحلي أو الدولي، نتيجة تداعيات انتشار فيروس كورونا، الأمر الذي يفرض البحث في مزيد من الاقتراحات والأفكار المبتكرة التي تخدم أصحاب القطاع التجاري والصناعي والخدمي، ضمن منظومة الدورة الاقتصادية الشاملة داخل النظام الاقتصادي بالبحرين والذي تعبر عنه أيضا رؤية الحكومة في برامج التعافي الاقتصادي وتحقيق التوزان المالي ضمن رؤية أشمل وهي رؤية 2030م.
الاستراتيجية العامة لبرنامجه الانتخابي - تحت شعار "تكاتف"
تكاتف الجميع من أجل إنجاح الخطط والبرامج والمشاريع التجارية والصناعية والاستثمارية للقطاع الخاص، من خلال ودراسة الرؤى والمقترحات المختلفة الهادفة إلى وضع خطة تطوير شاملة بالغرفة من خلال الاعتماد على عنصري الابتكار والابداع جنبا إلى جنب مع الاستفادة من الخبرات العريقة المكتسبة طوال الأعوام الماضية، الأمر الذي سينعكس إيجابيا على قدرة منتسبي الغرفة وطاقمها الإداري على العمل بمزيد من الاحترافية التي تواكب المتغيرات والمستجدات الاقتصادية والمالية والتجارية في مملكة البحرين وعلى الصعيد الدولي.
خدمة القطاع التجاري والصناعي والخدمي بكافة أشكاله في المملكة، والعمل في إطار الظروف الاقتصادية الشاملة والتي تضم التعامل بإيجابية مع برنامج عمل الحكومة، وخطوات تحقيق رؤية 2030م في القطاع الاقتصادي، مع مراعاة التوازن بين عوامل ثلاثة:
1. السياسات العامة للدولة بما فيها خطط التعافي الاقتصادي وتحقيق التوازن المالي، والاتجاه نحو متطلبات التنمية المستدامة.
2. مصلحة التجار ورواد وأصحاب الأعمال والمستثمرين، وأصحاب الأنشطة التجارية والصناعية والخدمية في القطاع الخاص، والتي تضم المصلحة المالية والقانونية ودعم بيئة العمل الجاذبة للنجاح والاستمرارية.
3. مصلحة المستهلكين والمتعاملين من مواطنين ومقيمين، من أجل الارتقاء بمستوى المنتجات والخدمات التي يحصلون عليها مع مراعاة العوامل التي قد تشكل ضغطا على قدراتهم الشرائية.
وفي ختام أعرب عدنان شريف عن ثقته في أن يحظى بدعم الناخبين في انتخابات الغرفة المقبلة، من أجل إنجاح هذه التجربة الواعدة المتمثلة في دعم وصول رواد الأعمال الشباب إلى مجلس إدارة الغرفة، بما يفتح المجال أمام تقديم طرح جديد ومبتكر يواكب المستجدات في الاتجاهات الاقتصادية الحديثة المعتمدة على عناصر المعلوماتية والتطور التقني والتحول الرقمي، معربًا أيضا عن استعداده للتواصل مع أعضاء مجتمع الأعمال، للاستماع إلى وجهات نظرهم المختلفة وللاستفادة من خبراتهم التي تثري برنامجه الانتخابي عند تطبيقه بشكل عملي بمشيئة الله تعالى.