محمد رشاد
كشفت الشيخة نورة بنت خليفة آل خليفة، عن اعتذارها عن خوض انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين في دورتها الثلاثين، معلنةً بشكل رسمي عدم خوض الانتخابات المقرر انعقادها في 19 مارس المقبل.
وأكدت لـ«الوطن»، أنها فضلت ألا تخوض الانتخابات لهذه الدورة كونها لم تكن على أتم الاستعداد لخدمة الشارع التجاري في ذلك التوقيت خاصة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي تحتاج إلى الكثير من العمل والجهد من أجل النهوض بواقعها الاقتصادي وضمان استمرارية أعمالها. ورفضت الشيخة نورة، إعلان دعمها لأي من المرشحين المحتملين لانتخابات مجلس إدارة غرفة البحرين في الدورة القادمة، قائلة «أدعو الله أن يُكلِّل جهود الجميع لما فيه صالح الوطن والاقتصاد البحريني»، منوهة إلى أنها لن تتوانى عن تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة لما فيه مصلحة القطاعات التجارية البحرينية.
وأشارت إلى أن تعزيز الفرص الاقتصادية للمرأة البحرينية كان أحد أبرز أولوياتها في حال خوضها للانتخابات، داعية إلى معاملة جميع المعاهد ومراكز التدريب بالمثل. وأضافت الشيخة نورة، أن هناك الكثير من القضايا الاقتصادية تحتاج إلى مراجعة شاملة من أجل التغلب على التحديات الاقتصادية الراهنة والعبور بها إلى مستويات تنمية تحقق مستهدفات رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
كشفت الشيخة نورة بنت خليفة آل خليفة، عن اعتذارها عن خوض انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين في دورتها الثلاثين، معلنةً بشكل رسمي عدم خوض الانتخابات المقرر انعقادها في 19 مارس المقبل.
وأكدت لـ«الوطن»، أنها فضلت ألا تخوض الانتخابات لهذه الدورة كونها لم تكن على أتم الاستعداد لخدمة الشارع التجاري في ذلك التوقيت خاصة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي تحتاج إلى الكثير من العمل والجهد من أجل النهوض بواقعها الاقتصادي وضمان استمرارية أعمالها. ورفضت الشيخة نورة، إعلان دعمها لأي من المرشحين المحتملين لانتخابات مجلس إدارة غرفة البحرين في الدورة القادمة، قائلة «أدعو الله أن يُكلِّل جهود الجميع لما فيه صالح الوطن والاقتصاد البحريني»، منوهة إلى أنها لن تتوانى عن تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة لما فيه مصلحة القطاعات التجارية البحرينية.
وأشارت إلى أن تعزيز الفرص الاقتصادية للمرأة البحرينية كان أحد أبرز أولوياتها في حال خوضها للانتخابات، داعية إلى معاملة جميع المعاهد ومراكز التدريب بالمثل. وأضافت الشيخة نورة، أن هناك الكثير من القضايا الاقتصادية تحتاج إلى مراجعة شاملة من أجل التغلب على التحديات الاقتصادية الراهنة والعبور بها إلى مستويات تنمية تحقق مستهدفات رؤية البحرين الاقتصادية 2030.