أغلقت أسعار النفط أمس الأربعاء عند أعلى مستوى لبرميل برنت منذ العام 2014 ولبرميل خام غرب تكساس الوسيط منذ 11 عاما، على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا والعقوبات والمخاوف المحيطة بالطلب على الذهب الأسود.
وارتفع سعر برميل خام برنت بحر الشمال تسليم مايو 7,58 بالمئة مسجّلا 112,93 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ العام 2014.
وفي نيويورك، ارتفع سعر برميل خام غرب تكساس الوسيط تسليم أبريل 6,95 بالمئة وبلغ 110,60 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 11 عاما.
وأمس الأربعاء أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن فرض عقوبات على واردات النفط الروسية إلى الولايات المتحدة "ليس مستبعدا".
واتفقت السعودية وروسيا ومنتجون كبار آخرون للنفط أمس الأربعاء على الاستمرار في زيادة الإنتاج بشكل تدريجي فقط رغم العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، التي أدت إلى ارتفاع أسعار الخام.
والأربعاء وافقت الدول الأعضاء في الوكالة الدولية للطاقة في اجتماع عبر الفيديو على ضخ 60 مليون برميل نفط من احتياطي الطوارئ حفاظا على استقرار السوق.
وإلى الآن يقاوم تحالف "أوبك بلاس"، الذي يضم منظمة الدول المصدرة للنفط وشركاءها، ضغوطا من كبار مستهلكي النفط مثل الولايات المتحدة، من أجل زيادة أكبر في الإنتاج في وقت يواجه بعض أعضائه على غرار نيجيريا وأنغولا صعوبات للوفاء بحصصهم.
{{ article.visit_count }}
وارتفع سعر برميل خام برنت بحر الشمال تسليم مايو 7,58 بالمئة مسجّلا 112,93 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ العام 2014.
وفي نيويورك، ارتفع سعر برميل خام غرب تكساس الوسيط تسليم أبريل 6,95 بالمئة وبلغ 110,60 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 11 عاما.
وأمس الأربعاء أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن فرض عقوبات على واردات النفط الروسية إلى الولايات المتحدة "ليس مستبعدا".
واتفقت السعودية وروسيا ومنتجون كبار آخرون للنفط أمس الأربعاء على الاستمرار في زيادة الإنتاج بشكل تدريجي فقط رغم العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، التي أدت إلى ارتفاع أسعار الخام.
والأربعاء وافقت الدول الأعضاء في الوكالة الدولية للطاقة في اجتماع عبر الفيديو على ضخ 60 مليون برميل نفط من احتياطي الطوارئ حفاظا على استقرار السوق.
وإلى الآن يقاوم تحالف "أوبك بلاس"، الذي يضم منظمة الدول المصدرة للنفط وشركاءها، ضغوطا من كبار مستهلكي النفط مثل الولايات المتحدة، من أجل زيادة أكبر في الإنتاج في وقت يواجه بعض أعضائه على غرار نيجيريا وأنغولا صعوبات للوفاء بحصصهم.