أرست أدنوك البرية عقدًا بقيمة 834 مليون درهم (227 مليون دولار) على شركة ”روبت. استون ام أي ذ.م.م“، لزيادة إنتاج حقل ”باب“ في أبو ظبي.
ويستهدف العقد ”تنفيذ مشروع التوسع في تطبيق تقنيات تعزيز استخلاص النفط وزيادة الإنتاج من حقل باب العملاق“، بحسب ما نقلت صحيفة ”البيان“ الإماراتية.
وبحسب الصحيفة، ”يوسع العقد قدرات أدنوك على التقاط كميات أكبر من ثاني أكسيد الكربون وتخزينها بشكل آمن؛ ما يدعم تحقيق أهداف أدنوك الطموحة في مجال الاستدامة“.
ويسهم العقد في إعادة توجيه أكثر من 60% من قيمته إلى الاقتصاد المحلي عبر برنامج أدنوك لتعزيز القيمة المحلية المضافة.
وقالت أدنوك إن ”المشروع يتضمن تقنية هي الأولى من نوعها من تصميم أدنوك تستخدم حقن البوليمرات وثاني أكسيد الكربون الذي يتم التقاطه من مشروع الريادة لالتقاط الكربون واستخدامه وتخزينه، لزيادة الاحتياطيات القابلة للاسترداد بنسبة تصل إلى 70% واستخراج كميات إضافية من خام مربان عالي الجودة من حقل باب“.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا المشروع يمثل ”خطوة مهمة لتنفيذ خطط أدنوك لزيادة سعتها الإنتاجية من النفط الخام إلى 5 ملايين برميل يوميا بحلول عام 2030“.
يذكر أنه في شهر شباط/ فبراير الماضي، أعلنت شركة أدنوك، عن اكتشاف غاز طبيعي قبالة ساحل أبوظبي، هو الأول من امتيازات الاستكشاف البحري في الإمارة.
وقالت الشركة في بيان، إن ”النتائج الأولية من أول بئر استكشافية من امتياز المنطقة البحرية رقم 2 قبالة أبوظبي الذي تديره شركة إيني الإيطالية، أشارت إلى وجود ما بين 1.5 و2 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الخام“.
وحصل كونسورتيوم بقيادة شركة إيني وشركة (بي.تي.تي) العامة للاستكشاف والإنتاج التايلاندية (بي.تي.تي.إي.بي) على حقوق الاستكشاف في المنطقة البحرية رقم 2 قبالة أبوظبي عام 2019 ضمن جولة مزايدات أولى لشركة ”أدنوك“.
وتعليقا على ذلك الاستكشاف، قال سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنوك، إن الاكتشاف ”يعكس نهج الشراكات الذكية الذي اتبعته أدنوك في ترسية امتيازات المناطق البرية والبحرية وجهودها المستمرة لخلق القيمة وزيادة العائد الاقتصادي للوطن“.
{{ article.visit_count }}
ويستهدف العقد ”تنفيذ مشروع التوسع في تطبيق تقنيات تعزيز استخلاص النفط وزيادة الإنتاج من حقل باب العملاق“، بحسب ما نقلت صحيفة ”البيان“ الإماراتية.
وبحسب الصحيفة، ”يوسع العقد قدرات أدنوك على التقاط كميات أكبر من ثاني أكسيد الكربون وتخزينها بشكل آمن؛ ما يدعم تحقيق أهداف أدنوك الطموحة في مجال الاستدامة“.
ويسهم العقد في إعادة توجيه أكثر من 60% من قيمته إلى الاقتصاد المحلي عبر برنامج أدنوك لتعزيز القيمة المحلية المضافة.
وقالت أدنوك إن ”المشروع يتضمن تقنية هي الأولى من نوعها من تصميم أدنوك تستخدم حقن البوليمرات وثاني أكسيد الكربون الذي يتم التقاطه من مشروع الريادة لالتقاط الكربون واستخدامه وتخزينه، لزيادة الاحتياطيات القابلة للاسترداد بنسبة تصل إلى 70% واستخراج كميات إضافية من خام مربان عالي الجودة من حقل باب“.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا المشروع يمثل ”خطوة مهمة لتنفيذ خطط أدنوك لزيادة سعتها الإنتاجية من النفط الخام إلى 5 ملايين برميل يوميا بحلول عام 2030“.
يذكر أنه في شهر شباط/ فبراير الماضي، أعلنت شركة أدنوك، عن اكتشاف غاز طبيعي قبالة ساحل أبوظبي، هو الأول من امتيازات الاستكشاف البحري في الإمارة.
وقالت الشركة في بيان، إن ”النتائج الأولية من أول بئر استكشافية من امتياز المنطقة البحرية رقم 2 قبالة أبوظبي الذي تديره شركة إيني الإيطالية، أشارت إلى وجود ما بين 1.5 و2 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الخام“.
وحصل كونسورتيوم بقيادة شركة إيني وشركة (بي.تي.تي) العامة للاستكشاف والإنتاج التايلاندية (بي.تي.تي.إي.بي) على حقوق الاستكشاف في المنطقة البحرية رقم 2 قبالة أبوظبي عام 2019 ضمن جولة مزايدات أولى لشركة ”أدنوك“.
وتعليقا على ذلك الاستكشاف، قال سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنوك، إن الاكتشاف ”يعكس نهج الشراكات الذكية الذي اتبعته أدنوك في ترسية امتيازات المناطق البرية والبحرية وجهودها المستمرة لخلق القيمة وزيادة العائد الاقتصادي للوطن“.