أشاد رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين، سمير عبدالله ناس، بالعلاقات الدبلوماسية والاقتصادية التي تربط مملكة البحرين بجمهورية طاجيكستان، مؤكداً تطلع الغرفة لزيادة آفاق التجارة البينية بين البلدين من خلال إقامة المشاريع المشتركة والتشجيع على زيادة حجم التبادل التجاري وتبادل الزيارات بين الوفود الاقتصادية، لاسيما في ظل المقومات والفرص الاستثمارية الواعدة بين البلدين الصديقين، جاء ذلك خلال استقباله ببيت التجار لبهادور محمود زوده شريفي، سفير جمهورية طاجيكستان لدى مملكة البحرين والمقيم في أبوظبي، حضور القائم بأعمال الرئيس التنفيذي الدكتور عبدالله السادة.
واستعرض رئيس الغرفة عدداً من التصورات والمقترحات التي من شأنها المساهمة برفع معدلات التجارة البينية، منها تبادل الزيارات التجارية وإقامة الاجتماعات الثنائية لبحث وتذليل العقبات بالإضافة إلى الفعاليات الاقتصادية المشتركة للتعريف والترويج لفرص الاستثمار المتاحة في البلدين الصديقين، مؤكداً على ما تتميز به البيئة الاستثمارية في المملكة من محفزات وتسهيلات عديدة تمنحها للمستثمرين، كما تتميز بالأيدي العاملة المدربة والماهرة وانخفاض الكلفة التشغيلية، وتُعتبَر بوابة هامة لدخول أسواق المنطقة .
وأشار إلى أن "الغرفة " كممثل للقطاع الخاص على اتم الاستعداد لبحث فرص الشراكة والتعاون التجارية مع جمهورية طاجيكستان واستقطاب الاستثمارات وتبادل الخبرات بهدف تحقيق مزيد من المكاسب للقطاع الخاص والاقتصاد الوطني، مؤكداً على رغبة غرفة البحرين في تنمية العلاقات الثنائية وبخاصة في الجوانب الاقتصادية والاستثمارية والتجارية والسياحية بما يخدم الأهداف والتطلعات المشتركة، فيظل ما يتمتع به البلدان من الفرص الواعدة والمقومات والإمكانيات المتعددة في مختلف القطاعات .
من جانبه عبر بهادور محمود زوده شريفي، سفير جمهورية طاجيكستان لدى مملكة البحرين والمقيم في أبوظبي، عن اعتزازه بالصداقة بين البحرين وطاجيكستان وبالتقارب الثقافي والاجتماعي بين البلدين الصديقين والذي ينعكس إيجابياً على متانة علاقات التعاون البحريني الطاجيكي المشترك والارتقاء بمعدلات التبادل التجاري، كما تحدث عن المشاريع التنموية في بلاده وشدد على الفرص التجارية في مجالات الأمن الغذائي والسياحة والطاقة، وإمكانية تنشيط التجارة والاستثمارات وزيادة التعاون الاقتصادي بين البلدين الصديقين .
{{ article.visit_count }}
واستعرض رئيس الغرفة عدداً من التصورات والمقترحات التي من شأنها المساهمة برفع معدلات التجارة البينية، منها تبادل الزيارات التجارية وإقامة الاجتماعات الثنائية لبحث وتذليل العقبات بالإضافة إلى الفعاليات الاقتصادية المشتركة للتعريف والترويج لفرص الاستثمار المتاحة في البلدين الصديقين، مؤكداً على ما تتميز به البيئة الاستثمارية في المملكة من محفزات وتسهيلات عديدة تمنحها للمستثمرين، كما تتميز بالأيدي العاملة المدربة والماهرة وانخفاض الكلفة التشغيلية، وتُعتبَر بوابة هامة لدخول أسواق المنطقة .
وأشار إلى أن "الغرفة " كممثل للقطاع الخاص على اتم الاستعداد لبحث فرص الشراكة والتعاون التجارية مع جمهورية طاجيكستان واستقطاب الاستثمارات وتبادل الخبرات بهدف تحقيق مزيد من المكاسب للقطاع الخاص والاقتصاد الوطني، مؤكداً على رغبة غرفة البحرين في تنمية العلاقات الثنائية وبخاصة في الجوانب الاقتصادية والاستثمارية والتجارية والسياحية بما يخدم الأهداف والتطلعات المشتركة، فيظل ما يتمتع به البلدان من الفرص الواعدة والمقومات والإمكانيات المتعددة في مختلف القطاعات .
من جانبه عبر بهادور محمود زوده شريفي، سفير جمهورية طاجيكستان لدى مملكة البحرين والمقيم في أبوظبي، عن اعتزازه بالصداقة بين البحرين وطاجيكستان وبالتقارب الثقافي والاجتماعي بين البلدين الصديقين والذي ينعكس إيجابياً على متانة علاقات التعاون البحريني الطاجيكي المشترك والارتقاء بمعدلات التبادل التجاري، كما تحدث عن المشاريع التنموية في بلاده وشدد على الفرص التجارية في مجالات الأمن الغذائي والسياحة والطاقة، وإمكانية تنشيط التجارة والاستثمارات وزيادة التعاون الاقتصادي بين البلدين الصديقين .