أبرمت شركة تراكس بحرين، إحدى فروع شركة تراكس الرائدة في مجال الاتصالات والعلاقات العامة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، اتفاقية تعاون مشترك مع مجموعة أكسفورد للأعمال، شركة الأبحاث والاستشارات العالمية، لتعزيز نمو وتطوير أسواق الشرق الأوسط، من خلال إبراز الفرص الاستثمارية المتنامية في مرحلة ما بعد الجائحة والتي تُساهم بإنعاش الاقتصاد.
وتنص الاتفاقية، على قيام تراكس البحرين بدعم مساعي مجموعة أكسفورد للأعمال المعنية بتوفير والترويج لسلسلة من أدوات البحث والتقارير المُفصلة لمجتمع الاستثمارات العالمي، مما يسلط الضوء على الفرص السانحة التي نجمت عن جهود حكومات الشرق الأوسط للتنويع وتطبيق خطط التعافي.
وتعليقاً على هذه الشراكة، صرحت نائب رئيس الخدمات الإبداعية والتطوير بشبكة تراكس ومدير عام تراكس البحرين شيرين بوشهري: "تتمتع تراكس بنظرة ثاقبة وخبرة عريقة كونها تُعد من أكبر شركات العلاقات العامة في المنطقة وتعمل جنباً إلى جنب مع العديد من المنظمات المرموقة المعنية بتعزيز التنمية الاقتصادية. وفي عصرنا الحالي القائم على أهمية البيانات، لا يُعد اتخاذ القرار على أساس البحث المحلي ذو جودة عالية والذكاء أمراً بالغ الأهمية فحسب، بل تحويلي أيضاً. لذلك يسرنا أن نتعاون مع مجموعة أكسفورد للأعمال لتقديم التقارير المعلوماتية المُفصلة الإقليمية لقاعدة عالمية من المستثمرين، بالإضافة للعب دور فعّال في المرحلة التالية من نمو وتطور مملكة البحرين ومنطقة الشرق الأوسط على نطاق أوسع".
وتعتمد مجموعة أكسفورد للأعمال على مجموعة واسعة من الموارد وأدوات البحث لتُساعدها على تقديم تحليل متعمق خاص يغطي خطط التعافي الاقتصادي الوطنية لقطاعات متعددة بكل بلد مثل: الأنشطة الاقتصادية ومساعي التنويع والرقمنة والبيئات التنظيمية الداعمة للأعمال والاتصال العالمي، وغيرها الكثير.
ومن جانبه، قال مدير العلاقات العامة ومحتوى الفيديو لدى مجموعة أكسفورد للأعمال مارك أندري دي بلويس: "نحن على أتم الثقة أن تراكس قادرة على توصيل رسائلنا الأساسية إلى الفئات المستهدفة ضمن العديد من الأسواق الرئيسة التابعة لنا وذلك عبر مجموعة واسعة من المنصات، حيث إنها تعد من أكبر شركات العلاقات العامة والاتصالات المستقلة. كما من شأن هذا التعاون المشترك أن يساعدنا على قراءة المعلومات التي يجلبها باحثين الأعمال بهدف المساهمة بتعافي مملكة البحرين ومنطقة الشرق الأوسط علاوة على إبراز العديد من الفرص الاستثمارية في مرحلة ما بعد الجائحة بجميع أنحاء العالم."
وتعمل مجموعة أكسفورد للأعمال حالياً على توفير محفظة ثرية بأدوات البحث ذات الصلة وذلك بالتعاون مع شركائها منها: تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG) وتقارير الجاهزية المستقبلية، بالإضافة إلى مجموعة من المقالات والمقابلات المتمحورة حول توقعات النمو والتعافي الخاصة بكل بلد.
وتنص الاتفاقية، على قيام تراكس البحرين بدعم مساعي مجموعة أكسفورد للأعمال المعنية بتوفير والترويج لسلسلة من أدوات البحث والتقارير المُفصلة لمجتمع الاستثمارات العالمي، مما يسلط الضوء على الفرص السانحة التي نجمت عن جهود حكومات الشرق الأوسط للتنويع وتطبيق خطط التعافي.
وتعليقاً على هذه الشراكة، صرحت نائب رئيس الخدمات الإبداعية والتطوير بشبكة تراكس ومدير عام تراكس البحرين شيرين بوشهري: "تتمتع تراكس بنظرة ثاقبة وخبرة عريقة كونها تُعد من أكبر شركات العلاقات العامة في المنطقة وتعمل جنباً إلى جنب مع العديد من المنظمات المرموقة المعنية بتعزيز التنمية الاقتصادية. وفي عصرنا الحالي القائم على أهمية البيانات، لا يُعد اتخاذ القرار على أساس البحث المحلي ذو جودة عالية والذكاء أمراً بالغ الأهمية فحسب، بل تحويلي أيضاً. لذلك يسرنا أن نتعاون مع مجموعة أكسفورد للأعمال لتقديم التقارير المعلوماتية المُفصلة الإقليمية لقاعدة عالمية من المستثمرين، بالإضافة للعب دور فعّال في المرحلة التالية من نمو وتطور مملكة البحرين ومنطقة الشرق الأوسط على نطاق أوسع".
وتعتمد مجموعة أكسفورد للأعمال على مجموعة واسعة من الموارد وأدوات البحث لتُساعدها على تقديم تحليل متعمق خاص يغطي خطط التعافي الاقتصادي الوطنية لقطاعات متعددة بكل بلد مثل: الأنشطة الاقتصادية ومساعي التنويع والرقمنة والبيئات التنظيمية الداعمة للأعمال والاتصال العالمي، وغيرها الكثير.
ومن جانبه، قال مدير العلاقات العامة ومحتوى الفيديو لدى مجموعة أكسفورد للأعمال مارك أندري دي بلويس: "نحن على أتم الثقة أن تراكس قادرة على توصيل رسائلنا الأساسية إلى الفئات المستهدفة ضمن العديد من الأسواق الرئيسة التابعة لنا وذلك عبر مجموعة واسعة من المنصات، حيث إنها تعد من أكبر شركات العلاقات العامة والاتصالات المستقلة. كما من شأن هذا التعاون المشترك أن يساعدنا على قراءة المعلومات التي يجلبها باحثين الأعمال بهدف المساهمة بتعافي مملكة البحرين ومنطقة الشرق الأوسط علاوة على إبراز العديد من الفرص الاستثمارية في مرحلة ما بعد الجائحة بجميع أنحاء العالم."
وتعمل مجموعة أكسفورد للأعمال حالياً على توفير محفظة ثرية بأدوات البحث ذات الصلة وذلك بالتعاون مع شركائها منها: تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG) وتقارير الجاهزية المستقبلية، بالإضافة إلى مجموعة من المقالات والمقابلات المتمحورة حول توقعات النمو والتعافي الخاصة بكل بلد.