أشارت المترشحة المستقلة عن الدائرة الخامسة بمحافظة العاصمة دنيا فخراوي، وجود أزمة ثقة بين المواطن البحريني والبرلمان، وأكدت سعيها لعلاجها.
وأوضحت أن مشكلة الأزمة تكمن في عدم الإيفاء بالوعود والعهود التي قطعتها المؤسسة السياسية والإدارية على نفسها في حملاتها الانتخابية من برامج وشعارات، بتوفير الاحتياجات الإدارية والخدمية الرئيسة التي يحتاجها المواطن وهي الأمن والصحة والطرق والمواصلات والإسكان والتعليم.
ونبهت إلى أن "المواطن يتطلع إلى تلك الوعود التي لم يتحقق الكثير منها، مما يجعل المواطن في أزمة ثقة حقيقية..المواطن لا يستطيع الانتظار إلى رؤية إيجابية مستقبلبية طويلة الأمد، لأنه بحاجة إلى رؤية قريبة جداً تحقق له إشباع حاجاته ورغباته الضرورية".
وشددت على ضرورة أن يعمل المجلس النيابي المقبل على تحسين صورة السلطة التشريعية في عين المواطن البحريني.
وأوضحت أن مشكلة الأزمة تكمن في عدم الإيفاء بالوعود والعهود التي قطعتها المؤسسة السياسية والإدارية على نفسها في حملاتها الانتخابية من برامج وشعارات، بتوفير الاحتياجات الإدارية والخدمية الرئيسة التي يحتاجها المواطن وهي الأمن والصحة والطرق والمواصلات والإسكان والتعليم.
ونبهت إلى أن "المواطن يتطلع إلى تلك الوعود التي لم يتحقق الكثير منها، مما يجعل المواطن في أزمة ثقة حقيقية..المواطن لا يستطيع الانتظار إلى رؤية إيجابية مستقبلبية طويلة الأمد، لأنه بحاجة إلى رؤية قريبة جداً تحقق له إشباع حاجاته ورغباته الضرورية".
وشددت على ضرورة أن يعمل المجلس النيابي المقبل على تحسين صورة السلطة التشريعية في عين المواطن البحريني.