إبراهيم الرقيمي
أعلن الإعلامي الرياضي علي العربي، عزمه الترشح نيابياً في الدائرة العاشرة لمحافظة العاصمة، مشيراً إلى أن خبرته الواسعة في مجال العمل الإداري والاجتماعي والإعلامي جعلت له الأرض أكثر خصوبة لخوض الانتخابات النيابية القادمة.
وقال مدير شؤون المجتمع بالمحافظة الشمالية سابقاً علي العربي: "إن لكل مواطن يكفله الدستور الحق في الترشح وأنه لشرف كبير أن أشارك في هذه الانتخابات لأستمر في خدمة بلدي البحرين كما عهدت سابقاً"، مضيفاً: "سبب ترشحي أنني على دراية تامة بالمنطقة التي أسكن بها ولست غريباً عليها وعلى أهالي المنطقة".
وذكر العربي: "أن المجلس النيابي الحالي ازداد الكلام حوله وفي مدى اقتناع المواطنين بما يقدمه النواب في المجلس، رغم تطلعات المواطنين لأن يكون المجلس أفضل مما هو عليه مما جعل من الشعب يترقب بمن سيترشح في الأيام القادمة".
ولفت إلى أنه يجب على النائب، أن تكون لديه مبادرات شخصية وقال: "أعتقد أننا في المرحلة القادمة من المجلس نحتاج إلى مبادرات تعمق العلاقات بين السلطة التشريعية والتنفيذية، وكما يجب على السلطة التنفيذية أن تكون صلبة في طرح القوانين والاقتراحات، وكما على النائب ألا يكتفي بالموافقة والتصويت على القوانين التي تمرر في المجلس، بل عليه أن يكون من المبادرين في تقديم الاقتراحات والقوانين".
وحول أمر ترشح النواب الحاليين لدورة أخرى قادمة قال العربي: "في جميع دول العالم هناك نواب يعيدون ترشحهم لدورة أخرى قادمة، وذلك كله يعود لقناعة الشخص نفسه وقناعات الناس حوله في مدى رضاهم بما قدمه النائب الحالي لهم في خدمتهم ومدى اقتناعهم بأنه لن يكون هناك من يمثلهم بأفضل مما قدمه، وقد يكون النائب الحالي والذي يود أن يعيد أمر ترشحه أصبحت لديه المزيد من الاقتراحات التي قد تفيد المملكة" لافتاً إلى أنه يجب على النائب أن يقيم أداءه من قبل أبناء منطقته لمعرفة مدى رضاهم وجدوى إعادة الترشح من عدمها".
أعلن الإعلامي الرياضي علي العربي، عزمه الترشح نيابياً في الدائرة العاشرة لمحافظة العاصمة، مشيراً إلى أن خبرته الواسعة في مجال العمل الإداري والاجتماعي والإعلامي جعلت له الأرض أكثر خصوبة لخوض الانتخابات النيابية القادمة.
وقال مدير شؤون المجتمع بالمحافظة الشمالية سابقاً علي العربي: "إن لكل مواطن يكفله الدستور الحق في الترشح وأنه لشرف كبير أن أشارك في هذه الانتخابات لأستمر في خدمة بلدي البحرين كما عهدت سابقاً"، مضيفاً: "سبب ترشحي أنني على دراية تامة بالمنطقة التي أسكن بها ولست غريباً عليها وعلى أهالي المنطقة".
وذكر العربي: "أن المجلس النيابي الحالي ازداد الكلام حوله وفي مدى اقتناع المواطنين بما يقدمه النواب في المجلس، رغم تطلعات المواطنين لأن يكون المجلس أفضل مما هو عليه مما جعل من الشعب يترقب بمن سيترشح في الأيام القادمة".
ولفت إلى أنه يجب على النائب، أن تكون لديه مبادرات شخصية وقال: "أعتقد أننا في المرحلة القادمة من المجلس نحتاج إلى مبادرات تعمق العلاقات بين السلطة التشريعية والتنفيذية، وكما يجب على السلطة التنفيذية أن تكون صلبة في طرح القوانين والاقتراحات، وكما على النائب ألا يكتفي بالموافقة والتصويت على القوانين التي تمرر في المجلس، بل عليه أن يكون من المبادرين في تقديم الاقتراحات والقوانين".
وحول أمر ترشح النواب الحاليين لدورة أخرى قادمة قال العربي: "في جميع دول العالم هناك نواب يعيدون ترشحهم لدورة أخرى قادمة، وذلك كله يعود لقناعة الشخص نفسه وقناعات الناس حوله في مدى رضاهم بما قدمه النائب الحالي لهم في خدمتهم ومدى اقتناعهم بأنه لن يكون هناك من يمثلهم بأفضل مما قدمه، وقد يكون النائب الحالي والذي يود أن يعيد أمر ترشحه أصبحت لديه المزيد من الاقتراحات التي قد تفيد المملكة" لافتاً إلى أنه يجب على النائب أن يقيم أداءه من قبل أبناء منطقته لمعرفة مدى رضاهم وجدوى إعادة الترشح من عدمها".