أعلن الشيخ محمد العرادي، عزمه الترشح للانتخابات النيابية عن الدائرة الرابعة للمحافظة الشمالية، مؤكداً استقلاليته في الانتخابات مع عدم الممانعة من التكتل مع مجموعة من المترشحين في دوائر مختلفة إن وجد.
وقال لـ"الوطن": "إن السبب الرئيس لترشحي هو إيصال صوت الحق للمسؤولين في الدولة ونصرة المظلومين من المواطنين والمطالبة بحقوقهم".
وأضاف: "من ضمن ما سيتم طرحه العمل على تغيير سياسة الحبس واستبدالها بعقوبات أخرى كما ثبت تشريعه في الدين الإسلامي الذي يعتبر من أحد مصادر التشريع، وإقامة العقوبات المتمثلة في الحدود والتعزيرات المقررة شرعاً لبعض الجرائم كمن ثبت عليهم القتل العمدي بالقصاص قتلاً أو كقطع يد السارق في السرقة بشرطها وشروطها وغيرها من التعزيرات".
ولفت إلى أن السجن ليست العقوبة المثلى، لأن فيها تضييعاً لعمر الإنسان وتلفاً لأعصابه وخلق العقد في نفسه والحاق الضرر بعائلته بما لا يخدم المصالح العامة.
وعن دخوله للبرلمان وقراره للترشح، قال العرادي: "لو أردنا بحث موضوع الدخول للبرلمان وما هو أهدافه لطال بنا المقام، ولكن في الجملة الهدف منه هو إيصال صوت الحق إلى المسؤولين في الدولة ونصرة المظلوم من أفراد الشعب".
وذكر العرادي: "أن من ضمن الفعاليات التي يقوم بها النائب هو تشريع القوانين وليس مجال بحثه، وأن يسعى لتفهم مشاكل المواطن والسعي لحلها بما يتمكن".
وحول إن كان هناك من دخل البرلمان من أجل المال، قال: "نعم هناك من دخل البرلمان ولكن لم يكن له دور فاعل في هذه الأمور.. الغالبية غلبت عليهم حالة حب المال والجمع وتحصيل أكبر قدر من المصالح لنفسه، وهنا يأتي دور الناخب الواعي في من يختار؟".
وقال لـ"الوطن": "إن السبب الرئيس لترشحي هو إيصال صوت الحق للمسؤولين في الدولة ونصرة المظلومين من المواطنين والمطالبة بحقوقهم".
وأضاف: "من ضمن ما سيتم طرحه العمل على تغيير سياسة الحبس واستبدالها بعقوبات أخرى كما ثبت تشريعه في الدين الإسلامي الذي يعتبر من أحد مصادر التشريع، وإقامة العقوبات المتمثلة في الحدود والتعزيرات المقررة شرعاً لبعض الجرائم كمن ثبت عليهم القتل العمدي بالقصاص قتلاً أو كقطع يد السارق في السرقة بشرطها وشروطها وغيرها من التعزيرات".
ولفت إلى أن السجن ليست العقوبة المثلى، لأن فيها تضييعاً لعمر الإنسان وتلفاً لأعصابه وخلق العقد في نفسه والحاق الضرر بعائلته بما لا يخدم المصالح العامة.
وعن دخوله للبرلمان وقراره للترشح، قال العرادي: "لو أردنا بحث موضوع الدخول للبرلمان وما هو أهدافه لطال بنا المقام، ولكن في الجملة الهدف منه هو إيصال صوت الحق إلى المسؤولين في الدولة ونصرة المظلوم من أفراد الشعب".
وذكر العرادي: "أن من ضمن الفعاليات التي يقوم بها النائب هو تشريع القوانين وليس مجال بحثه، وأن يسعى لتفهم مشاكل المواطن والسعي لحلها بما يتمكن".
وحول إن كان هناك من دخل البرلمان من أجل المال، قال: "نعم هناك من دخل البرلمان ولكن لم يكن له دور فاعل في هذه الأمور.. الغالبية غلبت عليهم حالة حب المال والجمع وتحصيل أكبر قدر من المصالح لنفسه، وهنا يأتي دور الناخب الواعي في من يختار؟".