حسن الستري
أكدت عضو مجلس بلدي المحرق صباح الدوسري، رغبتها في ترشح نفسها في الانتخابات النيابية القادمة عن الدائرة السابعة بمحافظة المحرق.
وقالت لـ"الوطن": "بعد أن دخلنا المجلس البلدي ورأينا المعوقات التي تعوق المجلس البلدي، جزمنا أننا نحتاج لقوة النائب مع العضو البلدي للدائرة ويجب التكاتف لتحقيق الأهداف".
وأضافت الدوسري: "إذا لم يكن هناك تنسيق وتكاتف بين العضو البلدي والنيابي تضيع الدائرة.. يجب أن يعرف النائب ما تحتاجه الدائرة.. أعرف الأسباب والنواقص التي تواجه المجلس البلدي وسأكون داعمة له ولاحتياجات الناخبين".
وتابعت: "من المبكر الحديث عن البرنامج الانتخابي ولا بد من دراسته بعناية.. لا أريد أن أعد المواطنين بوعود أخفق في تحقيقها لاحقاً، لقد كانت لي لقاءات مع الأهالي، وفي كل لقاء أعرض عليهم برنامجي الانتخابي في عام 2014، وأقول لهم: حاسبوني على جدولي الانتخابي ما هي الأشياء التي لم أنجزها لكم؟!".
وقالت الدوسري: "مضيت على برنامجي بحذافيره، والشيء الوحيد الذي أخفقت فيه هو إنشاء مدرسة ثانوية للبنات بعراد، كما توجد مشكلة تجمع مياه الأمطار في الشوارع التي يتم تأهيلها، وهذه مشكلة ليست لها علاقة ببرنامجي الانتخابي، وتعاني منها جميع الدوائر، ويجب على وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني التأكد من جاهزية الطرق قبل اعتمادها".
أكدت عضو مجلس بلدي المحرق صباح الدوسري، رغبتها في ترشح نفسها في الانتخابات النيابية القادمة عن الدائرة السابعة بمحافظة المحرق.
وقالت لـ"الوطن": "بعد أن دخلنا المجلس البلدي ورأينا المعوقات التي تعوق المجلس البلدي، جزمنا أننا نحتاج لقوة النائب مع العضو البلدي للدائرة ويجب التكاتف لتحقيق الأهداف".
وأضافت الدوسري: "إذا لم يكن هناك تنسيق وتكاتف بين العضو البلدي والنيابي تضيع الدائرة.. يجب أن يعرف النائب ما تحتاجه الدائرة.. أعرف الأسباب والنواقص التي تواجه المجلس البلدي وسأكون داعمة له ولاحتياجات الناخبين".
وتابعت: "من المبكر الحديث عن البرنامج الانتخابي ولا بد من دراسته بعناية.. لا أريد أن أعد المواطنين بوعود أخفق في تحقيقها لاحقاً، لقد كانت لي لقاءات مع الأهالي، وفي كل لقاء أعرض عليهم برنامجي الانتخابي في عام 2014، وأقول لهم: حاسبوني على جدولي الانتخابي ما هي الأشياء التي لم أنجزها لكم؟!".
وقالت الدوسري: "مضيت على برنامجي بحذافيره، والشيء الوحيد الذي أخفقت فيه هو إنشاء مدرسة ثانوية للبنات بعراد، كما توجد مشكلة تجمع مياه الأمطار في الشوارع التي يتم تأهيلها، وهذه مشكلة ليست لها علاقة ببرنامجي الانتخابي، وتعاني منها جميع الدوائر، ويجب على وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني التأكد من جاهزية الطرق قبل اعتمادها".