أعلن الإعلامي محمد ضاحي نيته الترشح للانتخابات النيابية القادمة عن الدائرة السادسة بمحافظة العاصمة.
وقال ضاحي: "إن رسالته الانتخابية لن تكون فرقعات إعلامية، بل ستتركز على تحدي المشكلات التي تواجه أهالي الدائرة، ووضع حلول عملية قابلة للتنفيذ على أرض الواقع" ، لافتاً إلى أن المبالغة في الوعود تفقد المترشح ثقة الناخبين.
وأضاف: "في حال فوزي بمقعد الدائرة سوف أباشر مهام التشريع بشكل تصاعدي لتحقيق التكامل مستعيناً في ذلك بالمهارات والخبرة الإعلامية والبرلمانية التي اكتسبتها طوال 16 عاماً منذ انطلاق المشروع الإصلاحي وبدء الحياة النيابية".
وبين: "أنا على تواصل مستمر مع أهالي وسكنة المنطقة، وعلى دراية باحتياجاتهم ومتطلباتهم التي تعد جزءاً لا يتجزأ من متطلبات أي مواطن يحلم بالحياة المعيشية الكريمة على أرض المملكة"، واستدرك: "إنني على دراية وإلمام بمشروعات القوانين والاقتراحات بقانون، وعلى معرفة بصياغة النصوص التشريعية، والاقتراحات برغبة، والأسئلة البرلمانية، ولدي معرفة بدراسة المشاريع الإنشائية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تتضمنها ميزانية الدولة، والخطط الاقتصادية، إضافة إلى أمور التعليم، والتدريب المهني ومحو الأمية، والموضوعات المتعلقة بالخدمات الاجتماعية والرياضية والثقافية والصحية والإعلام والأمور العمالية".
وقال ضاحي: "إن رسالته الانتخابية لن تكون فرقعات إعلامية، بل ستتركز على تحدي المشكلات التي تواجه أهالي الدائرة، ووضع حلول عملية قابلة للتنفيذ على أرض الواقع" ، لافتاً إلى أن المبالغة في الوعود تفقد المترشح ثقة الناخبين.
وأضاف: "في حال فوزي بمقعد الدائرة سوف أباشر مهام التشريع بشكل تصاعدي لتحقيق التكامل مستعيناً في ذلك بالمهارات والخبرة الإعلامية والبرلمانية التي اكتسبتها طوال 16 عاماً منذ انطلاق المشروع الإصلاحي وبدء الحياة النيابية".
وبين: "أنا على تواصل مستمر مع أهالي وسكنة المنطقة، وعلى دراية باحتياجاتهم ومتطلباتهم التي تعد جزءاً لا يتجزأ من متطلبات أي مواطن يحلم بالحياة المعيشية الكريمة على أرض المملكة"، واستدرك: "إنني على دراية وإلمام بمشروعات القوانين والاقتراحات بقانون، وعلى معرفة بصياغة النصوص التشريعية، والاقتراحات برغبة، والأسئلة البرلمانية، ولدي معرفة بدراسة المشاريع الإنشائية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تتضمنها ميزانية الدولة، والخطط الاقتصادية، إضافة إلى أمور التعليم، والتدريب المهني ومحو الأمية، والموضوعات المتعلقة بالخدمات الاجتماعية والرياضية والثقافية والصحية والإعلام والأمور العمالية".