أعلن رمزي القلاليف عزمه الترشح لانتخابات المجلس البلدي عن الدائرة الثامنة بمحافظة المحرق. ليكون بذلك أول المعلنين لترشحه في الدائرة.
وقال القلاليف الذي شغل عضوية المجلس البلدي في الدائرة الثامنة في 2010: "سأخوض غمار المنافسة في انتخابات 2018 على مقعد الدائرة البلدي لخدمة أهالي الدائرة".
ورفض القلاليف منح أي وعود انتخابية حول المشاريع المزعم تنفيذها، مرجعاً ذلك إلى ضعف موازنة المجلس البلدي، إلا أنه عاد ليبين "سنجتهد لإيجاد مشاريع وسنعمل كفريق واحد لتطوير المنطقة ومتابعة ملفات البنية التحتية وتعديل الشوارع التجارية، ومتابعة ملف الحدائق والمنتزهات وتطويرها بشكل يواكب احتياجات المنطقة"، لافتاً إلى وجود ضعف في المتابعة والتطوير من المجلس الحالي.
وتوقع القلاليف أن يحصد أصوات الدائرة في الانتخابات، مرتكزاً في ذلك على ما قدمه في دورة مجلس بلدي 2010.
ونافس الجلاليف في انتخابات 2014 ثمانية مترشحين هم عبدالعزيز زمان وأمينة بورشيد وشكري سرحان وعادل البورشيد، وجلال الفرج ومبارك مخمير وعادل الذوادي الذي حسم مقعد الدائرة لصالحه بفوزه على عبدالعزيز زمان الذي تأهل للجولة الثانية.
ونافس الجلاليف في انتخابات 2010 سمير خادم وعبدالله السادة ومبارك مخمير وعلي العامر، وحسم القلاليف المقعد في الجولة الثانية متفوقاً على منافسه سمير الخادم.
وتشهد ثامنة المحرق حالة من الهدوء البلدي حالياً قبل فتح باب الترشح رسمياً، خاصة مع عدم حسم ممثل الدائرة في المجلس البلدي يوسف الذوادي موقفه من الترشح رغم وجود أنباء عن نيته الترشح لمقعد الدائرة النيابي.
وقال القلاليف الذي شغل عضوية المجلس البلدي في الدائرة الثامنة في 2010: "سأخوض غمار المنافسة في انتخابات 2018 على مقعد الدائرة البلدي لخدمة أهالي الدائرة".
ورفض القلاليف منح أي وعود انتخابية حول المشاريع المزعم تنفيذها، مرجعاً ذلك إلى ضعف موازنة المجلس البلدي، إلا أنه عاد ليبين "سنجتهد لإيجاد مشاريع وسنعمل كفريق واحد لتطوير المنطقة ومتابعة ملفات البنية التحتية وتعديل الشوارع التجارية، ومتابعة ملف الحدائق والمنتزهات وتطويرها بشكل يواكب احتياجات المنطقة"، لافتاً إلى وجود ضعف في المتابعة والتطوير من المجلس الحالي.
وتوقع القلاليف أن يحصد أصوات الدائرة في الانتخابات، مرتكزاً في ذلك على ما قدمه في دورة مجلس بلدي 2010.
ونافس الجلاليف في انتخابات 2014 ثمانية مترشحين هم عبدالعزيز زمان وأمينة بورشيد وشكري سرحان وعادل البورشيد، وجلال الفرج ومبارك مخمير وعادل الذوادي الذي حسم مقعد الدائرة لصالحه بفوزه على عبدالعزيز زمان الذي تأهل للجولة الثانية.
ونافس الجلاليف في انتخابات 2010 سمير خادم وعبدالله السادة ومبارك مخمير وعلي العامر، وحسم القلاليف المقعد في الجولة الثانية متفوقاً على منافسه سمير الخادم.
وتشهد ثامنة المحرق حالة من الهدوء البلدي حالياً قبل فتح باب الترشح رسمياً، خاصة مع عدم حسم ممثل الدائرة في المجلس البلدي يوسف الذوادي موقفه من الترشح رغم وجود أنباء عن نيته الترشح لمقعد الدائرة النيابي.