أعرب المرشح للانتخابات النيابية عن الدائرة الرابعة بمحافظة العاصمة، صالح عبدالله الخنة، عن شكره وتقديره لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، الخاصة باحتياجات المواطنين في منطقة أم الحصم.
وذكر الخنة أن المنطقة دائماً ما تحظى بتوجيهات سموه التي تؤكد متابعته لكل احتياجات المواطنين، وأشار إلى أن توجيهات سموه، بدراسة 7 مواقع لإقامة مشاريع إسكانية عليها تخدم 15 قرية ومنطقة وفق التصور الذي أعدته وزارة الإسكان لاستيعاب الاحتياجات الإسكانية في تلك القرى والمناطق والذي عرضه على المجلس وزير الإسكان يجب أن يتم الإسراع في تنفيذها، وتابع" تتراكم الطلبات الإسكانية من أم الحصم، في حين المشاريع هناك أقل من حجم تلك الطلبات".
وقال إن هذه التوجيهات هي الثانية لأم الحصم منذ مطلع العام الحالي، وهي تدل على متابعة سموه لحاجة المنطقة الشديدة للعديد من الخدمات خصوصاً الإسكانية منها، مشيراً إلى ضرورة إيجاد الأراضي واستملاك العديد منها لإقامة المشاريع الإسكانية.
واوضح أن أهالي أم الحصم في أشد الحاجة لمثل هذه المشاريع الإسكانية، حيث يقطن العديد منهم في منازل وشقق مؤجرة، ولم تقام عدة مشروعات كبرى في المنطقة منذ مدة، مؤكداً أهمية الالتفات لاحتياجات أهالي المنطقة، والعاصمة بشكل عام، كون العديد من أهلها هجروها إلى مناطق أخرى أكثر اتساعاً.
{{ article.visit_count }}
وذكر الخنة أن المنطقة دائماً ما تحظى بتوجيهات سموه التي تؤكد متابعته لكل احتياجات المواطنين، وأشار إلى أن توجيهات سموه، بدراسة 7 مواقع لإقامة مشاريع إسكانية عليها تخدم 15 قرية ومنطقة وفق التصور الذي أعدته وزارة الإسكان لاستيعاب الاحتياجات الإسكانية في تلك القرى والمناطق والذي عرضه على المجلس وزير الإسكان يجب أن يتم الإسراع في تنفيذها، وتابع" تتراكم الطلبات الإسكانية من أم الحصم، في حين المشاريع هناك أقل من حجم تلك الطلبات".
وقال إن هذه التوجيهات هي الثانية لأم الحصم منذ مطلع العام الحالي، وهي تدل على متابعة سموه لحاجة المنطقة الشديدة للعديد من الخدمات خصوصاً الإسكانية منها، مشيراً إلى ضرورة إيجاد الأراضي واستملاك العديد منها لإقامة المشاريع الإسكانية.
واوضح أن أهالي أم الحصم في أشد الحاجة لمثل هذه المشاريع الإسكانية، حيث يقطن العديد منهم في منازل وشقق مؤجرة، ولم تقام عدة مشروعات كبرى في المنطقة منذ مدة، مؤكداً أهمية الالتفات لاحتياجات أهالي المنطقة، والعاصمة بشكل عام، كون العديد من أهلها هجروها إلى مناطق أخرى أكثر اتساعاً.